❞ أنّ الأفراد المتجمّعين في الجمهور يفقدون كل إرادة فإنّهم يتجهون غرائزياً نحو ذلك الشخص الذي يمتلكها ❝
سيكولوجية الجماهير > اقتباسات من كتاب سيكولوجية الجماهير
اقتباسات من كتاب سيكولوجية الجماهير
اقتباسات ومقتطفات من كتاب سيكولوجية الجماهير أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
سيكولوجية الجماهير
اقتباسات
-
مشاركة من ناهد الخلو
-
❞ القادة ليسوا في الغالب رجال فكر، ولا يمكنهم أن يكونوا، وإنما رجال ممارسة وانخراط. وهم قليلو الفطنة وغير بعيدي النظر، فبعد النظر ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ ونلاحظ أنّ القائد يؤدي دوراً ضخماً لدى الجماهير البشرية، فإرادته تمثّل النواة التي تتحلق حولها الآراء وتنصهر فيها. والجمهور عبارة عن قطيع لا يستطيع الاستغناء عن سيّد ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ أنه بسبب العدوى، فإنّ هذه التشويهات هي ذات طبيعة واحدة ومعنى واحد لدى لكل أفراد الجماعة. فأول تشويه يلحظه أحدهم يشكل نواة التحريض المُعدي. ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ إنّ خلق الأساطير التي تنتشر بمثل هذه السهولة في أوساط الجماهير ليس فقط ناتجاً عن سرعة كاملة في التصديق، وإنما عن تشويه هائل أو تضخيم هائل للأحداث في مخيلة الأفراد المحتشدين (أي الجمهور). فالحدث الأكثر بساطة يتحول إلى حدث آخر ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ من أجل أن نفهم كيف تخلق الأساطير والحكايات الأكثر غرابة وشذوذاً، وكيف تشيع وتنتشر بسهولة19. ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ إنّ الجمهور يشرد باستمرار على حدود اللاشعور ويتلقى بطيبة خاطر كل الاقتراحات والأوامر. ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ وأياً تكن حيادية الجمهور، فإنه يجد نفسه في غالب الأحيان في حالة من الترقب المهيأة لتلقّي أيّ اقتراح ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ القدرة على التوجيه السريع لعواطف الجمهور باتجاه محدد ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ سرعة تأثّر الجماهير وسذاجتها وتصديقها لأيّ شيء ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ نّ الجماهير أنثوية في كل مكان، ولكن أكثرها أنثوية هي الجماهير اللاتينية. والقائد الذي يعتمد عليها يمكنه أن يصعد عالياً وبسرعة شديدة ولكنه يحاذي الخطر باستمرار ويعرف يقيناً أنه سوف يسقط يوماً ما لا محالة. ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ الجمهور ليس فقط انفعالياً ومتقلباً، وإنما هو أيضاً كالإنسان الهمجي لا يعبأ بأيّ عقبة تقف بين رغبته وبين تحقيق هذه الرغبة ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ إنّ العديد من خصائص الجماهير الخصوصية من مثل سرعة الانفعال والنزق والعجز عن المحاكمة العقلية وانعدام الرأي الشخصي والروح النقدية والمبالغة في العواطف والمشاعر وغيرها، كلّ ذلك نلاحظه لدى الكائنات التي تنتمي إلى الأشكال الدنيا من التطوّر كالشخص المتوحش أو ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ فإنه يمكن لهذا الجمهور أن يسير نحو الأفضل أو نحو الأسوأ. وكل شيء يعتمد على الطريقة التي يتم تحريضه أو تحريكه بها. وهذه هي النقطة التي جهلها الكتَّاب الذين لم يدرسوا الجماهير من وجهة النظر الجرائمية. صحيح أنّ الجماهير غالباً ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ الجمهور هو دائماً أدنى مرتبة من الإنسان المفرد في ما يخصّ الناحية العقلية والفكرية. ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ إذاً إليكم الآن مجموع الخصائص الأساسية للفرد المنخرط في الجمهور: تلاشي الشخصية الواعية، هيمنة الشخصية اللاواعية، توجه الجميع ضمن الخط نفسه بواسطة التحريض والعدوى للعواطف والأفكار، الميل لتحويل الأفكار المحرَّض عليها إلى فعل وممارسة مباشرة. وهكذا لا يعود ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ حالة الفرد المنخرط في الجمهور. وقد قدنا لها وصفاً متكاملاً تقريباً. فهذا الفرد لا يعود واعياً بأعماله. فحالته تشبه حالة المنوَّم مغناطيسياً، بمعنى أنّ بعض ملكاته تصبح مدمَّرة، فيما بعضها الآخر يستثار ويستنفر إلى الحدّ الأقصى. وتأثير كل اقتراح يملى ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ إنّ أفراد عرق ما يتشابهون خصوصاً بواسطة العناصر اللاواعية التي تشكل روح هذا العرق. وهم يختلفون بعضهم عن بعض بواسطة العناصر الواعية الناتجة عن التربية، ثم بشكل أخصّ عن الوراثة الاستثنائية. ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ هكذا نلاحظ بكل سهولة إلى أيّ مدى يكون الفرد المنخرط في الجمهور مختلفاً عن الفرد المعزول، ولكن الشيء الأقلّ سهولة هو اكتشاف أسباب مثل هذا الاختلاف ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ إنّ ذوبان الشخصية الواعية للأفراد وتوجيه المشاعر والأفكار في اتجاه واحد يشكل الخصيصة الأولى للجمهور الذي هو في طور التشك ❝
مشاركة من ناهد الخلو