الغريب > مراجعات رواية الغريب

مراجعات رواية الغريب

ماذا كان رأي القرّاء برواية الغريب؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

الغريب - ألبير كامو, عايدة مطرجي إدريس
تحميل الكتاب

الغريب

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    الغريب ..

    مراجعة – ملخص سريع .

    الغريب في هذه الرواية أن بطل القصة " مورسو " ، ليس غريباً كما يوحي عنوانها .. بل هو عبثي ، لا مبال ، بارد ، عادي حد البرود ! وحقاً ان هذا من أشد أنواع التمرد أن تكون عبثياً وغريباً الى حد يجعل القارئ يبكي في نهاية القصة حين تنفجر !

    حقيقةً لا اذكر كم مر من الزمن منذ ان بكيت في قصة او رواية ولكن اذكر انه زمن بعيد جداً .. وهذه القصة استفزتني لدرجة لامست شيئاً عبثياً لا اعرفه داخلي الا انني اعرف ان هذا الشيئ قد تعرف على ذلك الغريب حد التماهي معه !

    القصة تبدأ بوفاة والدة ذاك الغريب ، ويستمر في الفصل الأول بعرض تفاصيل حياة ذاك الغريب الامبالي الى حد انه لم يبك حين ماتت والدته ، بل ورأى ان هذا اليوم هو يوم عادي جدا ومتعب الى حد جعله يتعرف بعدها الى فتاة ويذهب معها للسباحة ومشاهدة فيلم فكاهي في السينما ! هناك المزيد والكثير من التفاصيل التي تؤكد لك غرابة وعادية هذا الانسان الى حد الملل .

    في الفصل الثاني يرتكب هذا الغريب " بمحض الصدفة " جريمة قتل " هو لا يذكر حتى تفاصيل ارتكابه لها رغم انه اطلق من مسدسه اربع رصاصات جعلت من جنحته مدمغة بعلامة " عن سبق الإصرار والترصد " وهو أيضا لم ينف أي تهمة وجهت اليه .

    يتحدث ايضاً عن السجن بفلسفة وطريقة عظيمة اعجبتني جداً وهنا بنظري قد برز الجمال الادبي للعرض والتصوير لمشاهد ومشاعر الحبس بطريقة مميزة ..

    وفي النهاية المحاكمة ..دائماً لا احب حرق الاحداث .. الا انني املك ان أقول لكم انني في خاتمتها بكيت ! لا يعني ذلك نهاية مأساوية ، بل شعوراً حاول ذلك الغريب أن يمنحه لقرائه وقد أُعطيتُه حقاً ..

    ملاحظة : يوجد في الرواية مشهد استفزني واحسست بقليل من المبالغة فيه حين تحدث مورسو مع الكاهن عن عدم ايمانه بالرب واستهتاره بالايمان بطريقة متناقضة نوعاً ما مع شخصيته الا مبالية وقليلة الكلمات .. اعتقد ان الكاتب أراد ان يوصل لنا فكرة محاربة الكنائس والدين في ذاك الوقت الذي عصفت فيه أوروبا بتلك الثورات . اعتقد انه كان بإمكان الكاتب إيصال الفكرة بطريقة اقل مبالغة واكثر منطقية .

    في بداية الكتاب احسست بالرتابة والملل ولم اتحمس كثيراً لاتمه .. لكن الفصل الثاني تفوق على الفصل الأول بكثير وأصبحت تتبع حركات وهمسات شخصياته بخلجاتك وجوارحك حقاً ، غريب أيضاً التباعد والتناقض بين الفصلين .

    اليس في هذه الغرابة ايضاً سراً ما ؟

    تقييمي للكتاب 4 / 5 في الحقيقة يوجد نقاط ضعف في الكتاب وكنت قد قيمته بثلاث نجمات ونصف ، لكن شيئاً ما قد محى ما كتبت وقيمه بأربع نجمات .. ربما كان ذاك الشيئ هو الذي قفز من الكتاب واستقر في دواخلي بعد تلك الدمعة !

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أحياناً تلعَب الصُدف دوراً في إيضَاح بعض الأمور ؛ بعد يومان فقط من قرائتي لـ (غريب) كامو جائني خبر وفاة أحد الأقربَاء وأثناء إنشغالي في المُسَاعده في إنهاء بعض الإجراءات لاحظت أن أحد أبناء المتوفيَه لم يظهر أي علامات تَأثُر تجاه ما يحدُث بل أنهُ بعد الدفن بلحظَات كان يسْير معي مُتناسْياً كُل شئ حرفياً ولكن رغم ذلك لم يثير ذلك داخلي أي إستغراب حيثُ أني أعرف تاريخُه الإجتماعْي وخلفيته الشخصيَه وهذا فسَر لي سَبب رد فعلهُ وهذا ما تحاشَاه ألبير كامو وهو يتكلم عن "غريبُه" فقد صَمم علي جعلهُ غريباً حتي عن القُراء ! ..

    رُبمَا أراد ذلك كي يجعل القارئ يتعمَق في الفلسفه ذاتها أكثر من الشخصيه ولكن في رأيي أن الفلسْفات أحياناً لا يجب فصلها عن الشخصْيه ؛ فـ ذاك الغريب وكل الغُرباء مِن حولنا هُم نِتاج لمواقِف ما ساقتهُم إلي تلك الفلسَفه العبثيه ولكن إنطلاقاً من الأحداث التي تم عرضْها وتحليلاً للفلسفه ذاتها بعيداً عن الشخصْيه فهي (فلسفه ناقِمه) تتشَكل بالإحباطَات وإنهيار سَقف التأمُلات وبالعوده للشخصْيه فعلينا ألا ننسَي أن الحرب العالميه الثانيه كان لها دوراً بارزاً في تكوين فلسفة (كامو) العبثيه ؛ والحقيقه أن تلك الأزمَه العالميه كان يجب أن تستدعي الفلسَفه الرواقيه والنظر إلي ما يحدث علي أنه من مُنطلق الغائيه ولكن هذا لم يحدُث !

    أظنني سَأحتاج إلي قضاء وقت أخر مع هذا "الغريب" مُستقبلاً

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    صدرت الرواية عام 1942 وتعتبر من الروايات التي تتحدث عن العبثية في الحياة وبرأيي كانت عبثية ساخرة وانحنت قليلا منحنى الكوميديا السوداء.

    تدور احداث الرواية حول البطل الجزائري الفرنسي الذي يستيقظ في احد الايام على خبر وفاة امه في ملجأ العجزة, ولا يشعر بشيئ سوى انه يجب عليه ان يقوم بالمطلوب ليدفن امه ويواري جسدها التراب.

    هل هذا خطأ؟

    ثم بعدها بيوم يتعرف على فتاة ويشاهدان السينما فيلم كوميدي.

    هل هذا خطأ؟

    ثم يتهم اتهام يدخله السجن لكن ما اتهم به له اسبابه . فكيف للاسباب الحقيقية ان تختفي وان يبدأ المجتمع بتحليل تحركاته منذ توفيت امه ليوم الاتهام ؟

    هل الناس تركز في حياتنا بشكل اكبر مما نركز نحن ؟ هل تصرفاتنا التي تبذر عنا لاننا بدون سبب تصرفنا وفق شخصيتنا تعتبر ذنباً لاننا لم نتصرف وفق ما كان الجميع يتوقع او وفق ما كان الجميع يفعل ؟

    هل نحن ملزمون بالتصرف كما يتصرف الجميع من حولنا بالمجتمع واذا خالفنا هذه التصرفات تكون بنا علّة ما ؟

    رواية رائعة احببتها كثيرا والجميل بها انها صغيرة الحجم يمكن انهائها في يوم او اثنين.

    انصح بها بشدة

    #Aseel_Reviews

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كثيراً ما تمنيت أن أصل لدرجة اللامبالاة التي كان يعيش بها بطل هذه الرواية، التعامل مع كل شيء في الحياة بحيادية تامة ، عدم التأثر بأي شيء أو حتى التأثير في أي شيء اعتقدت - وربما لا زلت - أن هذا النمط من الحياة يناسبني تماماً ولكن ربما مع انتهائي من قراءة الغريب - ربما وليس بالتأكيد - قد تغير رأيي قليلاً

    وبما أنها المرة الأولى التي اقرأ فيها لألبير كامو وأتعرف فيها على أفكاره الفلسفية كنت متفاجئة بعض الشيء من تصرفات بطل الرواية ولكن ربما أسعفني قليلاً الشرح القليل للمترجم محمد غطاس عن كامو وفلسفته التي ربما تكون غريبة بعض الشيء إلا أنها مقبولة لحد ما وإن اختلفت معها في بعض الجزئيات

    بشكل عام وعلى عكس الروايات التي تتبع الأسلوب السردي بطريقة تصل للمل إلا أنني لم أشعر بهذا أبدا مع هذه الرواية رغم استخدامها لنفس الأسلوب بل على العكس شدتني الرواية جدا حتى أنني التهمتها في ما يقارب اليوم الواحد !! ربما ساعد في ذلك سير الأحداث بطريقة سريعة لأن الأحداث في هذه الرواية - كما بدا لي - كانت شيئاً ثانويا استخدمه الكاتب لتوصيل فلسفته عن الحياة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كثيراً ما تمنيت أن أصل لدرجة اللامبالاة التي كان يعيش بها بطل هذه الرواية، التعامل مع كل شيء في الحياة بحيادية تامة ، عدم التأثر بأي شيء أو حتى التأثير في أي شيء اعتقدت - وربما لا زلت - أن هذا النمط من الحياة يناسبني تماماً ولكن ربما مع انتهائي من قراءة الغريب - ربما وليس بالتأكيد - قد تغير رأيي قليلاً

    وبما أنها المرة الأولى التي اقرأ فيها لألبير كامو وأتعرف فيها على أفكاره الفلسفية كنت متفاجئة بعض الشيء من تصرفات بطل الرواية ولكن ربما أسعفني قليلاً الشرح القليل للمترجم محمد غطاس عن كامو وفلسفته التي ربما تكون غريبة بعض الشيء إلا أنها مقبولة لحد ما وإن اختلفت معها في بعض الجزئيات

    بشكل عام وعلى عكس الروايات التي تتبع الأسلوب السردي بطريقة تصل للمل إلا أنني لم أشعر بهذا أبدا مع هذه الرواية رغم استخدامها لنفس الأسلوب بل على العكس شدتني الرواية جدا حتى أنني التهمتها في ما يقارب اليوم الواحد !! ربما ساعد في ذلك سير الأحداث بطريقة سريعة لأن الأحداث في هذه الرواية - كما بدا لي - كانت شيئاً ثانويا استخدمه الكاتب لتوصيل فلسفته عن الحياة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    تتمثل في ذهني عبارة أبو حيان التوحيدي وهو يقول: "أشكلَ على الإنسان الإنسان" تتساءل لأي حدٍ قد نختلف -أي نحن البشر- لمَ نُعِد ما هو غير طبيعيًا لدينا غير طبيعيًا لدى الآخرين؟ هل أنفسنا هي المقياس! أهو بما هو غالب؟

    الغريب كان غريبًا للحد الذي يجعله غريبًا عن الوجود ذاته، الذي خالف فيه البطل السجية الفطرية في التشبث، عِوضَ ذلك صار لديهِ سيان أمات اليوم أم بعد سنين، أَقُتِل أم مات موتًا طبيعيًا، بطلا غريبًا ولا يُعد أي حدثٍ جللٍ غريب، بل يُحس ببداهية الحدث عوض أن يُحس ما يقتضيه من شعور.

    رواية تحس بغربة وأنت تقرأها، فرُغم برودة البطل تجاه الأحداث إلا أنّك تشعر باللوعة عِوضًا عنه، حزنًا مريرًا بأن يكون كل شيء سطحي لهذا الحد، فنحنُ اعتادنا أن نلبس أي حدثٍ معنًا عميقًا إلا أن الغريب ينزعه فيُحدث هوةً عميقة تنزف تساؤلًا فظًا تُرى أيُنا الغريب؟

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    هي عبارة عن سلسلة من اﻷحداث و المواقف التي تصور بطل الرواية...الغير مبالي بشيء..العابث..المجرد من أي إحساس بشري ليكون أقرب إلى جماد بلا مشاعر..أي حدث يطرأ عليه أو لا يطرأ سواء بالنسبة له...يتلقى خبر وفاة أمه ببرود ما بعده برود و لا يؤثر هذا اﻷمر بشيء على رتابة حياته..ففي اليوم التالي مباشرة يعود ليتابع عمله و يقيم سهراته..و يوطد صداقة غير مسؤولة مع شخص مشبوه..يتورط لاحقا من خلاله بجريمة قتل لم تكن بالحسبان..فيفرض عليه القانون أشد عقوبة ممكنة و هي الإعدام..مستندين في إطلاق الحكم على طريقة تعامله مع خبر وفاة والدته التي بنظرهم هي دليل خلوه من الإنسانية..ليفاجئنا بعدم تأثره و انفعاله تجاه هذا الحكم..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مذهلة الرواية بكل تفاصيلها ، ربما دهشت بالبداية كيف لإنسان لا يحزن على موت أمه لكني استوعبت السبب بالنهاية وتقبلته ، فـ ميرسو الغريب عن وطنه والتائه في خطواته والبعيد عن امه عاش حياته بلا مبلاة ولا تكلف دفع ثمنها غالياً بالنهاية بسبب عدم تفهم الناس وتدخلهم وحكمهم المسبق عليه بالخطأ وهم لا يملكون ادنى حق . عندما يوقن الانسان انه ميت لا محاله فما الفرق ان يموت اليوم او غداً او بـَ۶ـّد سنوات فالموت مصير محتوم للانسان وقادم بلا محالة فلا فائدة من المقاومة والانكار ، وهذا ماوصل اليه ميرسو ووالدته فـ عاش حياته هكذا ولم يتقبلوه الناس فنبذوه .

    .

    .

    .

    .

    30-10-2016

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    في البداية انجذبت للرواية وقرأتها بتركيز بعد ما سمعته عنها لكن تغيرت نظرتي عنها بعد الفصل الثاني

    هي أول رواية قرأتها لألبير كامو صور فيها الإنسان الصادق البرئ الطبيعي بيقول اللي علي لسانه بدون ما يتلون وهو فعلا غريب عن هذا العالم والفصل الثاني صور المجتمع وهو بينتقم من هذا الإنسان الصادق ولكن كطبيعة الحياة فكل شئ غير كامل فالبطل أخطأ كثيرا بقتله إنسان برئ لم يؤذه في شئ لمجرد إن الجو كان حر وكذلك المجتمع المتمثل في "المدعي العام" أخطأ عندما تدخل بقسوة في علاقته بأمه وعشيقته وأصدقائه.

    لم يعجبني في الرواية أسلوب السرد الممل والبطئ اللي شتت تركيزي كتير

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لا أعرف...

    أحياناً أشعر بضياع طفيف: حين نقيم روايةً ما، هل نقيم شعورنا تجاهها؟ أم قيمتها الأدبية و/أو الفنية؟ أم كلاهما؟

    لا شك أن رواية "الغريب" عبقريةٌ تماماً. لكنها مقيتة.

    بقدر ما نجح ألبير كامو في "تقميصنا" شخصية بطله، إلى الدرجة التي شعرنا فيها بوهج الشمس في عيوننا على الشاطئ، وشممنا الرائحة العطنة في دار الجنائز، كانت قمية المقت التي تمكن من نقلها إلينا بمهارة. لقد أجاد عمله تماماً، بإتقانٍ عجيب، لكنه كان عملاً شريراً.

    الغريب... مثال حي على فلسفة العدم الفنائية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    في الحقيقة الرواية اخذتني بعيدا جدا

    تميزت الرواية بالبرودة تجاه الاحداث ، لا أعلم ما هو السبب ، لكن احد الزملاء اشار على بأن الكاتب كان ملحدا

    و لعل هذا ما ميز الرواية بنوع من الغرابة صراحة

    هي مميزة صراحتا ، لكن اخذت مني مدة طوريلة من الزمن حتى ادرك حقيقة التصرفات التي كانت تقوم بها الشخصية الرئيسية في الرواية

    لا أنكر انه تملكني القليل من الاكتئاب بسبب الرواية و طريقة سير احداثها ، و أهم شيء الشخصية الرئيسية في الرواية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    بين اعتمالات كثيرة تدور فى شخصية البطل من بينها الرغبة فى الأشياء و انكارها على نفسه ,, الرضا بالواقع طالما لا يزعجه ذلك ,, عدم الرغبة فى تغيير اى شئ و محاولة تجميل الواقع السئ و الاعتياد عليه ,, وجود قيدُُ ما يحول بينه و بين ما يشتهى من الاشياء ,, تلخيصه لكل شئ فى جملة واحدة فى حواره مع الكاهن بأنه فى الواقع لا أهمية لأى شئ !!

    فلسفة عميقة شوية و محتاجة وضوح اكتر و قراءة اخرى لتوضيح الأمور أكتر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    غريب فعلاً غريب!

    انتهيت من القراءه وانا مليئه بالتساؤلات أتسائل ما الذي حدث لطفولة مارسو التي جعلته يصبح هكذا!! ام انه وُلد هكذا؟! شعرت في نهاية القصه ان مارسو اخيرًا اصبح إنسانًا لكن قد فات الاوان على ذالك!!

    غضبت وكرهت جدًا جميع الشخصيات الشخصيه الوحيده التي احببتها هو المدعي العام😅

    القصه جيده ومثيره للأهتمام لكن من رايي انها لا تستحق كل هذه الضجه، التي جعلتني اصاب بالقليل من خيبة الامل.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    الكتاب لا يقدم حل لمن يعانون من الغربة من المجتمع... هو فقط يخبرهم عن مشاكلهم.. دع عنك الأفكار الوجودية الغير منطقية مثل :(الكائنات الطبيعية تتمنى الموت لمن تحب) و (الحب بين الرجل و المرأة ليس مهم و لا حقيقة له)... في نظري لابد لمن يفكر أن يجد حلاً لتلك المشاكل التي يعاني منها الغرباء عن المجتمع بدل (تمني الموت فقط) وهو حل بالمناسبة و إن كان قاسياً...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية جميلة مومشوقة في بدايتها تحس انك فعلا تقرأ قصة لكن وعند وصولك بالقراءة للقسم الثاني كأنك تقرأ سيرة ذاتية

    لاحد الشخصيات من المشاهير , انا عندما وصلت بالقراءة للصفحات الاخيرة احسست بالملل واحق اقول اني قد عبرت بعض الصفحات

    الرواية لا بأس بها رغم قصرها وربما قلة الاحداث فيها .

    تحياتي

    ألأديب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    قرأت الرواية من قبل، أكثر ما أعجبني فيها هو نهايتها، حينما يسلم نفسه للموت، رأسه للمصقلة! تبدو حياتنا ضئيلة حين الوصول إلى الذروة التي نعيش إلى حينها، الوصول إلى لحظة الموت.

    بشدة انتقدت لا مبالاة معظم الشخصيات لجريمة القتل. واعتبرتها فرضا من الكاتب لنوع من العنصرية المقززة ضد العرب، وتصويرا لاستعبادهم إبان تلك الفترة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    سمعت كثير عن هالرواية والكل تقريبًا قراها تعجبت لما بديت اقراها خاليه من كل شي والشرح طفولي بالفصل الاول حسيت لا اخذت اكبر من حجمها بس كملتها عشانها قليله والفصل الثاني كان غريب الوصف افضل، كأنه كتاب منفصل من شدة مو البطل منفصل عن واقعه وعن نفسه فصلني عن التعاطف معه بعد ماحكمو عليه😂😂

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    القصة حلوة، سرد ممتاز، انتقاء المفردات رائع، التفاصيل الدقيقة تحبب القارئ بالقصة، مشكلتي هي ببطل القصة، مورسو، شخص بلا أي مشاعر، حرفيا متجرد من المشاعر، مضطرب نفسياً، لا مبالي،

    بنظري، هي قصة من قصص الكوميديا السوداء، تتكلم عن عبثية المجتمع، وعدم اكتراثه لأي شيء.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    الرواية بدت لي عادية، إلى درجة أنني استغربت شهرتها، وربما يرجع السبب إلى الترجمة الضعيفة المليئة بالأخطاء، ربما أراد أن يقدّم الكاتب قيمة فلسفية وراء النّص وهو صاحب المذهب العبثي في الفلسفة ولكن بكل الحالات لا أعتقد أنها تستحق أكثر من نجمتين من 5

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أول تجربة مع ألبير كامو ومذهب الفلسفة العبثية في الأدب..

    تعيش الشخصية حياة بلا هدف بلا مبالاة بقالب من السخرية والكوميديا السوداء.

    فمثلا نجد ميرسو حكم عليه بالإعدام ليس لأنه قتل شخصا عربيا بل لأنه لم يهتم بوفاة أمه ولم يبكي عليها!!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون