فلتغفري > مراجعات رواية فلتغفري

مراجعات رواية فلتغفري

ماذا كان رأي القرّاء برواية فلتغفري؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

فلتغفري - أثير عبد الله النشمي
أبلغوني عند توفره

فلتغفري

تأليف (تأليف) 3.8
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    رواية اصابتني بالملل ، حاولت البحث عن شئ ما يجذبني لأحداثها فلم اجد ! اعتبرها عبارة عن ثرثرة من طرف واحد ، ورغم ان جمانة بطلة القصة لكن لم يكن لها ذلك الوجود القوي والمؤثر فشخصية عبد العزيز هى من فرضت نفسها

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    فلتغفري واحببتك اكثر مما ينبغي كل منهم كان يروي الاحداث بطريقته وكيف راها اكثر ماتعجبت منه انه يملك الجراه لطلب المغفره بعد كل ما افعله

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية مكملة لرواية احببتك اكثر مما ينبغي حيث تنظر للقصة من ناحية عزيز الذي يمثل الرجل الشرقي و حبه و معاملته لجمان

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب خيب ظني كثيرا ؛ رغم اصراري على إكمال قراءته.

    لم يرفق أثير في كتابه هذا بالنسبة لي .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    احببت السرد بشخصية المرأة أكثر في رواية أحببته أكثر مما ينبغي لنفس الكاتبة.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    وجمانة جسدت دور المراة معدومة الشخصية التي لاتفرق بين الحب والكبرياء

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    أبهرتني وهى بتسرد على لسان عزيز😍

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية رائعة ممتعة جدا

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب رائع وممتع

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    بسم الله الرحمن الرحيم

    بداية انا قرات تلك الرواية تقريبا منذ شهر من كتابتي لهذا الكلام ووقتها كنت قبل الامتحانات النهائية فى جامعتي

    وقراتها فى 4 ساعات متواصلة كنت أشعر أصلاٌ بالحزن وما لبثت تلك الرواية ان لمستني من الداخل فى عدة نقاط

    كتابتي لهذا الريفيو ونشره هي بمثابة شئ جديد حيث انها يمكن ان نقول المرة الاولي التي سيراني أحد اتحدث عن رواية رومانسية بالتفصيل وأبدي رايي فيها

    عموما الرواية كانت ممتعة لن أقول أنها كانت ممتعة بمعني التسلية لكنها كانت تمس الكثير من النقاط

    بالنسبة لي الرواية نظرت لها بنظرة خارج نطاق ان يكون عزيز هو الذي يتحدث عن جومانة فقد ادركت انني لابد ان اقرأ الرواية الاولي أحببتك اكثر مما ينبغي لكي افهم الثانية وكان هذا مستحيل وهذا ما اضاف بعداٌ أخر الي الرواية وهو انني كنت اقرأ بعض الاجزاء التي لا اعلم الاساس الذي بنيت عليه من ناحية جومان

    عزيز انسان اناني , سلطوي , لديه مرض الغرور يصل لدرجة المرض النفسي لكنه طيب فى داخله

    يمتلك مشاعر غير مستقرة لكنها تستقر عند القاع

    حيث تكمن جمان

    لا يريد الا ان يكون مع جمان وحتي عندما حاول الزواج بها اتفهم جيداٌ كيف يعيش المجتمع السعودي بكل امراضه الاجتماعية وكيف انه لن يتطلب منه ان يرتبط بجمان بل ان يرتبط بمجتمع كامل الي جانب جمان وهو مجتمع لا يطاق

    لم اتفهم موقف عزيز عندما هرب الي أنه ليس جاداٌ او انه اناني او شخصية قذرة ليفعل ذلك

    حاولت تفهمها انها محاولة منه للهروب بحبه الي خارج نطاق الخطر

    انه نطاق التقليدية رغم انها الوسيلة الوحيدة للحفاظ عليه الا انها الوسيلة الافضل للقضاء عليه

    هذه تراجيديا عجيبة ان يوفق بين ان ياخذ جمان وبين ان يحافظ علي الحب والمشاعر

    لست من دعاة ان الحب يقتله الزواج او ان الزواج يأتي بالحب لكنني من الذين يدركون كيف تقتل المجتمعات العربية الحب والعشق والامل

    انها ليست الا مجتمعات طاردة للابداع والمشاعر الجميلة

    قضية هروب عزيز تلخص القصة كلها

    انها محاولة فرار من الواقع الاليم , تعبر علي ان حب جمان وعزيز لم يكتب له ان يكتمل فى كنف عش زوجية مشترك

    كانت النهاية المفتوحة هي الحل الوحيد لحل هذا التناقض العجيب بين الامر الذي سيحافظ علي حبهما وبين الامر الذي سيقتله

    أثير كتبت كل الرواية لتلخص لنا مسألة الهروب وكي تقدم تفسيراٌ لماذا فعل عزيز هذا فأخرجته احيانا بصورة الشخص الذي لا يمتلك مشاعر

    لكنها فى النهاية قدمت عزيز كقالب متمرد

    لم يهمني من الرواية سوي نقطة الهروب فالهروب هنا لا يمثل فقط نقطة المحور بل انها نقطة تلخص شخصية عزيز وجمان

    فكما قلت فان أثير جعلت طوال الرواية مبررات تقدم لنا لماذا قد يقدم عزيز علي هذا الفعل

    فان شخصية جمان وضعفها الشديد واستغناءها عن كرامتها وعن كبريائها ايضاٌ هو الدور الاساسي لشخصية تصلح لتلك الرواية لكي تكتمل نقطتي الهروب والعودة والنهاية المفتوحة فى أخر الرواية

    سأترك اقتباسات من الرواية تلخص باقي رأيي

    "أخشى أن أكون قد خسرتُكِ ! .. وأخشى أن تغفري لي فتُحرقيني بمغفرةِ لا طاقة لي على تحملها ! .."

    "أفتقدُكِ بشدة ! .. أفتقدُ أمان تُحيطني به على الرُغمِ من خصالي اللعينة ! ..

    اشتقتُ إليكِ .. ! .. اشتقتُ إليكِ كثيرا .. ! .. أكثر بكثير مما كُنت أتوقع ومما تتخيلين ! .."

    "كنتِ عنيدة ، وامرأة مثلكِ حينما تعاند لا تتنازل إلا بأعتذار مذل وتضرع طويل"

    "واضحة انتِ الى ابعد حد ، موجودة انتِ في كل الاوقات ، تشعرينني دوما بأنكِ حولي ومعي ، لم اشعر منذ ان عرفتكِ بأني سيد قراري ."

    "صدقيني ما مقاومتي لكِ إلا محاولة يائسة للنجاة منكِ ، كنت احاول ان اوقف توغلكِ فيّ ، ان احد من سبركِ لاغواري"

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    - بعد إنتهائى منها يجب أن يوجه هذا الطلب للقارئ كذلك " فلتغفر لهم " ولتغفر لعزيز وجمان على كم التناقضات وإرهاق المشاعر طوال الرواية تارة أتعاطف وتارة أغتاظ وتارة أشفق وتارة أدهش !! مزيج كبير من كم متناقضات غير طبيعي ولكنه بشكل عام كان محبب بالنسبة لي لأنه نقل بشكل أوضح تكوين شخصية عزيز العجيب وجمان أيضاً ....

    - كنت أعتقد معظم الوقت أن جمان مظلومة ولا يستحقها لكن وللعجب في النهاية أظن أنهم ملائمان لبعضهم تماماً فهي تعرفه تماماً تقريباً ورغم كل ذلك لا تستطيع أن تجزم بحسم علاقتها به ....

    - عزيز في نظري شخص يحتاج لعلاج مكثف وقوي عليه أن يقوّم نفسه لكي يستطيع أن يطوي فصولاً طويلة من حياته ويستطيع أن يتقدم لخطوات تالية من حياته فهو ثابت في مكانه لا يتحرك ولكن حتى حب جمان له وإن كان غيره فترة ولكنه لم يطل الأمر وظل هواجسه الداخلية ملازمة له بعد كل ذلك فمن هم مثل عزيز شخصية يصعب التكهن بتصرفاته التي تكون غير مسئولة معظم الوقت أصلاً...

    - بشكل عام بالنسبة للرواية أعتقد أنها أفضل من " أحببتك أكثر مما ينبغي فالتعبيرات الذاتية عما يدور في ذهن عزيز وجمان رائعة وعميقة وصادقة لو كنت قرأتها فى وقت غير ذلك لكنت أعطيتها تقييم أقل من ذلك ولكنها معبّرة جدا ولكن أحساسي بها إختلف عن أحببتك أكثر مما ينبغي ولا أدري سبب ملموس لذلك ... بشكل عام معبرة صادقة مختلفة ومتفوقة عن سابقاتها من اعمال أثير :D

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    لا أنكر أن أسلوب الرواية مشوق ومثير تأسرك لغة الكاتبة بسلاستها وعفويتها

    في البداية يشدك الأسلوب لمعرفة عزيز أكثر ذاك الرجل السادي غريب الأطوار غامض الأفكار ويفسر تصرفاته لعلك تغفر له مع جمان لكن كلما توغلت في القراءة أكثر تجد أنها لم تكن في صف عزيز بل اساءت إليه أكثر , كل المبررات التي قدمها كانت تدينه أكثر وأكثر ...

    لم أجد في هذه الرواية أي إضافة على سابقتها سوا أنها أدانت عزيز أكثر ... ! وأظهرت ضعف جمان أكثر ..!

    هي كسابقتها عقدة بلا حل وبنهاية مفتوحة.. !

    لكن ما أعجبني هو أن الكاتبة تجعلك تقف أمام نفسك وتسألها

    لو كنت مكان جمان هل كنت سأغفر .. ؟

    وهل تغفر جمان .. ؟ وهي من قالت : " أتعلم يا عزيز أشفق عليك أنك أخطأت وعصيت لدرجة أن المغفرة ستأبى أن تحل عليك .. أشفق عليك لأنني وعلى الرغم من حبي لن أسامحك ما حييت .. أشفق عليك لأنك ستحمل ذنبي في حياتك وبين يدي الرب.. أشفق عليك يا عزيز لكنني مع ذلك لن أغفر لك "..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    بصراحه بعد قراءة احببتك اكثر مما ينبغى توقعت ان يكون الجزء الثانى على نفس المستوى او افضل او على الاقل يحمل فى طياته احداث جديده

    لكن للاسف وجدته اقل كثيرا من الجزء الاول فى التأثير واكثر مللا رغم ان الرواية اقل طولا

    لم يحدث اى جديد نهاية فلتغفرى عند نفس النقطه التى انتهت عندها احببتك اكثر مماينبغى

    الشىء الجيد فى هذا الجزء هى معرفة شخصية عزيز

    ماهيتها وماهية مشاعره وتفكيره

    فهمت شخصية عزيز اخيرا لكنى لم اتفهم تصرفاته على الاطلاق

    لم اشفق عليه لم اتقبل مبرراته

    كرهت انانيته وغروره وساديته

    فى لاوعى عزيز يسيطر عليه الاحساس بالذنب

    الاحساس بانه لايستحق جومانه لذا يحاربها بكل قوة

    يجرحها بكل شكل

    يريدها ان تكرهه يريدها ان تتركه لانه فى نظر نفسه لايستحق ان يكون معها

    ولكن عندما تبتعد يثور الحب فى داخله وان كنت لا اثق بكونه حبا ربما تملك ربما تعود ربما انانية

    لا استطع ان اطلق على مايشعر به حبا فان كان هذا هو الحب فكيف هو الكره اذا

    هو فى تعامله معها يعلم انه لا يقامر كثيرا فهى ستعود دائما ستسامح دائما ستغفر دائما

    حتى فى خوفه كان خائفا ان يتوقف عن حبها لا ان تتوقف هى عن حبه

    هى السبب رومانسيتها وسذاجتها

    الحب ليس كل شىء ولكن جومانه لا ترى فى الحياة سوى الحب

    كان من الافضل لو جمعت اثير الروايتين معا واختصرت واصدرت رواية واحده

    لكن بصراحه الجزء الثانى غير مرضى كالاول

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    على أنغام الكمان قرأتها - كما قرأت "أحببتك أكثر مما ينبغي" . .

    على عكس جميع قراء رواية "أحببتك أكر مما ينبغي" الجزء الأول من رواية "فلتغفري"

    أعجبني الجزء الأول جداً - من قوة في السرد، واختيار للألفاظ والمعاني . . وأعجبني أكثر عدم مهاجمتها لرجال الشرق مثل أحلام مستغانمي . . بغض النظر عن النهاية الصادمة للجزء الاول . . الرواية كانت رائعة وحققت مبيعات عالية جداً بالنسبة لروائية جديدة على سوق الثقافة العربية . .

    قرأت لها فيما بعد رواية "في ديسمبر تنتهي كل الأحلام" لذي أعجبتني لغتها ومقولاتها فيها التي تصلح للإقتباس أكثر من الحدث نفسه، وكانت مجال تقوية للكاتبة ومجالاً لتحسين صورتها في السوق

    أما حين صدور جزء أخير من رواية "أحببتك أكثر مما ينبغي" تكمل فيه القصة التي وجب ان تنتهي في الجزء الأول

    يبدو ان هدفها تحول من أدبي إلى تجاري وهذا < أولاً

    ثانياً < بدأت في هذه الرواية بالاساءة لرجال الشرق نوعاً ما

    ثالثاً < على مر العصور . . عرفت النهايات الشرقية بالزواج والافراح

    ولكن النهايات الغربية ذاتالطابع الحزين، وطابع الفراق والموت طغى على أغلب كتاب الشرق !

    أكبر مثال ودليل على سعادة النهايات الشرقية هي رواية "الف ليلة وليلة"

    رواية فلتغفري . . كلغة قوية، كسرد . . جميل

    وكأدآء .. رائع

    كعقدة وأحداث . . سيئة جداً جداً

    مودتي : أنس أبو سمحان

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    ماذا يقول الإنسان في حرب العواطف الطاحنة التي يعيش بها المجتمع اليوم؟

    عزيز وجمان ليسا شخصيتين في رواية وحسب ... هما نحن الذي نكونه كل يوم... نحن الذين ننكر الذين يحبوننا من أهلنا وأقرباءنا .. أصدقاءنا وأحبابنا ..

    نحن الذين لا نشعر بقيمتهم حتى نفقدهم ... حتى نرى غيرهم بسوءهم ، في لحظة نكون ابتعدنا عنهم ... ثم نعود إليهم ونحاول تصحيح الرقعة التي خلّفناها

    وهكذا تبقى حياتنا بين مدٍ وجزر

    ما ذاك الكبر والغرور الذي يمتلك أنفسنا فيمنعها أن تتغير وتكسر هذا الكبر فيها حتى تقرّب المسافات ؟

    ما الذي سيُعيد السنوات تلك ببعدنا عنهم ؟

    ما الذي سيُصلح اللحظات السالبة التي كانت؟

    ما هو الشيء الذي يستحق منذ البداية أن نتركهم لأجله؟ ومن نقاسي لوعة الفقد والألم بعدها؟

    هل هو غفرانهم الذي يؤملنا كل مرة بأنهم يغفرون لنا هفواتنا فنعود كل مرة لأذيتهم؟

    ويبقى السؤال الذي تقوله مستغانمي (أنحتاج لموتنا كيف نحب؟ ونعرف أن ثمّة قد أحبونا؟؟)ا

    يا ترى .... لمن سنقول : فلتغفري ؟

    أعتقد أنهم كُثُر

    ...

    الأسلوب الروائي لطيف وجديد عليّ... أول مرة أقرأ رواية من زاوية البطل عزيز ... أشكر الكاتب الذي وضعنا بتفصيلاته ضمن زاوية الكثير من الشخصيات ... أن ترى كل هذه الزوايا .. يعني أن تقدر ما أنت فيه قبل فوات الأوان.. إن لم يكن على بعضنا مسبقًا

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أسم الكتاب : فلتغفري

    المؤلف : أثير عبد الله النشمي

    عدد الصفحات : ٢٣٥ ص

    رواية من تأليف الكاتبة السعودية " أثير عبد الله النشمي " وتعتبر الجزء الثاني لرواية " أحببتك أكثر مما ينبغي " .

    بنفس الشخصيات الرئيسية ( عبد العزيز ، جمانة ) .

    هذه الرواية جاءت بلسان عبد العزيز يروي قصته مع جمانة ، عزيز هو شاب متناقض الشخصية والذي لا يملك الإنتماء للوطن والإلتزام بعادات وتقاليد هذا الوطن .

    أما جمانة هي الشابة البريئة ذات الشخصية القوية المحبة لوطنها والتي تحافظ على عادات وتقاليد بلدها ، رغم كونها تعيش خارج البلد الأم.

    وتناولت هذه الرواية مشاعر الحب بين البطلين و أيضاً مشاعر الولاء للوطن و أوضحت مدى صعوبة هذه البلاد على تقبل علاقات الحب بين الجنسين .

    تدور أحداث الرواية عن تفاصيل علاقتهم التي تعتبر متضادة رغم حبهم الشديد لبعض، و رد فعلها عند علمها بخيانته .

    وقع البطل في العديد من الأخطاء إلى أن البطلة بقيت تسامحه وتغفر له كل أخطائه ، فهذا السبب الذي ساق الكاتبة لتسمية هذه الرواية بهذا الإسم.

    رواية جميلة من حيث التعبير الروائي والكلمات وتنساق الأحداث ...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    فكرة أن تقرأ جزءاً أولاً لرواية بلسان إحدى الشخصيات والجزء الثاني بنفس الأحداث وبلسان شخصية أخرى ، بحد ذاتها أعجبتني كثيراً ، وأحببتها رغم أنها لم تعجب الأغلبية ..

    ففي الجزء الأول أنهيت الرواية بكثير من التساؤلات لأجد أجوبتها في الجزء الثاني " لأنها بزاوية أخرى "

    عندما تقرأ حروفاً لأثير ستبتسم رغماً عنك ، ودون أي تكلف تستطيع أن تقرأ جملةً ما وتعرف بأنها بقلمها !

    لها أسلوب سحري مميز وبسيط رأيته أكثر بروزاً في الجزء الثاني ..

    تعجبني حواراتها واهتمامها بتفاصيل صغيرة لا يلقي لها كاتب آخر بالاً ..

    القصة لم تتغير لكن ظهر بعض المجهول منها ..

    شخصية عزيز لم أفهمها تماماً بعد .. ربما لعدم تصديقي بوجود أشخاص واقعيين مثله .. أو ربما عيباً في قلم أثير !

    الحبكات لم تكن مثيرة أو مفاجئة .. هادئة وباردة أحياناً !

    غالباً ما تجذبني النهايات المفتوحة كهذه ..

    بشكل عام لم تُخيّب ظني .. ولم تبهرني ..

    لكن استمعت :) ..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية هي تكملة لرواية " أحببتك أكثر مما ينبغي " ولكن بلسان الرجل

    الرواية الاولي مثل سماع مكالمة من طرف واحد وهنا حتي النصف هو الطرف التاني وباقي المكالمة !

    بس مفيش جديد , مفيش حاجة المسها فيها , شخصية عزيز واضحة من الأول رجل شرقي من الداخل غربي من الخارج

    ضايع بين الاتنين ومريض بكده ... لو كان فيه نهاية كان افضل بكتير

    ولكن لغة أثير مميزة ومما أعجبني

    • أشد الامنا ألماً هي التي نسخر منها !

    • أريد أن أدخلك داخل قميصي , أُخبئكِ تحته , أن أحتضنك حتي تلامسين عظامي , وتمتزجين مع أوردتي , شعرت أنني أريدك كثيرا , لا رغبة بكِ بل حاجة إليكِ .

    • كلما ضحكتِ ضحكت روحي معكِ .

    • أنا بحاجة لشئ من الجنون , بحاجة لأن أتخبط حتي أنهار وأسقط !

    • لكم هو مؤلم أن يشتاق رجل لامرأة وهو بجوار امرأة اخري !

    • الخيانة تقع ما أن تصبح فكرة !

    • مكسور أنا كعادتكِ , قاسية أنتِ كعادتي !

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    عبد العزيز،

    يُطالب، يسأل،يرتَجي، ويَــأمُر جُمان بالغُفران، وفي ذات الوقت يقول: "إِنْ أَذَيّتِني فَلَنّ

    أَغّفِرَ لَكِ أبداً"..!!!

    عبد العزيز،

    كُتّلة من الإخفاقات والخَطايا التي لا تُغّتفر إلا إذا أراد الله ذلك.

    جمانة،

    لا أدري إن وُجد في الحياة شَّخّصِية حقيقة مُماثِلة لهذه الشَّخّصية كَيّفَ لَها أن تُمارس حياتِها

    بوجود حبيب، خطيب، أو زوج في حياتها ..!!؟؟؟

    أَعتقد بأنَّ جُمان تَسّتَحِق كُلّ ما حصل لها وماقد يَحّصُل؛ فقد غَيَّبت عَقّلها وقَلّبها وانصاعت لأوامِرّ

    يُصّدِرها عَقّل شَخّص لا أَمانْ له في الحياة.

    أَخّفقتْ أثير عبدالله النشمي في نشّرِها لهذه الرواية، كان بمقّدورها أن تُضيف بعض الصَّفحات

    لِروايتها السابقة "أحببتك أكثر مما ينبغي" بدلاً من أن تأتي بــ 200 صفحة جديدة مُماثِلة لسابقَتِها.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    يروي هذه القصة بطلنا عبد العزيز .. ويحكي عن قصة حبه التي عاشها مع جمانة ..

    مسكينة انت ياجمانة .. احببته اكثر مماينبغي .. وهو خان وغدر اكثر مما ينبغي ..

    ثم جاء ليطلب الغفران ..

    ولكن ﻻ .. ﻻ تغفري ..

    *سلب لبي هذا الكتاب بروعة اﻻسلوب وطريقة العرض اﻻخاذة .. وقد وضح تلك النقلة النوعية وارتقاء اﻻدب الروائي السعودي الى مستوى رفيع جدا ..

    ما أذهلني ان الكاتبة أثير عبد الله النشمي أنثى .. وقد وصفت مشاعر عزيز بطل قصتنا بدقة أخاذة لدرجة جعلتني أصدق أن عزيز هو من كتبها بنفسه وليس هي !!

    اتطلع للمزيد منك يا أثير ..

    نقطة اخرى تستحق التنويه اليها ان رواية "فلتغفري" هي الجزء الثاني للرواية "أحببتك أكثر مما ينبغي" وقد انتقلت للجزء الثاني مباشرة وفهمت القصة بشكل ممتع ..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون