سيكولوجية الجماهير > اقتباسات من كتاب سيكولوجية الجماهير

اقتباسات من كتاب سيكولوجية الجماهير

اقتباسات ومقتطفات من كتاب سيكولوجية الجماهير أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

سيكولوجية الجماهير - غوستاف لوبون, هاشم صالح
تحميل الكتاب

سيكولوجية الجماهير

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ – جماهير متجانسة ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ أ – جماهير غير متجانسة ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ وليس من السهل دراسة روح الجماهير، ذلك أنّ تركيبتها تختلف لا فقط بحسب العرق البشري وتشكيلة الجماعات، وإنما بحسب طبيعة ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ إذاً فإنّ ذلك يعني إمكان تصنيف الجماهير النفسية، ودراسة هذا التصنيف سوف تبيّن لنا أنّ الجمهور غير المتجانس والمؤلف من عناصر متباعدة يتميز بالخصائص المشتركة نفسها التي تتصف بها الجماهير المتجانسة، والمؤلفة من عناصر متشابهة قليلاً أو كثيراً (نقصد بالعناصر ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ الانحطاط والموت ما إن يفقد هذا الحلم قوّته. ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ وعندئذٍ يمكن أن تولد حضارة جديدة بكل مؤسساتها وعقائدها وفنونها. وفي زخم الحلم يستطيع العرق المعنيّ أن يكتسب على التوالي كلّ ما يعطي الشهرة والقوّة والعظمة. وسوف يظل جمهوراً في بعض النواحي والأوقات بدون شكّ، ولكن وراء الخصائص المتحركة والمتغيرة ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ وليس مهمّاً طبيعة هذا المثل الأعلى، فسواء أكان عبادة روما أم قوّة أثينا أم انتصار الله (أي الإسلام) فإنه يكفي لصهر كل الأفراد في العرق الذي هو في طور التشكّل وجمعهم في وحدة العاطفة والفكر ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ النفسية للجماهير في أعلى درجاتها. فهذه الجماهير تمتلك التماسك المؤقت والبطولات وأنواع الضعف والنواقص والغرائز الاندفاعية والعنف. فلا شيء ثابتاً فيها، إنهم برابرة ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ اليوم القوة الجبروتية نفسها التي كانت تمتلكها العقائد المسيحية سابقاً. فالخطباء والكتَّاب يتحدثون عنها بكل احترام وخشوع لم يكن يحظى به الملك لويس الرابع عشر. إذاً فينبغي أن نتعامل معها كما كانوا يتعاملون مع كل العقائد الدينية، فالزمن وحده قادر ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ إنّ عقيدة السيادة الجماهيرية لا يمكن الدفاع عنها من الناحية الفلسفية مثلها في ذلك مثل العقائد الدينية في القرون الوسطى، ولكنها تسيطر اليوم كلياً. إذاً فمن المستحيل مهاجمتها اليوم كما كان مستحيلاً مهاجمة الأفكار الدينية في الماضي البعيد. ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ في زمن المساواة لا يعود البشر يثقون بعضهم ببعض بسبب تشابههم، ولكن هذا التشابه يعطيهم ثقة لا حدود لها تقريباً في حكم الجمهور العامّ ورأيه، ذلك أنهم يجدون من غير الممكن ألّا تكون الحقيقة في جهة العدد الأكبر بما أنّ ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ ولا يمكننا مناقشة عقائد الجماهير كما لا يمكننا مناقشة الإعصار ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ نجد أنّ العدوى بعد أن تكون قد انتشرت في الطبقات الشعبية تنتقل إلى الطبقات العليا من المجتمع. هكذا نجد مثلاً في أيامنا هذه أنّ الأفكار الاشتراكية قد أخذت تصل إلى من سيكونون ضحاياها الأول، ذلك أنه أمام آلية العدوى فإنّ ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ أنّ كلّ المتغيرات المضادّة للعقائد العامّة ولعواطف العرق لا تعيش طويلاً، فيما التيار العامّ يستعيد مجراه من جديد. فالآراء التي لا ترتبط بأيّ عقيدة عامّة ولا بأيّ عاطفة عرق إذاً فلا تمتاز بالاستقرارية، تبقى تحت رحمة الصدفة، أو تحت رحمة ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ تأثير القادة المحركين وعلى دور العوامل التي عددناها سابقاً: كالتوكيد، والتكرار، والهيبة الشخصية، والعدوى ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ وأما في ما يخصّ المرشح المضادّ أو المنافس، فإنه يحاول سحقه عن طريق تكريس الاتهامات بواسطة التأكيد والتكرار والعدوى، والقول بأنّه أحطّ الأوغاد وأنّ الجميع يعرفون أنّه قد ارتكب جرائم عديدة. وبالطبع فلا داعي للبحث عن أيّ برهان على هذه ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ إنّ الجماهير البرلمانية شديدة القابلية للتحريض والعدوى ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ صحيح أنّ جعل الفرد أخلاقياً من خلال الجمهور لا يشكل قاعدة عامّة أو مستمرة، ولكننا نلاحظ أنّها تتكرر غالباً، وحتى في ظروف أقلّ ضخامة وخطورة من تلك التي ذكرتها؛ ففي المسرح نلاحظ كما قلت سابقاً أنّ الجمهور يطلب إلى بطل ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ ونلاحظ أنّ القائد يؤدي دوراً ضخماً لدى الجماهير البشرية، فإرادته تمثّل النواة التي تتحلق حولها الآراء وتنصهر فيها. والجمهور عبارة عن قطيع لا يستطيع الاستغناء عن سيّد ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ أنّ علم النفس الجماعي أو الجماهيري كان أوّل من اهتم بمسألة هامّة جداً: هي مسألة تلك الجاذبية الساحرة التي يمارسها بعض القادة أو الديكتاتوريين على الجماهير والشعوب. وعلم النفس الجماعي يفيدنا ويضيء عقولنا عندما يشرح لنا جذور تصرّفاتنا العمياء، ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
المؤلف
كل المؤلفون