نيران توبقال > اقتباسات من رواية نيران توبقال

اقتباسات من رواية نيران توبقال

اقتباسات ومقتطفات من رواية نيران توبقال أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

نيران توبقال - فيصل الأنصاري
تحميل الكتاب

نيران توبقال

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • توقَّف قلبي عن النبض للحظات أو هكذا أحسبه، انتقل اللون الأصفر إلى وجهي أنا هذه الْمَرَّة.

    مشاركة من 𝓑 •𐙚˚
  • توقَّف قلبي عن النبض للحظات أو هكذا أحسبه

    مشاركة من 𝓑 •𐙚˚
  • منذ أن غادرتُ خوفي الصغير وارتقيتُ أغصان شجرة السنديان الكبرى غرب البلدة، وحتى أثناء محاولات الهروب العبثي من عقاب أبي المبالغ في صرامته، وخلال رمي شباكي المهترئة على عصفورٍ شارد الحواس أنهكته ساعات التقاط الرزق، كانت نفسي الحالمة.. بل نفسي المؤمنة بوصولها إلى كل ما تصبو إليه مهما تتزاحم عوائق الزمان والمكان، كانت نفسي تدفعني لا لأُجرِّب حظِّي في الوصول إلى ما استقر فيها، بل تدفعني لجني ثمار قناعاتها المؤكدة بالوصول قطعًا إلى ما أرادت.

    مشاركة من ماجد شعير
  • ❞ - أيتها الأَرْوَاح آمركم أن تُتْلفوا ما تبقَّى من نافذة المصير، وتأخذوا نيران توبقال، وتختفوا إلى الأبد.. هل سمعتم إلى الأبد؟! ❝

    مشاركة من Wessam Ennara
  • ❞ المنازل الأنيقة ذات الأبواب الخشبية داكنة اللون والمطعمة بالنُّحَاس تغازل بَصَري ❝

    مشاركة من Wessam Ennara
  • ❞ في هذه اللحظة بالذات قررتُ أن أستعجل بالانسحاب خارجًا؛ لِئلا يطالني من جَمَال المكان ما يطفئ زهو انتصاري المحدود ذاك. ❝

    مشاركة من Wessam Ennara
  • ❞ الإنسان المُجْهَدُ في داخلي رُبَّمَا كسب جولةً أو جولتين ❝

    مشاركة من Wessam Ennara
  • ما الذي يحدث؟! هل هذه هي نهايتي؟! هل هكذا تكون نهاية ابن أبي محلي شمس الزمان وسلطان مُرَّاكِش، لا. لا لن تكون النهاية. أنا لم أرتكب خطأً، نفسي المقدامة ما زالت تعجُّ بالأمل، ستصل، نعم ستصل كعادتها، ولكن. ولكن كيف

    مشاركة من Avin Hamo
  • وتعود سماء مُرَّاكِش لتظلَّني من جديد، دفعةُ انشراح جديدة تغزو فؤادي بعد رؤية ذلك الزُّقَاق وهو يستحيل إلى شارع فسيح، وكأني ولجت إلى عالمٍ آخر، أو عَبَرَ ذاك الزُّقَاق بي إلى مدينة غير التي أخذني منها.

    مشاركة من Rachid
  • أخيرًا تطابق شيء من أمامي مع ما يعرفه عقلي وبطني، بل وانطبق الاسم تقريبًا مع ذاك الدارج في مصر، عربةٌ تبيع (البيصارة) نعم هي تمامًا كالتي نُعدِّها في حُلْوَان، البقول المسلوقة جَيِّدًا وإضافة الثوم، غير أن الخبر هنا بدا لي أزكى رائحة.. أو رُبَّمَا بطني الذي أخذ منه الجوع مأخذه جعلني أظنَّه كذلك..،

    مشاركة من Rachid
  • وعاء من (الببوش) لو سمحت.

    ‫ آه.. لم يِكْتَفِ هؤلاء بأكل الحلزون بل أطلقوا عليه اسم الدلع الغريب ذاك.

    مشاركة من Rachid
  • ماذا دهاني؟! هل داهمت القسوة قلبي فعلًا؟!

    مشاركة من 𝓑 •𐙚˚
  • وقلبي أحسبه حاول أن يلتزم السكون ليهديني موتًا مفاجئًا مستحقًّا.. نعم مستحقًّا ولا ريب، جزاءً لمَا اقترفته من حديث النفس المبالغ في الجفاء والقسوة.. كيف؟! كيف سولت لي نفسي أن يجول فيها مثل هذا الجحود.. وحتى لوكان حديثًا عابرًا لنفسٍ قد أتعبها المسير.

    مشاركة من 𝓑 •𐙚˚
  • هكذا هي الحياة.. لا يدوم أحدهم مرافقًا لك أبدًا..

    مشاركة من 𝓑 •𐙚˚
  • رغم انحسار الشغف في قلبه عن ذلك المستقر في أعماقي إِلَّا أنني أجد فيه الصديق الذي يرتاح له الفؤاد وتأنس بقربه النفس.

    مشاركة من 𝓑 •𐙚˚
  • رُبَّمَا لم تكن دمائي هي التي تجري في عروقه، غير أن خصال ذلك الشابِّ تكاد تتطابق مع الخبائث التي في نفسي

    مشاركة من Ola shaban
  • رغم ما أنفق أولئك الراقدون في الضريح من أموال لينمِّقوا حقيقة الموت، فإن الجَمَال لم يُفلح في هزيمة صدق الفناء، ورغم ما يدبُّ في أحياء الفقراء من حياة وتدافع أنفس، إِلَّا أن الفقر أبى أن يعيش هو والجَمَال في مكانٍ واحد.. يحاول الإنسان مغالبة بعض الأمور جاهدًا.. إِلَّا أن سنن الله ما تلبث أن تقول كلمتها الأخيرة.

    مشاركة من Randa ElSayed
  • يتخلَّى السقف عن حجب الشمس من فوق رأسي، وتعود سماء مُرَّاكِش لتظلَّني من جديد، دفعةُ انشراح جديدة تغزو فؤادي بعد رؤية ذلك الزُّقَاق وهو يستحيل إلى شارع فسيح، وكأني ولجت إلى عالمٍ آخر، أو عَبَرَ ذاك الزُّقَاق بي إلى مدينة غير التي أخذني منها.

    مشاركة من Randa ElSayed
  • يتخلَّى السقف عن حجب الشمس من فوق رأسي، وتعود سماء مُرَّاكِش لتظلَّني من جديد، دفعةُ انشراح جديدة تغزو فؤادي بعد رؤية ذلك الزُّقَاق وهو يستحيل إلى شارع فسيح، وكأني ولجت إلى عالمٍ آخر، أو عَبَرَ ذاك الزُّقَاق بي إلى مدينة غير التي أخذني منها.

    مشاركة من Randa ElSayed
  • القاهرة.. تلك المدينة المزدحمة بالأوجه والمفردات والتفاصيل، خطوات البشر تشير إلى كل اتجاه، أصواتهم تختلط، دروبهم تتقاطع،

    مشاركة من Randa ElSayed