مجموعة قصصية
حوادثت محلية الصنع
الكاتب علاء احمد
اكتر ما يميزها انها واقعية، سرد مشاعر ابطالها ببراعة، سرد وكأننى اشاهد الاحداث وربما عشتها ، كنت اهرول بين السطور لمعرفة نهاية القصة لتعلقى
ببطلها واشفاقى عليه.....
ركبت السبنسة وكانت اتمنى ان يصل محطة دمنهور بسرعة خوفا من اصابة احدهم.
حزنت لموت بكتريا، البلطجى طيب القلب، ووحيد الذى وجد فى قلبه خروف وتعلق به حد الموت.
قصة عملات ابى وحلم طفل متفوق بدراجة مستعملة واحساسه بفشله فى تحقيق الحلم فى سوق الجمعة لضيق اليد، ووصفه لمظهر والد الطفل البسيط بطريقة جلعنى اراه وهو يشد قميصه المجعد ويربط بنطاله بقطعة من السلك الرباط، شعرت بحزن قلب الاب لفشله فى تحقيق حلم طفله، واحسست بسقوط سقف احلام الطفل.
مجموعة قصصية رائعة لا تسطيع ان تترك الكتاب الا وقد اتممت قرائته
قرأته
#اقتباسات
_ما أطول ليل ننتظر صباحه لا سيما عندما يكون في الصباح الذهاب لتحقيق الحلم الأسعد والأمنية الأقرب.
_ لا أدري لماذا لم يحسب أبى لذلك حسابًا! كان متكئًا فقط على نيته فى اسعادي،
_ ليس بالماء، وحده يحيا الورد، فبعضه ربما افتقد حبيبه وونيسهَ، وفقد الإهتمام فتتدلى على ساقه يائسًا من عودته حتى مات.
-كل الذي خفته لم يحدث، ما حدث أنني فقط خفت!