تشبه تماما الرواية الأولى لكنها من وجهة نظر الشاب. لم ترق لي لدرجة أنني لم أستطع إكمال الرواية. روايات حب لا تسمن ولا تغني من جوع وليس لها أي نفع نهائيا سوى إغراق الشباب في أفكار وتخيلات وهمية لا طائل منها.
فلتغفري > مراجعات رواية فلتغفري > مراجعة Mohammed Talbi
أبلغوني عند توفره
اشترك الآن
فلتغفري
أبلغوني عند توفره
اشترك الآن
