اقتباسات ديفيد هاوكينز

❞ إنّ «الطفل الداخلي» الذي نسمع عنه كثيراً هو في الواقع ليس داخلياً على الإطلاق، بل هو في الحقيقة خارجي على نحو تامّ. ❝

❞ الموسيقى الكلاسيكية وأغلب موسيقى البوب والروك أند رول سببت استجابة عامة قوية على عكس موسيقى الروك الصاخبة. ❝

❞ فابتسامة أحدهم ستجعلك تشعر بالقوة، وسماع كلمة: «أنا أكرهك». ستشعرك بالضعف. ❝

❞ العضلات قد تقوى أو تضعف بحسب المحفز العاطفي أو العقلي، السلبي أو الايجابي ❝

❞ البارعون لا يُعرَفون

⁠‫يَبدون أناساً بسطاء

⁠‫من يعي هذا يعي الحقيقة

⁠‫ومن يعي الحقيقة يدرك أنها القوة الرقيقة

⁠‫تلك القوة تُحرّك كُلّ الأشياء، وليس لها اسم ❝

❞ المجد لله في العلى ❝

فما نقدمه للحياة بلا حساب يغمرنا مجددًا لأننا جزء من هذه الحياة أيضا، تمامًا مثل موج البحر

بأن نكون عبيد الله فتصبح العبادة هدف المرء بدلاً من أن يكون هدفه هو التنوير. وأن نكون أداة مثالية لمحبّة الله فيكون التسليم التام له هو السبيل…

التواضع الحق هو جزء من

فالخوف من الحياة ما هو في الحقيقة إلا خوف من المشاعر فهي ليست مخاوفنا و إنما شعورنا تجاهها، وما أن نسيطر على مشاعرنا حتى تتلاشى مخاوفنا تجاه الحياة،

من خلال التواضع أن يهجر الدور الذي نصّبَت الأنا المزيفة نفسها فيه كمنقذة للعالم والتخلّي عنه مباشرة إلى الإله.

يسود سكون الحضور في الصمت الذي يتلو ذلك بوصفه كلّ ما هو موجود، وتشعُّ ألوهية مصدره على نحو تدريجي بوصفها اللاشكل وراء كلّ الأشكال في الكمال البديع وراء كلّ الزمان والمكان.

ليس هناك غيوم عند الشفق، ولا يُوجد حتى أيّ شيء كمستقبل أو لحظة تالية يُمكن أن تُخفي وراءها شخصاً يترقّب سوء الحظ. إنّ الحياة هي «اليوم» المُستمرّ.

كي تفهم طبيعة الإله، من الضروري أن تفهم طبيعة الحُبّ في حدّ ذاته. أن تعرف الحب بحق يعني أن تعرف وتفهم الإله، ومن أجل أن تعرف الإله عليك فهم الحب.

إنّ جميع الأفعال الماضية كانت مبنية على وهم ما كان يُفكّر به الشخص عندما كان هناك.

لا يستطيع الإكراه أنّ يصمد أمام القوة

إنّ الإكراه محدود، بينما القوة مطلقة

في الحقيقة، عندما تُعرف حدود الإنسان فهذه قوة، وليست ضعفاً.

يتضح أنّ الإلحاد هو مُجرّد رفض للآلهة البشرية الكاذبة، لأنّه كان هناك حدس روحي سائد يعتقد أنّ الإله الحقيقي كان ليكون عكس ذلك الذي يعظ به الدين.

إنّ المعرفة الواسعة أيضاً ليست ضماناً للحقيقة،