اقتباسات تشيماماندا نجوزي أديتشي

«سأذهب كلّ أسبوع حتى نستطيع دفنه بسلام. كان أبي ليفعل هذا من أجلنا».

تلك الرحابة المعتادة منه تظهر من جديد.

تلك الرحابة المعتادة منه تظهر من جديد.

تلك الرحابة المعتادة منه تظهر من جديد.

تلك الرحابة المعتادة منه تظهر من جديد.

تلك الرحابة المعتادة منه تظهر من جديد.

تلك الرحابة المعتادة منه تظهر من جديد.

إحدى ركائز حياتي؛ كانت خيبة أملي بمسقط رأسي،

هل يجلب الحب –حتى لو من غير وعي- الغطرسة الواهمة في توقّعنا بأن الحزن لن يمسّنا؟ لقد تعثّرنا، وانحرف مسارنا من الابتهاج الشديد إلى السلبية العدوانية، إلى الجدال حول المكان الذي سيُخدم فيه الضيوف.

كنّا مُتخبّطين في مكالمات زووم، غير مستعدين، غير مُطّلعين على الأمور العمليّة. كان أيضًا تخبّطًا عاطفيًّا.

إنها تعرف كلمة «مات». تسحب مجموعة من المناديل من الصندوق وتناولني إياها. يقظتها العاطفية فاجأتني وأثارت إعجابي. سألتني بعد أيام «متى يستيقظ جدي مرة أخرى؟». بكيت طويلا، تمنيت لو أنّ فَهمها للعالم حقيقي. لم يكن هذا الحزن مطلقًا حول استحالة العودة. 

لبقية حياتي، سأعيش مع يدَيّ الممْدودتين للوصول إلى أشياء لم تعد موجودة. 

يخبرني زوجي بأنّ لي ضحكة مختلفة حين أكون مع أبي،

يخبرني زوجي بأنّ لي ضحكة مختلفة حين أكون مع أبي،

يخبرني زوجي بأنّ لي ضحكة مختلفة حين أكون مع أبي،

تشعر برحابة ما في طبيعة تكوينه، روحٌ تستطيع أن تتّسع؛

جزءٌ من طغيان الحزن؛ أنه يسلب تذكّر الأشياء التي تستحقّ التذكّر.

أريد الجلوس وحيدةً مع حزني. أريد الاختباء والاحتماء؟ أختبئ ممّن؟ مِن هذه الأحاسيس الغريبة، هذه السلسلة المربكة من المرتفعات والمنخفضات. هناك حاجة يائسة للتخلص من هذا العبء، ثم التشوّف إلى تدليله وإبقائه قريبًا. هل من الممكن أن يكون الإنسان مُتملّكًا لآلامه؟ أريد أن أكون معروفةً لديها، وأن تكون معروفةً لديّ.

فغطّاني وشاحٌ من السلام. لفترةٍ قصيرة جدا. أنا إنسانة حذرةٌ من العواطف الجيّاشة، لكنني موقنةٌ من أنّ هذه اللحظة ممتلئةٌ بأبي. لو كانت هلوسة فأريد مزيدًا منها، لكنها لم تحدث مجدّدا. 

الحزن ليس شفّافًا، بل ماديّ، مُستبدّ، شيءٌ مُبهم