أحببت وغدًا > اقتباسات من كتاب أحببت وغدًا

اقتباسات من كتاب أحببت وغدًا

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أحببت وغدًا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أحببت وغدًا - عماد رشاد عثمان
تحميل الكتاب

أحببت وغدًا

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • كأن شعورها بالقيمة قد أصبح معتمدًا فقط على ذلك الإشباع الذي يجريه عليها المؤذي، لذا يزداد التعلق الإدماني، وترى به الحب الحقيقي، وإلَّا فكيف تشعر كأنها غير موجودة في غيابه، وكأنها تتلاشى من دونه

    مشاركة من تقى الخولى
  • كأن شعورها بالقيمة قد أصبح معتمدًا فقط على ذلك الإشباع الذي يجريه عليها المؤذي، لذا يزداد التعلق الإدماني، وترى به الحب الحقيقي، وإلَّا فكيف تشعر كأنها غير موجودة في غيابه، وكأنها تتلاشى من دونه

    مشاركة من تقى الخولى
  • تكرار الانفصال هو بوابة تدمير أي علاقة وإن كانت صحيَّة

    مشاركة من تقى الخولى
  • ما بينهما لم يكن حبًّا ولم يعد حبًّا.. إنما علاقة إدمانية يسعى هو للتخلص منها، ثم يحنُّ إلى جرعة جديدة فينتكس ويأتيها فيجد القبول والتفهم والمغفرة.. قد اعتاد أنها تقبله كل مرة يعود؛ فسهل عليه الرحيل! اعتاد مغفرتها؛ فسهل عليه اقتراف تركها، اعتاد سعيها وانتظارها؛ فلم يصعب عليه فقدها.

    مشاركة من تقى الخولى
  • فإن أي علاقة تقوم بتجنيب العقل والمنطق وإزاحة الواقع والظروف عن المعادلة؛ تحمل بذلك خطر التحول يومًا إلى علاقة مؤذية.

    مشاركة من تقى الخولى
  • ❞ فالنرجسي كما سنعلم غير قادر على الحب الصحي، وكل حبه في الحقيقة موجه نحو ذاته من زاوية ما، حتى وإن لم يدرك هو أو شريكه هذا الأمر ظاهريًّا (ما يحبه فيك ليس سوى انعكاس صورته عليك).. يحب حبك له ولا ❝

    مشاركة من Aheer Mohammed
  • كأني فقط كنت أستكمل قصة جوعي، ويملأني الأمل أن أجد نهاية مختلفة!

    مشاركة من أسماء ناصر
  • ويقوم الصيد على وضع الطعوم ونصب الفِخاخ.. والطُعم لا يكون مما يحبه الصياد وإنما مما تحبه الفريسة..

  • كأن البشر يحملون طبيعة غريبة (أن كل ممنوع مرغوب، وكل صعب وغير متاح يصير محط اشتهاء أكثر)!

  • قصة تزاوج الوهم مع الإيذاء، وارتباط الاعتمادية بالنرجسية، وسقوط الاحتياج في بئر الزيف، وتعلق الظمأ بالسراب!

    ‫ والأهم؛ نهاية واحدة.. الألم والضيق والتيه والتمزق!

  • ما ينبغي أن تنتبه له هنا هو أن الفارق بين العلاج وبين المُسكِّنات هو الوعي!

    مشاركة من Bassant El baradei
  • كفانا تمييعًا؛ فإما بقاءٌ جادٌ ملتزمٌ، وإما رحيلٌ صحيٌّ قاطعٌ.

    ‫ الملفات المفتوحة جراح تُركت لتتقيّح، وخير ما يمكننا أن نفعله لأجل راحتنا هو غلق القضايا المُعلَّقة وإحكام (قفل) الملفات.

    مشاركة من Bassant El baradei
  • ‫ الهجر ليس نوعًا واحدًا؛ بل هو درجات من الوجع، ودركات من البؤس! وأصعب أنواع الهجر هو ذلك الهجر المائع، فلا هو غائب ولا هو موجود!

    ‫ ونحن نظنُّ وهمًا أن الهجر المائع دلالة على عمق الحب، وأن مرحلة التمييع برهان على صدق الهوى، وليست سوى دلالة على استهانة، ولا شيء أكثر!

    مشاركة من Bassant El baradei
  • (لا أحد يتعافى والجرعة لا تزال في جيبه، ولا أحد يتجاوز دون أن يتخلّى عن تشبثات الذكرى).

    مشاركة من Bassant El baradei
  • ربما لا يمكننا القيام بالأمر بأنفسنا، ونحتاج إلى من يخبرنا أن في آخر هذا النفق المظلم يقبع ضوءٌ وسلام، حتى وإن لم نكن نراه الآن!

    مشاركة من Bassant El baradei
  • حينها نُغلِق جرحنا بعدما قُمنا بتطهيره، وندعه للزمن يفعل معه فعلَ الشفاء، ونتحامل على أنفسنا ونقف ثانيةً ونواجه النور والغد، ونستعيد حياتنا، ننزع السيف المغروس في الأحشاء ونضغط على الجرح ونلتقط أنفاسنا ونرى الجرح فخرًا.. ونرى أنفسنا (ناجين) لا (مغفلين).. ونبقى!

    ‫ فما نحن سوى ذاكرتنا.

    ‫ وهذا الذي رحل عنَّا لا يعنينا منه سوانا..

    ‫ سوى بقاع الروح التي استكشفها فأضاءها لنا..

    ‫ ربما يأتون ويرحلون.. فيعرفوننا على أنفسنا أكثر مما يعرفوننا على أنفسهم!

    مشاركة من Bassant El baradei
  • وهكذا، النرجسي ينصب في إغواءاته لفرائسه والتي تقوم دومًا على فِخاخ الكلام وطعوم الوعود ما تهواه الفريسة وتنتظره، وما تترقبه وتأمله وتتمناه فيظهر ما تشاؤه الفريسة لا حقيقة الصياد نفسه!

    مشاركة من Bassant El baradei
  • لذا فإن الحل الأجدى في مداواة الفراغ هو أن تكون نفسك أنت لا سواك.. أن تتخلَّى عن محاولات التشبه والتقليد، وتدع عنك أحلام الآخرين ومشاريعهم لحياتك، وأن تحيا بطريقتك وتسير على شاكلتك وحدك.

    مشاركة من ريم
  • ❞ إن النرجسي وكل مؤذٍ يحمل بداخله شعورًا عميقًا بغياب الأمن النفسي، ويحتاج إلى دوام إعادة الطمأنة الذاتية ❝

    مشاركة من Mariam AlNajim
  • ‫ وكما اعتاد منك عقلك الاجترار حتى صار نظام تشغيل له؛ فاعمل على تدريبه على الحضور (هنا والآن) حتى يصير هو سمته وأسلوبه.

    ‫ وحينها سندخل مساحات من السلام النفسي لم نتذوقها قبلاً.  

    مشاركة من ريم