أيامي مع كايروكي > اقتباسات من كتاب أيامي مع كايروكي

اقتباسات من كتاب أيامي مع كايروكي

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أيامي مع كايروكي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أيامي مع كايروكي - ولاء كمال
تحميل الكتاب

أيامي مع كايروكي

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • كل فضاء تطوف به الموسيقى لا يعرف الحزن إليه طريقا

    مشاركة من Yasmine El Said
  • "أسوأ شيء في الكون هو أن تلعب على المضمون أو أن تصبح عبدًا لما يريده منك الجمهور. أن تكرر الشيء الناجح لأن هذا ما يتوقعونه منك، أو أن تظل تقوم بالشيء نفسه كل مرة؛ لأنك تخاف التجربة. الفشل وارد..

    فقط من لديه الشجاعة أن يفشل.. هو من ينجح"

    هاحطها حلقة في ودني 👌🏼

    مشاركة من Noha Daoud
  • ‫هذا الكتاب يهدف – أيضًا - إلى نقل تجربة كاملة عن فرقة اختارت، أو اختارها القدر وآلاف من معجبين كانوا رغمًا عنهم أو بإرادتهم، صوت ثورتنا ولكن هل كايروكي هي فترة الثورة فقط؟ وماذا عما قبلها، في سنوات التكوين والبحث عن صوت؟ وماذا عما بعدها، بكل ما مرت به مصر من جنون مطلق وفوضى عارمة وتخبط مخيف؟ كيف كانت كايروكي-في كل أغنية وكلمة ولحن وأداء - تعكس ذلك وتسير معه جنبًا إلى جنب؟

    مشاركة من سها السباعي
  • إلى أي مدى أضرت بنا ثقافة الاختزال تلك، وصارت انعكاسًا للتسطيح وأخذ الأمور بالظاهر وافتقاد التعمق الحقيقي لفهم الأمور؟ ‫هل تتذكر الTrending هاشتاج الشهر الماضي؟ الأسبوع الماضي؟ الأمس؟ كل لحظة يأتي حدث ليزيح ما قبله، وأصبحنا نعيش في "عصر اللحظة واللقطة" التي سرعان ما تنتهي ليأتي غيرها.. تغير مستمر دون ثابت حقيقي وراسخ.

    مشاركة من سها السباعي
  • ‫وسط ثقافة الاختزال التي نعيشها الآن، ثقافة الStatus والTweet والهاشتاج، من الغريب أن يصدر كتاب بهذا الحجم، ولكن هذه هي بالضبط فكرتي: أن جيلنا اختار أن يختزل كل شيء في كلمة أو اثنتين، كل إحساس، كل فكرة، كل حدث وكل موقف، ولكن إلى أي مدى يمكن أن تصمد هذه الكلمات؟ وإلى أي مدى أضرت بنا ثقافة الاختزال تلك وصارت انعكاسًا للتسطيح وأخذ الأمور بالظاهر وافتقاد التعمق الحقيقي لفهم الأمور؟

    مشاركة من سها السباعي
  • ‫مع مطلع كل قرن، ينشغل الباحثون والمؤرخون بالتأريخ للقرن الذي سبقه، وعادةً ما تلقى هذه المهمة على عاتق الجيل الذي عاصر نهايات القرن الماضي وبدايات القرن الجديد (وهو ما يفسر حمى النوستالجيا «الحنين للماضي» التي اجتاحتنا مؤخرًا) في محاولةٍ للتشبث بذكرى أنماط حياة قد مضت وولت.

    مشاركة من سها السباعي
  • ‫صاحب هاتين الثورتين (التكنولوجية والشعبية) خلال الفترة بينهما تغير هائل في كل شيء تحولات كاملة في كل عنصر من عناصر حياتنا: القيم الأخلاقية، فهمنا ونظرتنا للدين، العمل، الصراع الطبقي، الحراك الاجتماعي والزحف العمراني نحو المدن الجديدة، تطور الريف والصعيد، تقلبات سياسية، أنماط استهلاكية، وطموحات مادية، تأرجح وتغير كبير في الأذواق الفنية، والأهم من كل هذا، النتيجة التي لخصت كل هذه التغييرات: فقدان الهوية.

    مشاركة من سها السباعي
  • كان بداخلنا إيمان شديد بأن ما هو آت أفضل.

    ‫ولكن اليوم…لا شيء. مجرد ذكرى.. بعيدة.. شاحبة.

    ‫ولكن 25 يناير 2011 ليست مجرد عطلة رسمية، ولا يجب أن تكون.

    مشاركة من سها السباعي
  • ‫كل شيء على المحك، إما أن يصبح نقلة فنية تزيد من تقدير جمهورهم الحالي لهم وعلامة في رحلة تطورهم الموسيقي والفني، إلى جانب إكسابهم قاعدة جماهيرية جديدة عبر الأغاني ذات الطابع الشعبي، أو يتحولوا إلى ديناصورات عفا عليها الزمن.

    مشاركة من سها السباعي
  • كيف تقابلنا وجلسنا وكأن اليوم ذكرى ثورة يوليو أو عيد تحرير سيناء، ذكرى بعيدة لا تحمل بداخلنا أي دلالة كوننا لم نشارك بها، مجرد يوم عطلة؟

    مشاركة من سها السباعي
  • تلك اللحظة التي ربما لم تتعد ثوانيَ بسيطة، حين اهتزت أرواحهم جميعًا بدغدغة معينة كتلك التي تحسها حين تطأ قدمك بقعةً مقدسةً من هذا العالم..

    ❤️❤️

    مشاركة من Noha Daoud
  • "شعر كل منهم أن حياته تتغير في هذه اللحظة الفارقة.. أنه يغادر حياته التي كانت قبل هذه اللحظة.. تلك الحياة المؤلمة المحبطة الوحيدة المقهورة المقيدة والضاغطة، ويخطو الآن مع كل خطوة داخل الميدان إلى حياة جديدة."

    عن لخظة دخول ميدان التحرير.. حلو قوي ❤️

    مشاركة من Noha Daoud
  • "‫إن أحد عناصر النجاح بالنسبة له هي عدم توقع ما هو قادم. والجمهور كلما تفاجأ، كان في هذا عنصر من الإثارة يجدد من دماء الفريق.. "

    سوف أذكر نفسي بنصيحة أمير كلما شرعت في كتابك رواية جديدة👍🏼.. أتمنى ألا أنسى😂

    مشاركة من Noha Daoud
  • ما أشهده الآن ليس احتفاء جمهور بفرقته، وإنما هو احتفاء كل واحد منهم سلب منه صوته وظن أنه سيكون مخروسًا للأبد حتى عاد إليه مرةً أخرى.

    ❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️

    مشاركة من Noha Daoud
  • "أن تجلس لتكتب ألبومًا وأنت خائف من أن يتحول الرقيب من موظف حكومي إلى روح ثقيلة تقبع بداخلك،"

    إنها حقا فكرة مرعبة لأي مبدع..

    مشاركة من Noha Daoud
  • "في أول مايو - وخلال أسبوع واحد - سيقول لي كل من أمير وشريف وهواري الجملة نفسها دون اتفاق: إن ما يفعله هواري الآن هو ما كان الكل يتمناه، بأن يفرض وجوده بالإسهام المستمر والجاد والإنتاجية المتدفقة والعمل المستمر بشكل ثابت.."

    وهو ما كنت أقوله أنا أيضا كنهى.. مشكلة هواري كانت مع نفسه لا مع الفرقة. وأنه باختياره يضع نفسه في المكان الذي يرى نفسه جديرة به.. لا سلطة ولا سطوة الآخرين.. وحينما يرى المرء نفسه.. يراه الناس تلقائيا. سعيدة أن هذا المشهد تحقق خلال الكتاب ولم أنتهي منه وأنا في انتظاره..

    مشاركة من Noha Daoud
  • فأجابها ميرلن بكل بساطة: «لن نفعل شيئًا.. فقط سننساكِ».

    ‫وأداروا جميعًا ظهورهم لها وبدءوا في السير بعيدًا عنها.. ظلت تنادي عليهم في ذعر دون أن يلتفت إليها أحد، إلى أن بدأت تصرخ في هيستيريا وهي تحترق حتى تلاشت تمامًا.

    مشاركة من Noha Daoud
  • «بالنسبة لي كان ذلك درسًا أنك تستطيع أن تكسب ولو فردًا واحدًا وسط الحاضرين فيظل وفيًا لك مدى الحياة، وبالتالي مهما كانت ظروف الحفل أو حجمك كفنان.. فليس هناك مبرر لأن تلعب بإهمال أو عدم تقدير للحاضرين».

    على لسان هواري.. وهو درس لي أيضا كنهى ❤️

    مشاركة من Noha Daoud
  • "الكمال بالنسبة لي هو الأفلام الممتعة التي تحثك على التفكير والتأمل وتلمس مشاعرك وتتركك مختلفًا بعد مشاهدتها، عما كنت عليه قبل أن تشاهدها"

    وهذا رأي أتفق معه بشدة 👌🏼

    مشاركة من Noha Daoud
  • الفن الحقيقي الأصيل يخبرنا شيئًا عن أنفسنا وعن الكون من حولنا لم نكن نعرفه، أو كنا نشعر به بداخلنا ولكن لم نستطع التعبير عنه. فالفن كالكشاف الذي نسير به في الظلام، ومن الضوء الخارج منه نستكشف كل الجوانب المخفية عنا.

    مشاركة من Noha Daoud
1 2