قد حزنت في الماضي، لكنني للتوّ ألمس جوهر الحزن. الآن فقط تعلّمت، من شعوري بحوافّه البارزة؛ أنّه لا سبيل للتغلّب عليه. أنا وسط هذا الإعصار، مُلاحِظة فقط، بلا حَوْلٍ ولا قوة. أصبحت أصنع صنادي
مشاركة من لميس محمد
، من كتاب
