اقتباسات من كتاب الرشاقة النفسية

❞ لذلك وسع رؤيتك لتشمل المزيد من نفسك نظرة أكثر واقعية وتسامحًا.. الصورة بأكملها وليست مجرد جزء صغير واحد أو لحظة منها. ❝

❞ كانت ما تسمعه هو صفعات من الملامة والانتقاد شكلت حملًا نفسيًا من الخوف ولوم الذات الدائم أن كل شيء وكل خطأً يحدث حولها هي حتمًا سبب فيه. ❝

❞ ‫***

⁠‫لن يفيدك طول التفكير فيما فعله الأنانيون معك

⁠‫ولن يصيبك تساؤلك المتكرر "لماذا فعلوا هكذا" سوى بالإحباط وصداع الرأس ❝

❞ لن يفيدك طول التفكير فيما فعله الأنانيون معك ❝

❞ طول التفكير والإرهاق العقلي يجعل أحيانًا نطق الكلمات والتعبير عن المشاعر أمرًا مستحيلًا ❝

❞ الله لطيف بعباده لا يتركهم هائمين، منكبين على وجوههم، غارقين في الشدائد دون أن يحصنهم برحمته وعطفه ولطفه.. ❝

❞ إن الله رحيم بعباده، لا يكتب لهم أيام الشدة إلا ومعها لحظات لطف ورحمة. ❝

❞ وإن حدث خلل في الفطرة التي ولد عليها الإنسان فأنت لست مطالبًا بإصلاح هذا الخلل؛ لأنك كنت أول من عانى بسبب هذا العطب الذي أحدث بقعًا نفسية وندبات يصعب مع الوقت تنظيفها وإخفاءها. ❝

❞ فالرحم الذي يحمل ويلد وجب عليه الرحمة والاحتواء، والأم التي ترضع وتغدي طفلها من دمها لا يمكن أن تدعي عليه بالهلاك والموت وسوء الأقدا ❝

❞ لم يخلق الله الإنسان ليكره ذاته، وإنما يدفعه من حوله من البشر لذلك. ❝

❞ خوفك الدائم من أن تفوتك كل الفرص، ستجعل أفضل فرصة تفوتك لأنك ستركز حتمًا على أقل وأبسط وأتفه الفرص وستهدر طاقتك في كل المناسبات التي تعتقد أنك لا بد من المشاركة فيها سواء إن كانت مناسبة لك أم لا أو ❝

❞ التحمل الزائد يدفع بك إلى الخطايا دون أن تدري.. ليس بالضرورة أن تكون الخطايا كبيرة من الكبائر. ❝

❞ أفضل وسيلة للانتقام ممن أذوك أن تمضي في طريقك.. تلقي نظرة خلفية سريعة تحليلية على ما حدث وتشكر حدوث هذا الأذى في حياتك لأنه شحذ وحفز قدراتك وغير منك ❝

❞ الانتقام يشتت تفكيرك ويهلك طاقتك ووقتك ويعيد شريط الذاكرة إلى المواقف السيئة في الماضي ثم يجعلك تشعر بالغضب من نفسك لأنك لم تصد الأذى عنك ولم تدرك نوايا الآخر ❝

❞ الانتقام يعمل ضدك بسبب تخطيطك لفكرة الانتقام وتركيزك مع من أذاك…. ❝

❞ توقف واعد النظر في سيناريوهات وأحداث حياتك، هل من ضحيت لأجلهم تذكروني أم نكروني وتركوني وحيدًا ❝

❞ أنت لا تحتاج إلى التضحية المطلقة.. بل تحتاج القليل من التضحية والكثير من الوعي لتضحي في الموضع الصحيح ❝

❞ ⁠‫عندما يستبيح الآخرون حقك فهم يفعلون ذلك أول مرة على استحياء، لأنهم يراقبونك كيف ستتقبل وترضى وترضخ - ثم يكررون ذلك حتى تصبح تضحيتك حق مكتسب وليس تفضلًا منك ❝

❞ أما هي فلا زالت تفكر ألف مرة قبل أن تفكر ماذا تريد وماذا تتمنى. ❝

❞ فتشكل ذوقها على اختيار الأرخص وليس المناسب لها والترفع وترك كل مباهج الحياة من رحلات وخروجات وفسح؛ لأنها كماليات وليست ضروريات. ❝