اقتباسات عزت القمحاوي

❞ لكن الإعلاء المطلق للعقل لم يسفر عن حرية الإنسان، بل عن نوع جديد من الإيمان بالنظام، وعن إخضاع الفرد لمصلحة المجموع فيما يقول عالم الاجتماع الفرنسي آلان تورين. وبعد كل الآلام التي تحملتها البشرية لم يتزحزح ❝

❞ مدرسة القراءة المصرية أعلت من شأن المتعة الفنية في القرآن الكريم من خلال المقرئين المجيدين، ومن صفوف هؤلاء خرج كل المطربين والملحنين المتميزين الذين احتفظ كل منهم بلقب شيخ من سلامة حجازي إلى زكريا أحمد وأبو العلا محمد، وحتى سيد ❝

❞ ويعتبر التيفاشي القفا القابل للصفع طريقًا إلى الجاه «وذلك أن الإنسان إذا عُرف بهذا الأمر يحضر دار السلطان ويدخل في جملة الخاصة ويخرج من عيار العامة إلى حيث لا يصل إليه إلا القائد الجليل»!

⁠‫يبدو باب الصفع لدى التيفاشي مفتتحًا غريبًا ❝

❞ ويعتبر التيفاشي القفا القابل للصفع طريقًا إلى الجاه «وذلك أن الإنسان إذا عُرف بهذا الأمر يحضر دار السلطان ويدخل في جملة الخاصة ويخرج من عيار العامة إلى حيث لا يصل إليه إلا القائد الجليل»!

⁠‫يبدو باب الصفع لدى التيفاشي مفتتحًا غريبًا ❝

❞ رواية قصيرة مثل «تلك الرائحة» نالت الكثير من الأهمية ومنحت كاتبها صنع الله إبراهيم اعترافًا مؤكدًا به ككاتب، مثلما صارت فاتحة للون من الكتابة العربية ينتبه إلى السحق الذي يتعرض له جسد الرعية المنهك والمنتهك. ❝

❞ صلافة حركة الجسد تشمل ببركتها المتحالفين مع السلطة من رموز الفساد الاقتصادي؛ فالمال سلطة كذلك، قد تفوق سلطة الإدارة وتتيه عليها أحيانًا، كما تتمتع بالصلافة أجساد المستويات المختلفة من خدم السلطة الذين يسميهم الكواكبي «المتمجدون» أي الذين يستمدون من أسيادهم ❝

❞ ومن الغريب أن وعى الكثير من الرجال العرب والمسلمين بفضائل الجسد الحر لا يدفعهم إلى التصرف على نحو أفضل مع المرأة. وكثيرًا ما نرى حالات من الفصام لدى رجال يحافظون على إرث السيطرة على نسائهم، بينما تسحرهم حرية المرأة الغربية، ❝

❞ رغم أننا حظينا خلال القرن العشرين بعدد من المفكرين التنويريين وعدد من الفنانين المجيدين في كل فن، كان كفيلًا بتحرير الوعي، لكن زمننا يمضي في دوائر، يتقدم ثم يعود إلى نقطة البداية، بعكس أزمنة الآخرين التي تتقدم في خطوط مستقيمة.

⁠‫جمود ❝

❞ رغم أننا حظينا خلال القرن العشرين بعدد من المفكرين التنويريين وعدد من الفنانين المجيدين في كل فن، كان كفيلًا بتحرير الوعي، لكن زمننا يمضي في دوائر، يتقدم ثم يعود إلى نقطة البداية، بعكس أزمنة الآخرين التي تتقدم في خطوط مستقيمة.

⁠‫جمود ❝

❞ كما يخصص الداعية بعضًا من وقته لإقناع المؤمنين بطاعة أولي الأمر، في تبادل صامت للمصالح بين الطرفين.

⁠‫بنجاتها من ذلك القيد المزدوج، حققت شعوب الجنوب الأفريقي تقدمًا في بنية السلطة على شمالها العربي الإسلامي، الأمر نفسه نلمسه في الفرق بين شرق ❝

❞ يتذكر الشرفات التي لامسها بأطراف أصابعه، عندما رفرف مرتفعًا.

⁠‫أحس ببرعم الأمل ينبش تحت ضلوعه. ❝

❞ فتمت عملية تقسيم الأراضي الصحراوية الأوسع مع ما شاب تخصيصها من فساد؛ خصوصًا في الفارق الرهيب بين سعر البيع شبه المجاني الممنوح للمستثمر العقاري وبين سعر البيع للمواطن عندما يشتري قطعة صغيرة لبناء مسكنه.

⁠‫وفرضت هذه التجمعات وجودها مع تداعي ❝

❞ لا يمكننا الاطمئنان الكامل لدقة المعلومة التاريخية عندما يتعلق الأمر بالتاريخ القديم بسبب مركزيته المتوسطية؛ بل والأوروبية. ماذا عن العمارة اليابانية والصينية؟ بل ماذا عن العمارة المصرية وهي في قلب المركزية القديمة؟ ❝

«لا تقتصر قدرتهم على بتر المستقبل فحسب، بوسعهم كذلك تغيير الماضي، ستصبح لي حياة أخرى غير التي عشتها».

طالما ظل أحبابنا على قيد الحياة تظل لدينا الفرصة للتعبير عن حبنا لهم، للاعتذار عما قد نرتكبه من إساءة بحقهم، لكن الموت قاسٍ، يجعل حبنا بلا نفع ككتاب غير مقروء، ويترك اعتذارنا معلقًا حتى يتحور ويصبح ندمًا تلتصق شرنقته بجدار الروح، ولا تكف عن الوخز إلا بموتنا.

«لو كانت أحجامنا بقدر ظلالنا ما استطاعوا أن يهاجمونا»

«لو كانت أحجامنا بقدر ظلالنا ما استطاعوا أن يهاجمونا»

«لو كانت أحجامنا بقدر ظلالنا ما استطاعوا أن يهاجمونا»

«أخذنا ما يكفينا من الألم يا سامي»

المهم أن تعرف أن الموت لم يمت بعدهما، وذات يوم سيموت من قتلوهما.