اقتباسات دافيد فونكينوس

وقد غشتهما البراءة المزيفة التي تخفي فخ الإغواء

من الأفضل البقاء في الظل بدلًا من ملامسة الضوء عن بعد. فمرارة هذا أضعافٌ مضاعفة.

لا أحد يبتهج بمسيرةٍ اختُتِمت بلحظةِ ما كاد يبلغ الهدف.

عاش كلُّ الخاسرين في السباقات الإعلامية المعاناة ذاتها: فشلٌ تصاحبه صورةٌ دائمة لسعادة الرابح.

أحيانًا يتصرف المرء تصرفاتٍ خاطئة بدافع اللطف.

أحيانًا يتصرف المرء تصرفاتٍ خاطئة بدافع اللطف.

أحيانًا يتصرف المرء تصرفاتٍ خاطئة بدافع اللطف.

فنحن لا نغيِّر أفكار شخص كما نغير مياه المزهرية

‫ ماذا لو أنَّ الحب هو الحل؟ شعور المرء بأنه مرغوب، مقدَّر، محبوب، ربما هو الترياق للتخلص من سيطرة فشله عليه.

لكنه فضل دائمًا تجنب الحديث عن الأمر، فالحديث عن الجرح قادرٌ على إحيائه من جديد.

من النادر أن يرى المرء عكس مصيره، فالطريق الوحيد الذي نسلكه لا يمنحنا أي سبيل لبلوغ مساراتٍ أخرى لم نسلكها.

أنَّ من بين شتى طرق الشعور بالسعادة تغيير الواقع. هذا الواقع نفسه الذي يمكن الفرار منه بالخيال، أو الصور التي قد تنسجها القراءة.

الأمر كان قدريًّا تمامًا. كان من الممكن أن يلعن القدر الذي وضع هذا الآخر في طريقه. كثيرًا ما يأتي شخص ليأخذ مكانك ويقطع عليكَ الطريق.

في النهاية، ما النجاح؟ وما الفشل؟ نبعت خيبة أمله من تخيُّل مصيرٍ آخر بدا أفضل. لكن ما الذي عرفه حقًّا عن الحياة اليومية التي عاشها هذا الآخر؟ ليس الكثير، باستثناء ما رَوَته وسائل الإعلام وصناعة الأحلام.

من النادر أن يرى المرء عكس مصيره، فالطريق الوحيد الذي نسلكه لا يمنحنا أي سبيل لبلوغ مساراتٍ أخرى لم نسلكها.

في النهاية، ما النجاح؟ وما الفشل؟ نبعت خيبة أمله من تخيُّل مصيرٍ آخر بدا أفضل. لكن ما الذي عرفه حقًّا عن الحياة اليومية التي عاشها هذا الآخر؟ ليس الكثير، باستثناء ما رَوَته وسائل الإعلام وصناعة الأحلام.

عندما تُسلب منك حريتك، تصبح بعد ذلك هوسًا لك.

«الانطباع الأول هو الأصح، يجب الوثوق به.»

النتيجة الأسوأ للإخفاق تتمثل في أنها تحوِّل ما تبقى من حياتك إلى فشل مؤبد.

تمر السنون والشغف لا ينطفئ.