لأن الحياة أعقد من أفكاري، وكان هذه تبصرة عظيمة. ليس هناك استراحة محارب في الدنيا، ولا توجد لحظة تتوقّف عندها جميع الأسئلة، أو لحظة يسود فيها الرضا التامّ عن كل شيء، لقد أدركت أن الحياة ما هي إلا سلسلة من المنغصّات،
المؤلفون > آلان دو بوتون > اقتباسات آلان دو بوتون
اقتباسات آلان دو بوتون
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات آلان دو بوتون .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من davidalromany ، من كتاب
ما رأيك يا سيد دو بوتون؟ حوارات عن الفكر والحب والحياة
-
❞ • لا بد من الإجابة شخصيًا عن السؤال عما يجعل الحياة ذات معنى، ❝
مشاركة من mona ، من كتابمعنى الحياة: سلسلة مدرسة الحياة
-
❞ علينا أيضًا قبول أن قسمًا كبيرًا من «حقيقة ذواتنا» لن يكون سهل الفهم. وسوف يُقابِل بعضٌ من أعمق ما يشغل بالنا بعجز عن فهمه، أو بضجر، أو خوف منه. ولن يهتم بنا أكثر الناس. ❝
مشاركة من Sarah A ، من كتابمعنى الحياة: سلسلة مدرسة الحياة
-
لكننا بقينا ساهرين، كي نقرأ، كي نفكر، كي نتبادل الكلام مع شخص طال نسيانه… شخص هو نحن أنفسنا.
مشاركة من Amani ، من كتابمسرات صغيرة : سلسلة مدرسة الحياة
-
❞ ومع التسليم بالتفاوتات الهائلة التي تواجهنا بصورة يومية، فقد تكون السمة الأشد تقديرًا في الحَسد هي أننا ننجح في ألّا نحسد جميع الناس. هناك أشخاص غارقون في النَعم الباذخة بحيث يخرجون تمامًا من دائرة انشغالنا، في حين تتسبّب مزايا متواضعة ❝
مشاركة من Zziiddaann Zoz ، من كتابقلق السعي إلى المكانة - الشعور بالرضا أو المهانة
-
❞ الرفاهيات أصحبت من مستلزمات الحياة اللائقة، ومستلزمات الحياة اللائقة أصحبت ضروريات لا غنى عنها. ❝
مشاركة من MIRDAD ، من كتابقلق السعي إلى المكانة - الشعور بالرضا أو المهانة
-
❞ خلال العصور الوسطى والحديثة المبكرة، كان أغلب سكّان أوربا ينتمون إلى طبقة الفلاحين، الذين كانوا يعانون الفقر الشديد، ونقص التغذية، والبرد، والهلع طوال حياتهم، وغالبًا ما كانوا يموتون ❝
مشاركة من MIRDAD ، من كتابقلق السعي إلى المكانة - الشعور بالرضا أو المهانة
-
فالكتب والقصائد واللوحات هي ما يمنحنا -أكثر الأحيان- ثقة تسمح لنا بأن نتعامل تعاملًا جادًّا مع مشاعر في أنفسنا قد لا نفكّر في الإقرار بها من غير ذلك
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابعمارة السعادة
-
بل من الممكن ألّا ننتبه إلى أننا نطفئ ما في أنفسنا من فضول وحبّ اطلاع عندما نميل إلى تجاهل أن لدينا شيئًا نقوله إلى أن نعثر على من يكون راغبًا في سماعه.
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابعمارة السعادة
-
في العمارة، كما في كثيرٍ غيرها، نتوسّع في البحث عن تفسيرات لمشكلاتنا ومتاعبنا، ونتمسّك بأهداف قليلة القيمة. نغضب في حين ينبغي علينا إدراك أننا حزانى، ونخرّب شوارع عتيقة في حين يتعين علينا بدلًا من ذلك أن نُدخل إليها أنظمة صرف صحي ملائمة وأن نضع فيها مصابيح تنيرها. نتعلم من أسَانا دروسًا غير صحيحة في حين نبحث عبثًا عن منابع الرضا.
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابعمارة السعادة
-
على أن النواقص والعيوب الظاهرة في مواد البناء، خلافًا لخيبات البشر وتدهورهم، تكون من نوع ذي جلال واضح، لأن الخشب والحجر (والآن، الأسمنت والخشب) تشيخ بطيئًا فتزداد جلالًا.
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابعمارة السعادة
-
نادرًا ما نكون راغبين في أن تصادفنا مفاجآت عند زاوية الشارع. ونحن في حاجة إلى اتساق وانتظام في مبانينا لأننا، نحن أنفسنا، كثيرًا ما نكون قريبين من نوبات الطيش وفقدان الاتجاه
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابعمارة السعادة
-
فنحن نشعر أنهم أغرار إذ يجدوننا رائعين. وأنهم يحبوننا فقط بسبب عدم قدرتهم على سبر الطبيعة البشرية. وهم سُذّج ويسهل خداعهم من قبل الناس. كما أنه من الصعب احترام الشركاء المُغْوِين ممن لا يتمتّعون بالفِطنة من الناحية النفسية. فهم محدودون فكريًا جدًا ليتمكنوا من قراءتنا بشكل صحيح. ولا يستشعرون الجوانب الأقل جاذبية، والأكثر اضطرابًا وقتامة من كينونتنا. لذا فإن عواطفهم تبدو متقلقلة وخطيرة: ومن ثم سوف تبرد مشاعرهم بالتأكيد إذا ما اكتشفوا حقيقة مشاعرنا تجاههم وهو الأمر المخيف. لذلك نحرص على إفشاء القليل. ونشعر بالوحدة لأنه، برغم الحب، لا يمكننا الاعتراف بقدر كبير مما نشعر به.
مشاركة من Mohamed Elkhoualed ، من كتابكيف تجد الحب: سلسلة مدرسة الحياة
-
لا ينبغي لتلك التخمينات الفاتنة المُبهجة والمُبكرة حول ما يشعر به عشاقنا أن تخدعنا لفترة طويلة. وحتى في العلاقات الناجحة للغاية ثمة قدر ضئيل فقط مما يُتوقع أن يعرفه الحبيب عن حبيبه من دون أن يُشرح بلغةٍ. فلا ينبغي أن نشعر بالغضب عندما لا يخمّن عشاقنا على نحو صائب. وبدلًا من الالتزام بالصمت والانكفاء إلى العبوس والتجهّم ينبغي أن نتحلى بالشجاعة لمحاولة الشرح ولتعليمهم بهدوء.
مشاركة من Mohamed Elkhoualed ، من كتابكيف تجد الحب: سلسلة مدرسة الحياة
-
وعندما نكون أخيرًا مع المرشّح المؤيِد المثالي، نشعر بأننا منخرطون في مؤامرة صغيرة ضد بقية العالم. ليس علينا أن نشرّح الكثير عن أنفسنا. إنهم يعرفون تمامًا. وهم يفهمون الأشياء بسرعة من دون الحاجة إلى التحدّث. يسبرون أرواحنا ومن ثم لا يتعيّن علينا توضيح مكنوناتها بالطريقة العادية والشاقّة. وعليه فإن حبنا هو حصيلة الامتنان لقدرتهم السحرية على الفهم.
مشاركة من Mohamed Elkhoualed ، من كتابكيف تجد الحب: سلسلة مدرسة الحياة
-
فربما انجذبنا بقوة حينها إلى الأشخاص الذين يبدو أنهم يفهمون الجوانب المهملة فينا. ونحبهم لقدرتهم على دعم سِماتنا الهشّة، المُنفِرة، والشاذة. فهُم «يفهموننا» بخلاف الحشد المتبلّد الشعور الذي لا يفعل.
مشاركة من Mohamed Elkhoualed ، من كتابكيف تجد الحب: سلسلة مدرسة الحياة
-
إن حاجتنا إلى الفن هي، في المقام الأول، علامة على أننا معرَّضون لخطر «اللاتوازن» الذي يكاد يكون خطرًا دائمًا… خطر عجزنا عن ضبط تطرّفاتنا…
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابعمارة السعادة
-
فعلى أعمق المستويات، يكون ما نسعى إليه هو أن نتمثّل داخليًا، لا أن نمتلك ماديًا، الأشياء والأماكن التي يمس جمالها قلوبنا.
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابعمارة السعادة
-
لكن شعورنا بالتواضع وقلّة الشأن وسط هذا الكون الفسيح السامي، ورغبتنا في أن نحظى بالسكينة والهدوء عند المساء، وتطلعنا إلى الاعتدال واللطف… تلك كلها مشاعر لا نستطيع الركون إلى بقائها جزءًا من «مشهدنا الداخلي» مما يجعل غيابها المحزن عنا أكثر الوقت عاملًا قادرًا على تفسير رغبتنا في ربطها بنسيج بيوتنا.
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابعمارة السعادة
-
لقد اعتُبر قضاء الوقت في أماكن جميلة -بعيدًا عن التمرّغ في الترف- اقترابًا من جوهر سعي المرء إلى أن يكون شخصًا محترَمًا.
مشاركة من Maaly Ahmed ، من كتابعمارة السعادة