فلتغفري > مراجعات رواية فلتغفري

مراجعات رواية فلتغفري

ماذا كان رأي القرّاء برواية فلتغفري؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

فلتغفري - أثير عبد الله النشمي
أبلغوني عند توفره

فلتغفري

تأليف (تأليف) 3.8
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    اني ماعرف شلون اشترك مجاني اتمنى توفرونهن مجانية

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    اول ملاحظة هي على الغلاف ، اجد انه بسيط لدرجة الملل ، و الملاحظة الثانية ان الرواية لم تنتهي بشيئ مهم من شأنه ان يغير من نضرتي لجمانة و عزيز ،

    على العموم هي رواية جيدة ، بالاضافة الى اعجابي الشديد باسلوب الكاتبة اثير ،

    كنت اود لو ان جمانة تتخد خطوة للاخد بثأرها من تلك الشخصية السادية -عزيز-، كنت اود لو صدمته بشيء غير متوقع عله يستيقظ من غفوته الطويلة ، لكن الكاتبة اخدت خطوة آمنة و انهت الرواية كنا انهت سابقتها.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    يمكننا ان نعتبرها الجزء الثاني لِــ ( أحببتك أكثر مما ينبغي ) اذا ان ( فلتغفري ) تحكي نفس الأحداث و لكن من وجهة نظر عزيز اي يمكننا اعتبار انها تروي من الوجهة الذكورية .. تحل ( فلتغفري ) كثير من الألغاز و الأمور المبهمة في ( أحببتك أكثر مما ينبغي ) التي كانت على لسان جمان اي من الوجهة الأنثوية ..

    أسلوب الكاتبة غني عن التعريف ..

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    انا رواية هذه قراتها بالتزامن مع رواية احبيتك رواتين تكرار لنفس رواية ولكن من جهتين مختلفين اما هنا من جهة عبد العزيز فان اقول ليس هناك اي مبررات لعبد العزيز لتغفر له جمان وهذا حال اغلب شباب يوم لقال كل واحد بعد ان يلعب في مشاعر بنات انا خايف من الزواج لماذا تلعب بشرف فتاة واذا غفرت جمان فقد يكون عبد العزيز قدوة لشباب اليوم

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    لم أقرأها حباً بحزئها الأول بكل تأكيد!

    وإنما لأنني قطعت وعداً لصديقتي بقراءتها فور انتهائي من الأولى.

    الرواية منسوخة عن روايتها الأولى حرفياً عدا بعض الحوارات البسيطة لأنها جاءت بلسان عبد العزيز هذه المرة.

    رواية سخيفة ولا تضيعوا وقتكم عليها.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    مع كل احتراماتي... "كومة من التفاهة" لا غير.. لكنها طريقة جديدة لكسب ثروة من خلال كتابة رواية واحدة من منظورين اثنين.. فكرة ذكية!

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    احببتك اكثر مما ينبغي و فلتغغري !

    يلي قرأهم و تفكّر فيهم رح يحبهم و يضلو بباله لآخر عمره.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رائع لا مثيل له . عزيز و جمانة. عشت كل تفاصيل الروايتان احببتك اكثر مما ينبغي و فلتغفري♥

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    اضعتُ وقتي التافه بقراءة هذي الرواية التافهة..!

    مع احترامي للكاتبة و القُراء..

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من اجمل الكتب التي قرائتها

    أتمنى أن تجربوا قرائتها

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    غارقٌ انا في خيبتي ،،

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    كيف أقر الكتب

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    2/5 .

    "فلّتغفري" كان هذا عنوانها إللي شدّني! ومع الأسف إني انخذلّت بالنهاية :" .

    يااااه قدّ إيش البنات غبيّات! قدّ إيش “عزيز” حقير! قدّ إيش “جمّان” ساذجة.

    قد إيش “الخيانة” شيء مره سهل بالنسبة للرجل العربي. ما حبيتها ابدًا.

    وفيه كثير من الصفحات حسيت إنها مُجرد حروف نُسخت من:

    “أحببتُك أكثر مما ينبغي” فقط. الشيء الجديد فيها يمكن؛

    “ريّما” اللي وجودها وعدمه ما كان بيفرّق كثير.

    الجراءة اللي فيها “بزيادة” شوهّت معنى “الحُب”. عمومًا كان شيء متوقع اللي بيصير.

    مافيه نهاية! وهذا شيء مو جميل. النجمتيّن عشان هالجملة بس:

    “غارقةٌ أنتِ في خيبتكِ، وغارق أنا في معصيتي، لكنني أحبكِ يا جمانة، فاغفرّي!”

    فلّتغفري لهُ يا جُمّان ;).

    - الرواية من جانب “عزيز” جدًا مُعقدة وغبيّة !

    - نسخة إكترونية:

    ****

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    مراجعتي من Goodreads:

    أعتقد أنني قرأت لتوي النسخة السعودية من مستغانمي، لكنها أفضل من مستغانمي على أية حال، الرواية جيدة من الناحية اللغوية، لكن الرواية مملة وأقرب إلى سرد الخواطر ومليئة باللهجة العامية. فيها -كمستغانمي- تصور ممجوج عن الحب الذي يتمثل بفتاة ساذجة تسامح وتعفو وتصون لأنها لا تعرف سوى هذه الخصال فهي لا ترتكب الشر جهلاً به لا عفةً عنه، وشاب مستهتر خوان له علاقات جنسية عديدة لكنه يغار على حبيبته من أي رجل بما فيهم أبوها.في الرواية، نلمس تصوراً لا أحبه عن الدين، لكنه أفضل من تصور مستغانمي على أي حال.

    ما دفعني إلى دعم الكتاب وإعطائه نجمتين وربما أعززها بثالثة، هو نهاية الرواية التي يعترف بها الشاب بكافة أخطائه. بالمناسبة، قرأت هذه الرواية أثناء تحضيري لامتحان الطفيليات الطبية

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أعجبني أسلوب الكاتبة مختلف تماما عما هو في روايتها في ديسمبر نتهي كل الأحلام

    على العكس فأنا قرأت فلتغفري قبل أحببتك أكثر مما ينبغي وأحبطتني كثيرا تصرفات عبد العزيز لا أعرف اهذا تصرف كل الرجال؟ أم انه حاله شاذه؟ هذه الفكرة أخافتني كما أن هناك الكثير من الحديث عن الحب الأنثوي

    والذكوري وأنا اعتقد ان الحب أسمى بأن يقسم على حسب خلافاتنا التافهه الى حب أنثوي وذكوري

    كما أن شخصية جمان أعجبتني كثيرا فهي مثال للمرأة العربيه الحديثة قوية ذكية صارمة لكن دون أن تفقد أنوثتها رقتها وطيبة قلبها قصة حزينه والمحزن فيها انها حقيقية

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    لم تحظى على إعجابي كثيراً , الدافع الوحيد كان من قراءتها و المواصلة بها بكل شوق هو فضولي لمعرفة الأحداث و ما سيُفضي إليه عبد العزيز في النهاية .. كنت أتمنى أن لا تكون هذه الخاتمة و أما على صعيد أسلوب الكاتبة لم يستهويني كثيراً منذ قراءتي ل أحببتك أكثر مما ينبغي , و لكنها ربما تتمتع بمقدرة على وصف الحالة الشعورية كأنك تراها أمامك.

    كان بإمكان الكاتبة أيضاً إختصار الأحداث فالتكرار سمة ظهرت جلياً في جميع سطور الرواية و لم تكن الرواية مكملة لسابقتها كما ظننتُ في البداية .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    ممــــلة جداً..خاب املي بها توقعت نهاية ما..لكنها لم تكن سوا تكرار لنفس احداث الجزء الاول ولكن بلسان "عزيز" وبلغة سيئة جداً ..

    لقد قتلت روعة الجزء الاول بهذا الجزء الذي لا داعي له ..ماالفائدة من تكرار نفس الرواية ولكن على لسان الشخصية الاخرى..! حتى انها لم تضف شيئاً جديداً او حدثاً بسيطاً يجعل للرواية هدف ما.. لم اجد فيه ما يُقتبس او ما يمكن ان يذكر..

    نجمة واحدة فقط..لا تستحق اضاعة الوقت

    حتماً لن اكرر قرائتها..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    الروايه تجنن صراحه ماكنت مقتنعه انه في حب او ان الحب بهذا الشكل (لاتنسون ذكر لله)

    •الله اكبر

    •لا إله إلا الله

    •الحمد لله

    •سبحان الله وبحمده .سبحان الله العظيم

    •اللهم صل وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

    •لا اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لا يمكن للالم ان يجتمع مع القهر والعتب والشك فكلها تطفئ شمعة الحب ....ومن يرغب في الانتقام ممن احب فهو لم يحبه يوما ....عزيز لم يحب جمانة بل احب صفائها وطهرها والاصالة التي بحث عليها داخله ولكن لم يستطيع الوصول اليها

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    تشبه تماما الرواية الأولى لكنها من وجهة نظر الشاب. لم ترق لي لدرجة أنني لم أستطع إكمال الرواية. روايات حب لا تسمن ولا تغني من جوع وليس لها أي نفع نهائيا سوى إغراق الشباب في أفكار وتخيلات وهمية لا طائل منها.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون