سيكولوجية الجماهير > اقتباسات من كتاب سيكولوجية الجماهير

اقتباسات من كتاب سيكولوجية الجماهير

اقتباسات ومقتطفات من كتاب سيكولوجية الجماهير أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

سيكولوجية الجماهير - غوستاف لوبون, هاشم صالح
تحميل الكتاب

سيكولوجية الجماهير

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ الجمهور هو دائماً أدنى مرتبة من الإنسان المفرد في ما يخصّ الناحية العقلية والفكرية. ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ إذاً إليكم الآن مجموع الخصائص الأساسية للفرد المنخرط في الجمهور: تلاشي الشخصية الواعية، هيمنة الشخصية اللاواعية، توجه الجميع ضمن الخط نفسه بواسطة التحريض والعدوى للعواطف والأفكار، الميل لتحويل الأفكار المحرَّض عليها إلى فعل وممارسة مباشرة. وهكذا لا يعود ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ حالة الفرد المنخرط في الجمهور. وقد قدنا لها وصفاً متكاملاً تقريباً. فهذا الفرد لا يعود واعياً بأعماله. فحالته تشبه حالة المنوَّم مغناطيسياً، بمعنى أنّ بعض ملكاته تصبح مدمَّرة، فيما بعضها الآخر يستثار ويستنفر إلى الحدّ الأقصى. وتأثير كل اقتراح يملى ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ إنّ أفراد عرق ما يتشابهون خصوصاً بواسطة العناصر اللاواعية التي تشكل روح هذا العرق. وهم يختلفون بعضهم عن بعض بواسطة العناصر الواعية الناتجة عن التربية، ثم بشكل أخصّ عن الوراثة الاستثنائية. ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ هكذا نلاحظ بكل سهولة إلى أيّ مدى يكون الفرد المنخرط في الجمهور مختلفاً عن الفرد المعزول، ولكن الشيء الأقلّ سهولة هو اكتشاف أسباب مثل هذا الاختلاف ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ إنّ ذوبان الشخصية الواعية للأفراد وتوجيه المشاعر والأفكار في اتجاه واحد يشكل الخصيصة الأولى للجمهور الذي هو في طور التشك ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ من الممتع أن نحلّل الدوافع التي تحرك البشر من أجل الانخراط والممارسة، مثلما هو ممتع أن نحلّل معدناً ما أو نبتة ما ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ نفسية الجماهير تستحقّ الدراسة ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ فنابليون بونابرت مثلاً كان ينفذ بشكل رائع إلى أعماق نفسية الجماهير الفرنسية، ولكنه كان يجهل بشكل كلّي أحياناً نفسية الجماهير التي تنتمي إلى أجناس أو أعراق مختلفة17.‏ ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ وعندما تنخر أسس الحضارة، فإنّ الجماهير تجيء لكي تقوضها. وفي تلك اللحظة بالذات يتجلَّى دورها. وعندئذٍ تصبح القوّة العمياء للكثرة هي الفلسفة الوحيدة للتاريخ ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ والتاريخ يعلمنا أنه عندما تفقد القوى الأخلاقية التي تشكل هيكل المجتمع زمام المبادرة من يدها، فإنّ الانحلال النهائي يتم عادة على يد هذه الكثرة اللاواعية والعنيفة التي تدعى، عن حق، ا ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ فالأنهار لا تعود أبداً إلى منابعها ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ إنّ الجماهير غير ميَّالة كثيراً للتأمل، وغير مؤهلة للمحاكمة العقلية. ولكنها مؤهلة جداً للانخراط في الممارسة والعمل ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ أنّ نضال الجماهير هو القوّة الوحيدة التي لا يستطيع أن يهدّدها أي شيء. وهي القوة الوحيدة التي تتزايد هيبتها وجاذبيتها باستمرار. إنّ العصر الذي ندخل فيه الآن هو بالفعل عصر الجماهير ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ عاملان أساسيّان يشكلان الأساس الجذري لهذا التحوّل هما: أولاً تدمير العقائد الدينية والسياسية والاجتماعية التي اشتقت منها كل عناصر حضارتنا. وأما الثاني فهو خلق الشروط الجديدة كلّياً للوجود والفكر، وقد تولَّدت عن الاكتشافات الحديثة للعلوم والصناعة ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ الأحداث الضخمة المأثورة التي تتناقلها كتب التاريخ فهي ليست إلّا الآثار المرئية للتغيرات اللامرئية التي تصيب عواطف البشر. وإذا كانت لا تظهر إلى السطح إلّا نادراً، فذلك لأنّ المخزون الوراثي لعواطف عرق بشري ما هو عنصره الأكثر ثباتاً ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ لقد أدّت الجماهير في التاريخ دائماً دوراً هامّاً، ولكنها لم تؤدّ هذا الدور بحجم الأهمية نفسه الذي تؤديه اليوم. فالعمل اللاواعي للجماهير يمثّل (بعد أن يحلّ محلّ الفاعلية الواعية للأفراد) إحدى خصائص العصر الحاليّ. ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ ولم يستطع أحد في العالم ولا في التاريخ أن يحكم ضد مخيلة الجماهير هذه بمن فيهم الطغاة الأكثر استبداداً ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ أما الجمهور فيتحرك بشكل لا واعٍ، ذلك أنّ الوعي فردي تحديداً، أما اللاوعي فهو جماعي ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ فالجمهور النفسي يمتلك وحده ذهنية على عكس هذه التجمعات.‏ ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
المؤلف
كل المؤلفون