الحزن ليس شفّافًا، بل ماديّ، مُستبدّ، شيءٌ مُبهم
المؤلفون > تشيماماندا نجوزي أديتشي > اقتباسات تشيماماندا نجوزي أديتشي
اقتباسات تشيماماندا نجوزي أديتشي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات تشيماماندا نجوزي أديتشي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من لميس محمد ، من كتاب
تدوينات عن الحزن
-
أكثر ما يجلب الراحة؛ هي تلك الذكريات الملموسة والصادقة من أولئك الذين عرفوه،
مشاركة من لميس محمد ، من كتابتدوينات عن الحزن
-
«لقد كان في الثامنة والثمانين»؛ هذا مثيرٌ للغضب، لأنّ العمر لا علاقة له بالحزن، في قضيةٍ لا تتعلق بما بلغه من عُمر، بل بكم كان محبوبًا. نعم، لقد كان في الثامنة والثمانين، لكن هناك فجوة كارثية تتّسع الآن اتّساعًا مباغتًا؛ لتنفتح فجواتٍ أخرى في حياتك، جزءٌ منك خُطف للأبد.
مشاركة من لميس محمد ، من كتابتدوينات عن الحزن
-
حملنا جميعًا الشعور ذاته. وربّما هو اعتقادنا غير المنطقي بأنّ كونه طيّبًا ومُحترمًا كفيلٌ بإبقائه معنا إلى تسعينيّاته.
مشاركة من لميس محمد ، من كتابتدوينات عن الحزن
-
كيف يمارس البشر حياتهم في العالم بعد فَقْد أبٍ حبيب؟
مشاركة من لميس محمد ، من كتابتدوينات عن الحزن
-
الإنكار ملجأٌ يقي من النظر.
مشاركة من لميس محمد ، من كتابتدوينات عن الحزن
-
قد حزنت في الماضي، لكنني للتوّ ألمس جوهر الحزن. الآن فقط تعلّمت، من شعوري بحوافّه البارزة؛ أنّه لا سبيل للتغلّب عليه. أنا وسط هذا الإعصار، مُلاحِظة فقط، بلا حَوْلٍ ولا قوة. أصبحت أصنع صنادي
مشاركة من لميس محمد ، من كتابتدوينات عن الحزن
-
يجبرني الحزن على ارتداء جلودٍ جديدة، وكشْط القشور التي غطّت عيني. أندم على قناعاتي في الماضي: يجب عليك الحِداد، والتحدث خلاله، ومواجهته، وتجاوزه. تلك قناعات متعجرفة لشخصٍ لا يخبُر الحزن.
مشاركة من لميس محمد ، من كتابتدوينات عن الحزن
-
لم أعلم أننّا نبكي بعضلاتنا. لم يكن الألم مفاجئا، لكن المفاجأة أنه جسديّ: مرارة لساني ليست مُحتملة، كما لو أنني تناولت وجبة كريهة ونسيت تنظيف أسناني. صدري ممتلئٌ بإحساس ثقيل وشنيع. في داخلي شعور بالذوبان الأبديّ. قلبي -الحقيقي؛ فلا شيء مجازيّ هنا- يجري مُبتعدًا عنّي، كما لو باتَ شيئًا منفصلًا، ينبض نبضًا فائق السرعة، وإيقاعاته متعارضةٌ مع إيقاعي. هذه المحنة ليست للروح فقط، بل للجسد، للآلام، وتثاقل القوى. اللحم، والعظام، والأعضاء كلها مهدّدة. لا وضعيّة مُريحة للجسد.
مشاركة من لميس محمد ، من كتابتدوينات عن الحزن
-
الحزن أكثر طُرُق التعليم قسوة
مشاركة من لميس محمد ، من كتابتدوينات عن الحزن
-
حدّقتُ طويلًا في أبي. شقّت عليّ أنفاسي. هل هذا ما تعنيه الصّدمة؛ أن يستحيل الهواءُ غراءً؟
مشاركة من لميس محمد ، من كتابتدوينات عن الحزن
-
حدّقتُ طويلًا في أبي. شقّت عليّ أنفاسي. هل هذا ما تعنيه الصّدمة؛ أن يستحيل الهواءُ غراءً؟
مشاركة من لميس محمد ، من كتابتدوينات عن الحزن
-
حدّقتُ طويلًا في أبي. شقّت عليّ أنفاسي. هل هذا ما تعنيه الصّدمة؛ أن يستحيل الهواءُ غراءً؟
مشاركة من لميس محمد ، من كتابتدوينات عن الحزن
-
حدّقتُ طويلًا في أبي. شقّت عليّ أنفاسي.
مشاركة من لميس محمد ، من كتابتدوينات عن الحزن
-
تخطّت مكالمتنا عبر زووم حدود السريالية: كلّنا بكى، وبكى وبكى، بكيناه من مناطق مختلفة حول العالم.
مشاركة من لميس محمد ، من كتابتدوينات عن الحزن
-
لا تصنعُ الثقافة الشّعوب. بل الشعوب هي التي تصنع ثقافتها. إن كانت ثقافتنا لا تعتبر النساء كائنات مكتملات الإنسانيّة، فإنّه لابدّ لنا من تغيير ذلك.
مشاركة من رِماح + فرح ، من كتابعلينا جميعاً أن نصبح نسوييّن
-
لكننا نعيش اليوم في عالم اختلف كثيرًا. والشّخص ذو الكفاءات الأفضل هو الذي يتولّى القيادة، وليس الأقوى جسديًّا، بل الأكثر ذكاءً، والأكثر معرفة، والأكثر إبداعًا، والأكثر قُدرة على الابتكار. ولا يوجد هرمون لكلّ تلك السمات. لا يختلف الرجل والمرأة في أنّهما ذكيّان، مبتكران، مبدعان. أجل، لقد تطوّرنا، لكن أفكارنا حول "الجنوسة(2)" لم تتطوّر كثيرًا.
مشاركة من رِماح + فرح ، من كتابعلينا جميعاً أن نصبح نسوييّن
-
الناشطة الكِينيّة وانجاري ماثاي، الحاصلة على جائزة نوبل للسلام، وصفَت ذلك بطريقة جيّدة عندما قالت، "كلّما ارتفعتَ للأعلى ستقلّ عدد النساء اللواتي ستجدهن هناك."
مشاركة من رِماح + فرح ، من كتابعلينا جميعاً أن نصبح نسوييّن
-
❞ ثمة خياران أمام الكتاب السود الذين يكتبون الأدب السردي في هذا البلد، الثلاثة منهم، ولا أعني العشرة آلالاف الذين يكتبون كتب الغيتو الهرائية ذات الأغلفة اللماعة؛ إما أن تكون مرائيًا أو تكون مدعيًا. وحين لا تكون أحدهما، لا أحد يعرف ❝
مشاركة من لميس عبدالقادر ، من كتابأمريكانا
-
إلى أمريكا. حين تكونين سوداء في أمريكا وتقعين في غرام رجل أبيض، لا يهم العرق حين تكونان معًا وحدكما، لأنك أنت وحبيبك فقط. ولكنه يصبح مهمًا في اللحظة التي تخطين فيها خارجًا، غير أننا لا نتحدث عنه. نحن لا نخبر شركاءنا البيض الأشياء الصغيرة التي تزعجنا والأمور التي نتمنى لو فهموها فهمًا أفضل، لأننا نخشى من قولهم إننا نبالغ، أو إننا مفرطو الحساسية. ولا نريد لهم أن يقولوا، انظروا كم تقدمنا، فقبل أربعين عامًا فقط كان من غير القانوني أن نشكّل ثنائيًا وما إلى ذلك
مشاركة من لميس عبدالقادر ، من كتابأمريكانا