المؤلفون > تشيماماندا نجوزي أديتشي > اقتباسات تشيماماندا نجوزي أديتشي

اقتباسات تشيماماندا نجوزي أديتشي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات تشيماماندا نجوزي أديتشي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • ❞ ثمة خياران أمام الكتاب السود الذين يكتبون الأدب السردي في هذا البلد، الثلاثة منهم، ولا أعني العشرة آلالاف الذين يكتبون كتب الغيتو الهرائية ذات الأغلفة اللماعة؛ إما أن تكون مرائيًا أو تكون مدعيًا. وحين لا تكون أحدهما، لا أحد يعرف ❝

    مشاركة من لميس عبدالقادر ، من كتاب

    أمريكانا

  • إلى أمريكا. حين تكونين سوداء في أمريكا وتقعين في غرام رجل أبيض، لا يهم العرق حين تكونان معًا وحدكما، لأنك أنت وحبيبك فقط. ولكنه يصبح مهمًا في اللحظة التي تخطين فيها خارجًا، غير أننا لا نتحدث عنه. نحن لا نخبر شركاءنا البيض الأشياء الصغيرة التي تزعجنا والأمور التي نتمنى لو فهموها فهمًا أفضل، لأننا نخشى من قولهم إننا نبالغ، أو إننا مفرطو الحساسية. ولا نريد لهم أن يقولوا، انظروا كم تقدمنا، فقبل أربعين عامًا فقط كان من غير القانوني أن نشكّل ثنائيًا وما إلى ذلك

    مشاركة من لميس عبدالقادر ، من كتاب

    أمريكانا

  • جئت من بلد لم يكن العرق مهمًا فيه، لم أنظر لنفسي على أني سوداء بل أصبحت سوداء فقط حين جئت إلى أمريكا حين تكونين سوداء في أمريكا وتقعين في غرام رجل أبيض، لا يهم العرق حين تكونان معًا وحدكما، لأنك أنت وحبيبك فقط ولكنه يصبح مهمًا في اللحظة التي تخطين فيها خارجًا، غير أننا لا نتحدث عنه نحن لا نخبر شركاءنا البيض الأشياء الصغيرة التي تزعجنا والأمور التي نتمنى لو فهموها فهمًا أفضل، لأننا نخشى من قولهم إننا نبالغ، أو إننا مفرطو الحساسية ولا نريد لهم أن يقولوا، انظروا كم تقدمنا، فقبل أربعين عامًا فقط كان من غير القانوني أن

    مشاركة من لميس عبدالقادر ، من كتاب

    أمريكانا

  • النسويّة المخفّفة تستخدم لغة "السّمَاح"، وذلك حدث مع تريزا ماي، رئيسة الوزراء البريطانية، عندما وُصِفَ زوجها من قِبَل جريدة تقدميّة بريطانية كالتالي، "فيليب ماي عُرف كرجل سياسة قد اتخذ من الكرسي الخلفيّ مكاناً له، وسمح لزوجته، تريزا، أن تتألق." ‏

    ‫"سمح."‏

    ‫والآن دعونا نعكس ذلك. سمحت تيريزا ماي لزوجها أن يتألق. هل يُعتبر ذلك منطقيًّا؟ إن كان فيليب ماي رئيس الوزراء، قد نسمع أن زوجته "تدعمه" وهي في الكواليس، أو أنها "تقف وراءه،" أو أنها "وقفت إلى جانبه"، لكننا لن نقول إنّها

  • علّمي تيشزالوم أن تقرأ علّميها محبّة الكتب أفضل طريقة للقيام بذلك هو أن تكوني قدوة لها بشكل عفويّ إن رأتكِ تقرئين، فسوف تفهم أن القراءة قيّمة إن لم تذهب إلى المدرسة، واكتفت بقراءة الكتب، ستكون – كما يزعمون – أكثر معرفة من طفل تلقّى تعليمًا تقليديًّا الكتب ستساعدها على فهم العالم وطرح الأسئلة حوله، ستساعدها على التعبير عن نفسها، وعلى معرفة الذي تودّ أن تصبحه عندما تكبر – طاهية، أو عالمة، أو مغنية، إضافة إلى كل المهارات التي ستكتسبها من القراءة لا أعني بذلك كتب المدرسة بل أقصد الكتب التي ليس لها علاقة بالمدرسة، كتب السّيَر الذاتية والروايات وكتب التاريخ

  • ❞ لا يهمّ لو أنني أريد التغيّر، لأنني تغيّرت فعلًا ❝

    مشاركة من Afnan Abdllah ، من كتاب

    تدوينات عن الحزن

  • ❞ الحزن يخبرك بأنّ الأمر انتهى، وقلبك يخبرك بأنّه لم ينته، يحاول الحزن تحجيم حبك للماضي، وقلبك يقول إنّ الأمر لا يزال في الحاضر ❝

    مشاركة من Afnan Abdllah ، من كتاب

    تدوينات عن الحزن

  • ❞ لا ندرك طريقتنا في الحزن؛ حتى نحزن ❝

    مشاركة من Afnan Abdllah ، من كتاب

    تدوينات عن الحزن

  • ❞ طبقات الخسارة تجعل الحياة تبدو هشة ورقيقة ❝

    مشاركة من Afnan Abdllah ، من كتاب

    تدوينات عن الحزن

  • ❞ يمكن للموت الاندفاع نحوك في أي يوم ووقت ❝

    مشاركة من Afnan Abdllah ، من كتاب

    تدوينات عن الحزن

  • ❞ الناس يتعاملون مع الحزن بطرقٍ مختلفة”؛ من السهل على العقل استيعاب هذا، لكنه أمر يصعب أن يتعامل معه القلب. ❝

    مشاركة من Afnan Abdllah ، من كتاب

    تدوينات عن الحزن

  • ❞ «كان الحزن احتفالًا بالحب، أولئك الذين يشعرون بالحزن الحقيقي؛ محظوظون لأنّهم أحبّوا». ❝

    مشاركة من Afnan Abdllah ، من كتاب

    تدوينات عن الحزن

  • لا ندرك طريقتنا في الحزن؛ حتى نحزن.

  • «كان الحزن احتفالًا بالحب، أولئك الذين يشعرون بالحزن الحقيقي؛ محظوظون لأنّهم أحبّوا».

  • أريد الجلوس وحيدةً مع حزني. أريد الاختباء والاحتماء؟ أختبئ ممّن؟ مِن هذه الأحاسيس الغريبة، هذه السلسلة المربكة من المرتفعات والمنخفضات. هناك حاجة يائسة للتخلص من هذا العبء، ثم التشوّف إلى تدليله وإبقائه قريبًا. هل من الممكن أن يكون الإنسان مُتملّكًا لآلامه؟ أريد أن أكون معروفةً لديها، وأن تكون معروفةً لديّ.

  • ‫ الحزن ليس شفّافًا، بل ماديّ، مُستبدّ، شيءٌ مُبهم.

  • تأتيني ذكرياتي بطعناتٍ بليغة من الألم، تخبرني أنّ «هذا ما لن تملكه مرة أخرى أبدا». أحيانًا، تجلب الضحك، لكنه ضحك مثل فحم متوهّج؛ سرعان ما تشتعل فيه النيران من الألم.

  • ‫ سأبقى حذرةً من تفضيل أيّ شيءٍ للأبد:

  • يجبرني الحزن على ارتداء جلودٍ جديدة، وكشْط القشور التي غطّت عيني.

  • قد حزنت في الماضي، لكنني للتوّ ألمس جوهر الحزن. الآن فقط تعلّمت، من شعوري بحوافّه البارزة؛ أنّه لا سبيل للتغلّب عليه. أنا وسط هذا الإعصار، مُلاحِظة فقط، بلا حَوْلٍ ولا قوة. أصبحت أصنع صناديق، وأحبس أفكاري بين ألواحها المتينة. أغلق عقلي، وأسمح للأفكار السطحية بالعبور. لا أستطيع التفكير كثيرًا، لا أجرؤ على التفكير بعمق، وإلاّ سأُهزَم، ليس على يد الألم وحده، بل بالغرق في العدميّة أيضًا. دائرة من التفكير في سؤال «ما هي الفائدة؟»، لا جدوى من أيّ شيء. أريد جدوى ما، حتى لو لم أدركها الآن. ما هي تلك الجدوى.