اقتباسات خالد حسيني

" ثمة طريقة لتعود صالحاً من جديد "

" لأجلك ألف مرة و مرة "

رواية رائعة .. تمنيت أن تكون نهايتها أسعد لـ سهراب

تطلعت إلى وجهك في ضوء القمر الساطع إلى رموشك الجميلة مثل خطَّ عربيٍّ بديع وأنت تطبقها في نومك الهانئ، أنت تنام لأن ثقتك بي لا يعكرها شيء.

قلت لك: "أمسك بيدي. لن يحدث لك أيُّ سوء."

كانت هذه مجرد كلمات. خُدعة يمارسها الآباء.

فما زلت صغيراً. وما زالت خدعي تمارس تأثيرها عليك.

كلنا ننتظر، دون صبر، طلوعّ الشمس ونحن نخشاه، كلنا نبحث عن بيت.

سمعتهم يقولون إنهم لا يريدون استقبالنا.

نحن غير المرغوب فينا.

علينا أن نحمل معنا سوء حظنا ونرحل إلى مكان آخر.

حقيقه تؤلمك خير من كذبة ترضيك

أظن أن بعض الناس لا يموتون بما فيه الكفاية

جزء مني قال. أنت جبان، هكذا ولدت. وهذا ليس سيئاً كثيراً، لأن الشئ الجيد أنك لم تكذب على نفسك في هذا أبداً. ليس في هذا. لا شئ خاطئ في الجبن إذا أتت مع البصيرة. لكن عندما ينسى جبان من هو ... فليساعده الله.

لأجلك ألف مرة اخرى♥️♥️♥️♥️

"عندها رأيت بابا يقوم بشيء لم أرَه يقوم به من قبل ، لقد بكى ، أخافني خذا قليلًا .. رؤية شخص كبير يشهق .. الآباء لايبكون"

كنا انا و حميره ضد العالم . في النهاية يفوز العالم دائما .

يفوز العالم دائما 💔

لأجلك.. ألف مرة أخرى!

كم من الممتع التفكير بهذا الجنين ، جنينها ، جنينهما . كم من الرائع أن تعلم أن حبها له قد قزّم أي شيئ شعرت به مطلقًا كإنسانة ، أن تعلم أنه لا حاجة بعد الآن للعب بالحصى.

تذكار لا يموت عن ماض جيد ، ضربة فرشاة ملونة فوق الرمادي ، على اللوحة القاحلة التي أصبحت حياتنا

تمنيت لو كان لدي تشوه أيضًا ، يجعل بابا متعاطفًا معي ، لم يكن عدلاً ، لم يقم حسان بشيئ ليكسب تعاطف بابا ، فقط ولد بهذه الشفة الغبية