اقتباسات مجموعة من المؤلفين

الحقيقةُ لَيسَت مَا يُقالُ لنا بل ما نُقرّرُه ونبحثُ عنه لنجدَه.

gg

فببساطة لم يعد تحت الكوبري للصعاليك، ولم يعد من الممكن مجرد التواجد في هذه المساحات "العامة" بدون طلب شكولاتة أو قهوة لأنها أصبحت بالفعل ساحات مجمعة للمطاعم والكافيهات.(16) وبهذه الصورة، يصبح المواطن هو المستهلك أو يكون الاستهلاك هو مركز ومحتوی

التسليع هو عملية مستمرة تهدف إلی التربح من الموارد الطبيعية والبضائع والخدمات من خلال إدماجها في نظم الملكية الخاصة والقضاء علی أشكال الملكية الجماعية والمشاعية والنظم الخدمية المشتركة يستحدث التسليع دومًا أدوات وتقنيات جديدة من أجل تحويل الأرض والمرافق السكنية

في هذا العالم المزدحم بالفوضى الذي يوجد فيه الكثير من الأحداث العبثية، يوجد على جانبه الآخر الفنُّ.

مش عارفه والله اقول ايه بس لسا حقراه الي عنده اي حاحه عنه يقولي

إذا كنت رجلًا ناجحًا فوطِّد حياتك المنزلية وأحبب زوجتك في البيت كما يجب.

قال عنه فولتير: «إنني لم أُزَاوِلْ فَنَّ القصص إلَّا بعد أن قرأتُ ألف ليلة وليلة أربع عشرة مَرَّة»..

ننفق كل ما نملك من وقت وطاقة في التركيز على ما لا نملك، بدلًا من التركيز على عدِّ النعم التي تحيط بنا

أنجبتُ ثلاثة، لكنني لم أحظَ من الأبناء بأحد.

‫٤١٠- محمد شتا

على فراش الموت، شدَّ على يد زوجته ونطق باسم امرأة أخرى.

‫٤٠٩- بسنت علاء

في شبابي كنت متأثرًا برواية التحول لكافكا، ومرت الأيام و تزوجت. بالأمس قمت من النوم، فإذا بي متحول إلى شيء أشبه بماكينة الصراف الآلي.

‫٤٠٣- أحمد النوبي

‫ انظرْ يا أبي قطع الحلوى، ألا يزال طعمها مرًّا كما أخبرتني؟

‫٣٩٦- معتز أحمد شنو

الجندي الذي فقد أصابعه في المعركة؛ اسْتُبعِدَ من الصورة لعدم رفعهِ علامة النصر.

‫***

‫ أقلعَت الطائرة، نظر إلى بلاده من النافذة؛ رآها جميلة للمرّة الأولى.

‫٣٩٤- إبراهيم ياسين

وجد رصيف الكنيسة قد أصبح لوح رخام بارد فذهب يبحث عن آخر أكثر دفئًا

‫٣٩٢- مينا لطفي جاد

الفراق الحق.. لم أجد صديقي معي في الجنة.

‫٣٧١- أسماء محمد أبو إسماعيل

قرأ السّيرة النّبويّة؛ أطلق لحيته.

‫***

‫ قيل ارجموا الشّيطان؛ رجموا أنفسهم.

‫٣٦٧- محمد الصديق منيح

اعتاد أخي على تحميلي اللوم في كل موقف يراه، ولم يصدقه أحد، وفي يوم الدفن لم أر أصابع الاتهامات تلك بالرغم أنها أخيرًا صادقة.

‫٣٦٦- ليان محمود عبد النور

بِلا حَلْبَةٍ، وبِلا رِداءٍ أحْمَرٍ، أو ماتادورٍ يَتَحدّاهُ؛ انْطَلَقَ ثورٌ هائجٌ يُطارِدُ فَراغًا أغْضَبَهُ بِشِدّةْ.

‫٣٦٥- محمد سنتود

‫ في البيت الصاخب، علا صوت المفتاح الخافت، عم الصمت وفتح الباب.

‫٣٦٢- ميار رشاد علي