اقتباسات ديفيد هاوكينز

❞ لا يستاء الإله أو يشعر بالإهانة أو ينزعج من الوقاحة أو الافتقار إلى الذوق السليم. ❝

❞ إنّ المستفيد من العبادة هو العابد، فالإله كامل تماماً ومطلقاً وليس له حاجات أو رغبات. إنّ الإله لا يكون تعساً أو منزعجاً إذا لم تسمع به من قبل أو لم تُؤمن به. ❝

❞ إنّ حضور الإله هو جوهر السلام، السكون، والحُبّ العميق. ❝

❞ يُشرق الإله على الجميع بنفس القدر مثل الشمس ❝

❞ حضور الإله متاح أمام الجميع طوال الوقت. إنّ إدراكك لذلك هو مُجرّد مسألة وعي. ❝

❞ إنّ الإله حاضر في كلّ مكان، بما في ذلك هنا والآن، وليس الإله في مكان آخر، كأن يكون فقط في جنة بعيدة أو في المستقبل ❝

❞ قال «بوذا»: «لا تضع رأساً فوق رأسك. اِتبع التعاليم الحقيقية فقط». إنّ الطريق الحقيقي بسيط ومباشر. ❝

❞ إنّ المُعلّمين الحقيقيين قلائل والمدّعين كثر. ❝

❞ هناك عوالم وأكوان نجمية دون عدد، تملك كلّ منها مُعلّميها، المرشدين الروحانيين، التسلسل الهرمي الروحي، وأنظمة المعتقدات. إنّ العديد منها خادعة، ❝

❞ ليس هناك رغبة من قِبل المُعلّم الحقيقي في التحكّم بالآخرين، ولذلك فإنّ المُعلّم الحقيقي ليس لديه اهتمام بالإكراه أو الإقناع، ❝

❞ ينبهر الساذج بادّعاءات قوى ما وراء الطبيعة، الأفعال الخارقة، والأسماء والأثواب الخيالية. ❝

❞ الإنسان مسؤول عن بذل الجهد وليس عن النتيجة التي هي من اختصاص الإله والكون. ❝

❞ السماح للعالم وشؤونه كي يتعامل مع قدره وشؤونه الخاصة. ❝

❞ يُمكن تجنّب تطوّر الأنا الروحية المزيفة من خلال فهم أنّ التقدم الروحي نتيجة النعمة الإلهية وليس نتيجة المساعي الشخصية. ❝

❞ إنّ «الشخص الجيد» شيء والتنوير شيء آخر، والإنسان مسؤول عن بذل الجهد وليس عن النتيجة التي هي من اختصاص الإله والكون. ❝

❞ من الأفضل ترك التوّرط التفاعلي والتدخّل في العالم للأشخاص الذين لهم رسالة مختلفة. ❝

❞ إنّ التسامح شيء جدير بالثناء، ولكن عند مستوى لاحق، يرى الشخص أنه لا يوجد شيء يتمّ غفرانه، وليس هناك «آخر» يتمّ مسامحته ❝

❞ إنّ الحقيقة نسبية فقط وليست مُطلقة، وجميع الحقائق موجودة ضمن مستوى محدد من الوعي. ❝

❞ إنّ التواضع يعني أن نرى حياتنا الخاصة كتطوّر للوعي الروحي ❝

❞ إنّ الشعور بالذنب هو محاولة لشراء الخلاص، التلاعب بالإله، وشراء العفو من خلال المعاناة. ❝