الفيل الأزرق > مراجعات رواية الفيل الأزرق

مراجعات رواية الفيل الأزرق

ماذا كان رأي القرّاء برواية الفيل الأزرق؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

الفيل الأزرق - أحمد مراد
تحميل الكتاب

الفيل الأزرق

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    رائعه

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    text

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    بسم الله الرحمن الرحيم

    لم اعرف ماذا اقول للكاتب الذي اري شخصيا انه تغلب علي اخطاء روايتيه السابقتين و استطاع بكل ما اوتي من قوة ان يجعلك تساير الاحداث المتلاحقة التي ستعرف فيما بعد راي فيها , يجعلك تفكر هل الرواية واقعية خاصة مع نهاية مفتوحه , لقد ترك احمد مراد في روايته هذه المرة الامر مفتوحا لتعلم ان الامور ستتكرر و ان النهاية ما هي الا بداية جديدة لنفس السلسلة ( جرائم قتل , سحر و جن و شعوذه )؟ !

    سأبدا كما عهدت نفسي بذكر الزمان , ذلك الزمان الذي اكتفي احمد مراد بذكر الاشهر فقط ( يناير , فبراير ...إلخ ) دون التطرق الي السنه الملادية , يبدو انه اراد ان يكون الزمن ايضا مفتوحا يتخيله القرأ متي يشأون , او متي يقرأ هذه الرواية فيضعون السنه التي قرأوها فيها ليحددوا هم الزمن .

    غريبة هي اماكن الرواية كيف استطاع احمد مراد ككاتب ان يتفوق علي نفسه في اختياره الامكان , لم تكن الاماكن كثيرة في الرواية هي فقط ( مستشفي الامراض العقلية بالعباسية , بيته , المقهي التي يذهب اليها ليقابل لبني او ليحتسي القهوة , و اخيرا بيت عوني للعب القمار ) تلك الامكان القليلة التي اضافة للوراية طابع خاص بالطبع كان هناك مكانان اخران لم اضفهما ( مكان الحلم , و بيت شريف ) اللذان لم يكن لهما مكان كبير بالرواية , اختياره لمثل تلك الاماكن القليلة و استطاعته كتابة قصة في كل تلك الامكان فقط هو في حد ذاته انجاز كبير و هو ايضا ما جعل الرواية متميزة و متألقة علي عكس الكثير من الروايات التي تجعلك تلف العالم .

    لنبدأ الآن بالشخصيات :- في البداية لم تظهر من الشخصيات ما يأتي ثم يختفي فجأة في الرواية و هذه ايضا ميزه اخري في هذه الرواية .

    اولا يحيي : دكتور امراض نفسية ينقطع عن العمل بعد ان يجد نفسه بلا زوجته و لا ابنته في حادثه كان هو السبب فيها لان قيادته المتهورة تحت تاثير الكحول منذ 5 سنوات قتلتهم , يحيي بالنسبه الي لم يكن دكتور نفسي بل مريض نفسي اقرأ الرواية ستجده انعزل عن العالم لمدة 5 سنوات امضي فيها حياته الروتينية بين ( ممارسة الجنس مع مايا , شرب الكحول , لعب القمار مع عوني , ممارسة الجنس مع مايا , شرب الحشيش و السجائر التي يلفها هو , ممارسة الجنس مع مايا ) فقط , دائرة فيها كل الملذات التي اصبحت بنسبة اليه روتيناً , و نقتبس 335 \ 336 (( .. و تناولني زجاجة الماء باردة , بوهن تجرعت الزجاجة كلها .. لكن الماء بالنسبة الي كالماء للزهور الصناعية غير مقنع و مبتذل ! ... يحيي : في ازازة بيره في التلاجه عطشان )) , لقد اعتاد علي شرب الخمر , اعيب في هذه الشخصية بشكل عام استخدام الكاتب اسماء انواع الخمور و اسماء محلات بيع الخمر ( التي اجهلها شخصيا ) و بعد قراءة هذه الرواية اشعر انني علي اتم الاستعداد الان لنزول الشارع و تجرب علبة صغيرة من meister او زجاجة jack Daniel’s , في هذه النقطة بالذات اعاتب احمد مراد بانني اتمني ان لا تكتب للكبار فقط و لتصبح روايتك في متناول الصغير قبل الكبير و البنت قبل الولد ( و هذه سيدي مال لم يفعله احمد مراد بتاتا في كل رواياته ) , يحيي شخص معزول ايضا ليس له اصدقاء , شخص لا يرغب في الحياة و لكن قلبه ينبض بالحب و هذا اكبر خطأ , كيف يحب يحيي لبني و هي شخصية متزوجة و في نهاية الروايه ينتزعها من زوجها !! شخصية غريبة معقده و غير منطقية المعالم , و لكنها طيبة القلب ارادت مساعدة صديق الكلية , و هذا لا يمحي كل ما سبق .

    مايا : نقتبس صفحة 5 (( .. و انا اتامل ماكينة .. لون كريمي طراز fat boy 132 فرس الرابضة بجانبي تحتضن المخدات بين ساقيها , ليلة امس روع متور زئيرها جيراني و ترك لي ركوبها شدا عضليا )) بالفعل هي ماكينة الجنس بالنسبه ليحيي , تجسد العاهره بابشع اشكالها , نقتبس ايضا صفحة 8 (( اهم ثلاث اكتشافات عرفتهم البشرية : الكهرباء , الكحول , و مايا 28 سنه من الخبرة )) تلك الشخصية لا اعلم ما اقول بها , انها تدخن الحشيش و تاخذ اقراص و تشرب الخمور و تتناسل ككلبة في موسم التزاوج , نقتبس 167 (( نساء الارض عادة يحتجن سبب لاقامة علاقة مثل تلك مايا تحتاج فقط شقة خالية ! )) و اعزروني انني سعيد جدا جدا بوفاتها بتلك الطريقة الغريبة .

    شريف : يعاني مساً من جن يسمي نائل , هذا الجن الذي ايضا مس المأمون من قبله ليتنتهي الشخصيتان كشخص و انعكاسه في المرأه , الاثنين يذهبنا لمستشفي الامراض العقلية , شريف ليس لي ان اتكلم عنه لانه بلا دور تقريبا ( مع ان الرواية تدور حوله ) لكن ساتحدث عن ما فعله احمد مراد بتلك الشخصية , شخصية مقززة بالفعل ممتلئه بالقئ و التبول علي الاشخاص اي كانوا , من الوهلة الاولي تستنتج انه مجنون و غير طبيعي لكن في الرواية تراهم يأخذون الوقت الكثير حتي تكتمل الحبكه الدرامية و يقتل د.سامح زميل يحيي بالمستشفي , نهايتها كمثل قطار بخاري ينطلق باقصي سرعة ليصدم بالجبل , نهاية بلا معني , بالاضافة الي ما فعله احمد مراد ربما جهلا و ربما ابتكراً لا استطعمه و سافترض حسن النية و بلا تعليق ساقتبس صفحة 365 حوار بين يحيي و نائل ( الجني ) (( يحيي : اعوذ بالله من الشيطان الرجيم .

    نائل : انت كده بتضحكني .. المفروض اتحرق دلوقت ؟

    اعوذ بالله من الشيطان الرجيم

    مد يده الي ضرسه و انتزع ضرس اخر ))

    ملاحظة : اقرأها بنفسك من صفحه 364 حتي نهاية هذه الجزئية ستجد ما يعيبها الكثير .

    ثم بعد ذلك يعالج يحيي شريف بالدجل و الشعوذه بدلا من الدين . ( استغفر الله العظيم )

    لبني : شخصية طيبة القلب و لكنها برأي لم تصن زوجها و كدبت عليه و اخفت حبها ليحيي و لقائها له , اي ام تلك تصحب ابنتها لتقابل حبيب سابق , اي زوجة تذهب مع حبيبها الي شقته لتتحدث معه او لتعرف الاخبار ( حجة واهنه – كان بالامكان معرفة الاخبار بالهاتف مثلا - ) و كما ترك احمد مراد النهاية مفتوحة لتلك الشخصية فانت بقرأتك ستعلم ان يحيي ايضا اصاب بالمس لانه اخط بكتابة الارقام ليخرج الجني من شريف و بالتالي يستيقظ ليجد لبني اصبحت زوجته و حامل , اي انه اصبح نسخه اخري من شريف بلا "تاتو" علي قدم زوجته فقط الحلم الغريب الخاص بسيدة الدار التي ستضع القئ بفمه ( و هي قطعه مقززه برأي )

    اما الاحداث فقط جأت بطئية ممله , ثم سريعة تلهث ورائها , ثم بطيئة مرة اخري ثم مبهمة , تارة تكون مليئة بالتشبيهات و تارة خالية منها تماما , بعد قرأتي 150 صفحة " نصف الرواية " شعرت بالملل لكن ارادة معرفة النهاية و المجهول و كشف الغموض سيأسرك , ستعجبك الرواية لو كنت ادبيا غير متدين , و ستكرهها لو كنت متدين , ستعجبك لو قرأتها و انت تتخيل الاحداث , و ستكره المؤلف و انا و كل العالم لو قرأتها قرأتك لجريدة ( مطالعة ) .

    و سانهي نقدي بكلمه صغيرة " رواية تصلح كفلم عربي يحصد جوائز عربية و ربما عالمية في التمثيل و لكن ليس للوراية "

    اسف علي الاطالة

    تحياتي

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    فى العادى مش بحب أكتب الريفيو أول ما أخلص الكتاب

    بحب أخد هدنة مع نفسى كده لحد ما استوعبة وبعدين أقول رأيى.

    بس هنا الموضوع مختلف كلياً حقيقى !

    أحمد مراد قدر يخلينى اغير من عادتى فى...

    إنى أصلاً مش بخاف .. وإنى بقرأ دايماً بليل

    ودول الحاجتين اللى الحمدالله ربنا يعوض عليا فيهم بقى :D

    بداية الرواية خلصت منى فى يومين وده مختلف بالنسبالى نظراً لحجمها و لأنى بقالى فترة مش بعمل كده

    وده بيدينى معنى واحد إنى فعلاً حبيتها !

    الحبكة فيها رائعة بجد

    فكرة المرض النفسى أصلاً بتجذبنى بدون إستئذان

    من بداية الرواية ماشية بإنتظام فـ مع كل جزء فية حاجة جديدة تشدك وتخليك تحط فى دماغك ألف أحتمال وأحتمال

    بتدخل فى متاهه بس كأنك على باب الرواية أستلمت الكتالوج بتاعها

    بالرغم من التفاصيل الكتيرة أنت بردو قادر تتابع كل اللى بيتوصف حتى لو كان بصورة فانتازية شوية

    أما بالنسبة للنهاية

    فـ هى "بالنسبالى" ممتعة جداً

    بالرغم من إنى مابحبش النهايات المفتوحة بتاتاً مطلقاً

    نهاية غيرى ممكن يشوفها فصلت اصلاً الواحد عن الرواية

    نهاية ساذجة بعد كل الحبكة دى

    بس أنا شايفة إنها نهاية تخليك تفكر

    وبعدين استمتاعى بالرواية ككل خلانى قادرة استمتع بالنهاية ومش اخليها تفصلنى

    وارد أكون شايفة النهاية بطريقة مختلفة عن حد تانى شايفها بطريقة غيرى

    ودى الفكرة .. كل واحد بيشوف النهاية بالطريقة اللى عاقلة قادر يوصلها بيتهيالى دى حاجة ممتعة وفى صالح الرواية بالرغم من الجدل اللى حواليها

    نيجى بقى للسلبيات واللى خلتنى اشيل نجمة من التقييم ولو ينفع اشيل نص كمان معاها هشيل

    1-مش قادر أستوعب إن 5 سنين كده من حياة يحيى واللى كان ليهم تأثير كبير جداً جداً على تفاصيل الرواية مفيش أى تلميح عنهم غير إنه كان لوحدة وبيشرب خمرة ومخدرات ومع مايا وبس !!

    2- بمناسبة مايا اللى اتحدفت من شباك بيتة وعادى كدة !! ولا كأنها كانت عندة ولا ده بيتة ولا كأن لية أى علاقة بالموضوع والموضع يمر مرور الكرام بالشكل ده !! مش قادرة استوعبها دى

    3- فكرك أنت لو شلت اسماء أنواع الخمور و طريقة شربها والمخدرات أنا كقارئ هتأثر؟؟ طب وربنا لا

    أية الأستفادة إن يكون مذكور انواع الخمور بالكترة دى وطريقة تحضير البعض منها و لا كأنه درس !!

    4- مش حبيت وجود كلمات إنجليزى كتير .. ماحستهاش ضرورية إلا فى اسماء الأمراض النفسية

    5- مستغربة عدم لجوء يحيى للدين مثلاً لما عرف إن الموضوع فية جن وعفريت واستخدم الأرقام بس ... عدم وجود الدين ووجود بعض الألفاظ المقتبسة من القرآن الكريم شئ يثير الشك

    الشك في اية؟ شئ فى نفس يعقوب :)))

    6- بعض الوصف والايحاءات اللى مازالت بتضايقنى من وقت تراب الماس واللى اعتقد إنها من ضمن اسلوب أحمد مراد

    بمناسبة تراب الماس لو هقارن بينهم

    يبقى أحمد مرات أفضل بكتيييير فى الفيل الأزرق عن تراب الماس

    مش بتكلم عن الموضوع نفسة ولو أنه فعلاً أفضل

    لكن باين جداً فى أختيارات الفاظة و وصفة الدقيق والتشبيهات الرائعة واللى ماكنتش موجودة فى تراب الماس

    أنا كـ دينا سعيدة بالـ 28 جنية اللى دفعتهم فى الرواية وعليهم أمضاء أحمد مراد كمان :D

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ثلاثة نجوم قد تكون منصفة وحل وسط بين تخبطي " غير المبرر " في تقييم هذه الرواية سواء أعجبتني أم لم تعجبني

    لكن لماذا ثلاثة نجوم وليس خمسة أو نجمة واحدة ؟

    الإجابة : لا أعرف

    ^_^

    في البداية ، لم أكن متشجعة لقراءتها رغم كونها موضوع حديث بين معشر القراء سواء من أحبها ومن أبغضها

    لكني في لحظة "طيش" قررت أن اقرأها ، وقد وجدت نفسي مشدودة لها لأن أحمد مراد " كعادته " بارع في إثارة التشويق والتساؤل " ها .. وحصل إيه بعدين ؟ " ، مع الفيل الأزرق وجدت نفسي " مرة أخرى " اقرأها بشغف والتهمها بجوع واحلم بها ليلاً وفي عز الظهر ، رواية لا تفارق بالي ولا تغادر خيالي ، أحاول أن اتوقع ما سوف يحدث فيما بعد ، لكني أفشل .

    قبل أن اتحدث عن النهاية ، هناك عدة نقاط أريد أن اذكرها وهي :

    أولا هذه رواية متعوب عليها ، أكيد أخذت جهد ووقت من الكاتب وهذه نقطة تحسب له ، صحيح أني لم افهم شيء من المصطلحات الطبية النفسية ولم يهمني معرفة انواع الخمور والنبيذ ولا تأثيرها على الإنسان ولا حتى المخدرات ومفعولها وأخر صيحاتها ، ولا حتى أنواع التاتو ولا السحر والشعوذة إلا أنها تستحق القراءة للأمانة الأدبية ، فهي ليست بهذا السوء الذي تحدث به عنها البعض .

    ثانيا ، بالنسبة لبعض العبارات البذيئة والإيحاءات غير المبررة " والآفورة " في بعض المشاهد السينمائية داخل الرواية بالإضافة إلى الاعتماد على الجمل العامية الشبابية والتي أخرجتني من مود القراءة ، كانت تلك العبارات تفصلني عن الرواية وعن الاستمتاع بها ، صحيح أنه لم يحشرها في الرواية لأنها تتحدث عن نفس الموضوع ، لكني كـ " امتياز " لم استسيغها ولم تعجبني.

    ثالثا .. قصة السحر والشعوذة موجودة ولا يستطيع إنسان أن ينكرها ولا ينكر وجود الجن والشياطين لأنه قد ورد ذكرهم في القرآن ، ولا أجد مبرراً لاستغراب البعض من ربط الأمراض النفسية بالجن والسحر والشعوذة .. فكلاهما له علاقة ببعضه البعض من خلال الأعراض المتشابهة التي تظهر على المريض أو الممسوس ، والتي تجعلنا في حيرة من أمرنا هل هو حقًا مريض أم ممسوس ؟؟

    نأتي الآن للنهاية:

    لم تكن النهاية مبتورة أو مفتوحة بل على العكس كانت منطقية ومبررة .. فأحمد مراد يعتمد على الإثارة والتشويق ، ولو كانت لها نهاية أخرى لما كانت جميلة .. فهي كمثل أفلام الرعب الأمريكية والتي تنتهي من حيث بدأت بخروج الوحش من تحت السرير وابتلاع جمهور المشاهدين.

    أعجبتني نهايتها وبدايتها وسعيدة لأنها سوف تكون فيلماً عربيًا بامتياز .. هي أصلاً سيناريو فيلم عربي أكثر من كونها رواية ..

    " يا سيدي اعتبر نفسك بتقرأ سيناريو فيلم مش رواية " أكيد كنت راح تستمتع بقراءة هذا السيناريو.

    ملاحظة لابد منها:

    أنا مش ندمانة على قراءتها ولا على الوقت الذي قضيته معها.

    ^^

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    وعلى طريقة شوبير كنت أنتفض ومعدتي متشنجة قائلة

    لييييييييييييييييييييييييه

    ؟؟؟ :(

    أعني.. القصة البلهاء والسرد الذي يؤدي إلى الاختناق والحوار الفج والتشبيهات غير المنطقية والتي يظنها الكاتب تجديد مبدع في استخدام مفردات اللغة

    !

    كنت أقرأ جُملاً أجدها جيدة

    !فأتشجّع قليلا وأقول لا بأس !استمر

    لأجد سيلاً من الهراء يتبعها

    فألعن يحيى ولبني ومايا واللي خلفوهم شد ما أحبطوني تفاهات

    حسناً توقعتــُ ذلك

    تشعر بحذلقته مع كل سطر

    وياليتها حذلقة ناشئة عن إبداع

    ناهيك عن استخدام مصطلحات الطب النفسي واستخدام الإنجليزية بطريقة طفولية ساذجة مدعية

    ويرسل لك ألف رسالة في الثانية أنه يقصد أن يكون هكذا ساذجاً يعامل اللغة باستخفاف لأنه عبقري وأنت لا تدري

    !

    أنت لا ترقى لهذا المستوى من تكوين عبارات عميقة كعباراته

    كل جملة

    كل عبارة تقريباً تنشأ من هذا المعتقد بداخله وبشتّى الطرق يستعرض ذلك

    باستفزاز لا أجد مفردة تصفه

    لا أظن أن هناك ما هو أسوأ من تحويل التفاهة والسطحية إلى فلسفة لا يعي المتشدق بها حرف مما يقول

    حرااااااااااااااااام

    :'(

    هل تظن أنّ النهاية أشعرتني مثلاً بخيبة الأمل لأنني كنت متلهفة عليها والأحداث قد سببت لي نوعاَ من الإثارة ؟

    لم يحدث ذلك ولم تؤثر بي سذاجة المنحى الذي قرر الكاتب اتخاذه

    فعندما وصلت لمرحلة أنه _اسم النبي حارسه_ملبوس كنت قد تشبّعتُ بالاشمئزاز لدرجة لم يعد يستطيع أي قدر من الهطل التأثير فيّ

    فأتممت الجزء الأهطل الأخير قالبة شفتي السفلى موشكة على البكاء

    مشكلتي مع هذه الصفحات التي يلقبونها رواية كانت بالأساس الاستخدام اللغوي وطريقة السرد المستفزيْن

    الإحساس الغريب الذي غمرني وأنا أقلّب هذه الصفحات الساذجة هو لما يتعين على أي شخص أن يكتب بهذه الطريقة ثم ينشر ما كتب ويفخر به ويسعد؟

    كيف لا يؤنبه ضميره الإنساني على هذا الهراء ؟

    كيف ينام الليل؟

    حقاً وصدقاً أريد أن أتفهم نفسية وعقلية شخصية كهذه

    هل أصابتك رواية قبلاً بـ آلام في المعدة؟

    وباليأس من الحياة قدر ما فيها من تافهين ؟؟

    لقد أحزنتني

    وكنت أقرأها لأتسلّى و أريح رأسي المجهد

    فسببت لي الحزن والألم النفسي

    ذكرتني بأن العالم لا يعترف بالعدل

    وأعطت لروحي جرعة يأس في انصلاح أحوال البلد طالما هنالك كتباً مثل هذه تجد إهتماماً كهذا

    يبقى مفيش فايدة فعلا :(

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    ملحوظة : - لو حد مقرأش الرواية ميقراش الريفيو ده لأنه بيحرق الأحداث

    الرواية في اعتباري رائعة رغم اني كنت أفضل انها تلعب عالمنطق مش على السحر وعالم البرزخ خصوصاً ان احمد مراد أغلب الفئة اللي بتقرالو مثقفة وبتعتمد في قرايتها عالمنطق مش عالسحر.

    النهاية معجبتش ناس كتير بس انا في رائي عجبتني جداً وتفسيري للنهاية على قد تحليلي هو ان نائل بيرصد يحيى من زمان علشان ياخد لبنى وده ظهر في جميع اجزاء الرواية الكلب لما كان بيظهر ليحيى في بيته كان بيرصد تصرفاته واول مره يحيى قابل فيها نائل كان عارف عنه كل حاجه وعن مراته نرمين فالموضوع مكانش ان نائل انتقل لجسد يحيى بعد خروجه من شريف لا هو بيرصده من زمان ولو نلاحظ هنلاقي ان في اخر الرواية تاكي اللي بيبيع الفيل الازرق اختفى ومعادش له وجود لأنه كان موجود فقط لخدمة نائل علشان يعرف مايا عالصنف الجديد (الفيل الأزرق ) علشان هو عارف انها هتخمس فيه مع صديقها يحيى ويكون الفيل الأزرق بوابته لعالم البرزخ.

    الطلاسم والارقام اللي طلع يحيى بيها نائل من جسم شريف مكانتش مترتبة ترتيب صحيح ولكن كانت على حسب نية اللي بيقولها وشريف كانت نيته يطلع نائل وده اللي حصل لكنه انتقل لجسد يحيى لما دور على طلسم النكاح جاتله مرات المأمون ودخلت مادة رمادية في بقه نقلت الوشم ليه ونائل سيطر عليه وعمل معاه نفس اللي عملو مع شريف لأنه من الأول كان نفسه في لبنى وخلاها حامل ولبنى فاهمه انها حامل من يحيى مش من نائل وده تفسير ان مرات المأمون اللي كانت بتيجي لشريف هي لبنى لأن نائل من الأول بيتخيلها على أنها مرات المأمون.

    الرواية معقدة شوية بس عجبني الحبكة اللي فيها والنهاية كان ممكن تطلع بأحسن من كده بس في الاخر أحمد مراد أبدع فيها

    تقييمي 4/5

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    هي الرواية الأولى التي أقرأها للكاتب أحمد مراد. كنت متشوقا لأعاين أسلوبه الكتابي بعد أن سمعت كثير من المديح عنه. في بداية قراءتي للرواية، استغربت أسلوب الكتابة الذي لم أتوقعه من ناحية استعمال أدوات غريبة عن اللغة مثل الوجه الباسم والإشارات الحسابية بين الجمل اللغوية. كذلك استغربت وجود هذا الكم من الكلمات الانجليزية مكتوبة في الأحرف الإنجليزية في رواية مكتوبة في لغة عربية، بالرغم من أن الرواية مكتوبة باللهجة المصرية العامية. لربما يعود نجاح أحمد مراد في رواياته هو اعتماده الأسلوب التصويري بالسرد، وهو بلا شك أبدع في ذلك في الفيل الأزرق، فالرواية سينمائية بامتياز، لكني، وعلى الرغم من أني وجدت بعض الإبداع في بعض الجمل السردية، إلا أنني شعرت بأن العديد من الجمل الأخرى مبالغ بها بشكل أضر بالنص. هنالك العديد من العبارات الزائدة، التي لا تضيف شيئا إلى النص سوى التذكير بحب الكاتب بالإسهاب خارج حدود الرواية.

    جزئية عالم البرزخ وإسهاب الكاتب بوصف هلوسة يحيى في عدة صفحات أشعرتني بالملل إلى درجة كدت أن أترك الرواية. لكني أيضا أعتقد بأنه كتبها بحرفية جيدة ذكرتني برؤيا يوحنا في الكتاب المقدس، وكأن الكاتب استقى منها بعض الإلهام لأسلوبه الروائي في هذه الجزئية. أحمد مراد أنقذ الموقف في نهاية تلك الهلوسة بطريقة حولت الرواية من رواية عادية إلى أخرى مشوقة، وتركتني ألتهم باقي صفحات الرواية بنهم راغبا في معرفة نهايتها. هو ذلك اللعب على وتر الحقيقي/الوهمي ما ميز الرواية ووضعها في خانة الرواية الناجحة في رأي.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    - حبيت اعرف اذا كانت فعلا تستحق الشهر الكبيرة التى حصلت عليها من صدورها ام لا وبصراحة أعترف أنها أبهرتنى فعلا دقة الوصف والتفاصيل خاصة فى رحلات الدكتور يحيي تحت تأثير الفيل الأزرق لا أتصور كيف يستطيع إنسان لم يجرب الإحساس الحقيقى للوقوع تحت تأثير هذا المخدر أن يصف هذا الوصف المفصل الدقيق .... فعلا يستحق كل تقدير واعجاب وهذا اكثر ما شدنى فى الرواية وجعلها بالنسبة لى تستحق ال 4 نجوم

    - الآحداث نفسها متتابعة ومشوقة إلى حد كبير وجعلتنى ادخل معهم فى الجو العام لقسم غرب 8 ومرض شريف وعالم يحيي المقلوب رأساً على عقب وأصبحت أفكر معه لأحاول أن أصل لتفسير معه لما كان يحدث وكدت أيضاً أن أُجَن مما قرأته تباعاً مع الأحداث ...

    - بشكل عام أعجبتنى الرواية وأتمنى أن يكون العمل الفنى المقرر عرضه أن يعرض الرواية بشكل جيد معبر عن حجمها الحقيقى فهو تحدى كبير ان يصلوا ب " المشاهد " لما إستطاع القارئ أن يصل إليه ... هى رواية محيرة طوال أحداثها حتى فى نهايتها شعرت بأنى لم أستوعبها جيداً لا أعلم هل حدث فجوة زمنية من خلال زوجة المأمون أم كان فى حلم أم ماذا .... إستمتعت بها :)

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    ابتدي منين مش عارفة

    الرواية شدتني أحداثها في الأول

    وبعدها بدأت أحس بملل وأزهق

    وده مش من عادتي ان اكمل كتاب مش حاباه

    بس كان فضولي إن اعرف الحكاية وليه الناس حاباها خلاني اكمل

    واعتقد إني في نهايتها قلت "ياريتني ما قريتها"

    وصلت لنص الرواية وانا مش فاهمه ليه الرواية اسمها الفيل الأزرق ؟؟

    واتصدمت لما عرفت

    احداث الرواية كويسة نهايتها صادمة

    ناهيك بقي عن ان لازم نفوت جراءة الكاتب في تشبيهاته

    والفاظ ما ينفعش في روايه ادبية تتقال

    ووصفة الدقيق لحاجات كتير كانت ممكن تتفوت

    وشرحه لحاجات واسماء معينه لمشروبات وحاجات

    المفروض ما تتذكر علي الاقل اللي مايعرفش بلاش يعرفها

    في اولها قررت اني اقراها تاني لاني حسيت اني بضيع في احداثها

    بس بعد نهايتها ما اعتقدش اني هاكرر قرايتها

    ممكن العيب مش في الكتاب او الكاتب والعيب فيا

    سؤال

    إيه اللي المفروض اوصله من الرواية ؟؟

    مش عارفة !!!

    ممكن ما فهمتش ..جايز

    ويفضل بردو رأيي مجرد رأي :)

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    (كُتب بعد 10 دقائق من إنهاء الرواية - لذلك ربما يكون انبهارا ً بالأضواء لا أكثر )

    الرواية مُتعبة جدا ً , و استلزمتني الكثير من التذكير لنفسي بأنها رواية , ليست حقيقة , و لست " يحيى "

    النهاية كما قال الجميع , غامضة ... و غير مفهومة , و رغم تحفزّي التام للفهم .. لكنني لم أنجح ..

    هل سأعيد قراءتها ؟؟ ... لا ! يكفيني رعبا ً

    أحترم الكاتب المثقف و المحيط بتفاصيل موضوع روايته ... كالأستاذ أحمد هنا ... يُشعرك أنه طبيب فعلا ً ..

    ما يخيفني الآن هو الفيلم الذي سيحمل نفس الاسم .... هل تراه سيرقى للرواية , أم سيقتلها ... ؟

    العمل ضائع , كشخصية البطل ... لذلك قد تتوه أحيانا ً , قد تمّل أحيانا ً ... هو تجسيد حقيقي لحياة.. لذلك استلزم الأمر أن أذّكر نفسي أكثر من مرة أنها رواية .. رواااااية ...

    -----------------

    ربما تكون لي مراجعة - أكثر عقلانية :) - أخرى ذات يوم .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    لا أدري ما أكتب بالتحديد!!

    رواية أثارت جدل واسع والبعض حذرني من قرائتها لما فيها من تجاوز للأدب! (ولا أنصح بقرائتها للمراهقين إطلاقا)

    لكنها أعجبتني أخذتني لعالم جديد كليا.. الأمراض النفسية والاضرابات العقلية والمهلوسات وأمضيت ساعات في البحث وقراءة المزيد حول هذه الأمور..(خصوصا عقار دي ام تي)

    رواية أرعبتني فعلا.. جذبتني بشكل لم أكن توقعه إطلاقا..

    تفصيل رهيب للشخصيا والأحداث والحبكة بأسلوب رائع سلس (ولا أرى إطلاقا تشابه مع أسلوب دان براون) ...

    أخذني أحمد مراد لعالم جديد غريب مبهر ليخوض في فكرة الجن والتلبس والسحر بين العلم والخرافة..

    كاتب مميز جدا ورواية رهيبة وإلا لما وصلت للقائمة القصيرة لجائزة البوكر...

    باب جديد فتحه أحمد مراد في الأدب العربي

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ممتع وشيق. بدأت القصة بسرعة متوسطة ثم تصاعدت الأحداث بشكل أسي لم أتوقعه فشدتني أكثر. فيها كثير من الخيال المخلوط مع الحقيقة جعلتني أخاف قليلاً !! كأنه لا يوجد ما هو حقيقي وهناك عوالم مختلفة لا ندري عنها والتي جعل الكاتب شخصية يحيى يتنقل بينها بمجرد تناول المخدرات والمسكرات..

    ظهرت شخصية يحيى كشخصٍ فاسق بعيد كل البعد عن الدين ومع ذلك فإنه ينجح في التغلب على السحر الذي مسّ صديقه. النهاية كانت جميلة لكنها غامضة . صراحة لم أفهم مغزى الوشم الذي استفاق ورآه يلتف على يده.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أنا محتارة في تقييمها الحقيقة , القصة مشوقة جدا وتشد وحبكتها رائعة والوصف فيها كويس جدا وبيحرّك خيالك , مش هتقدر تسيبها الا لما تخلص وعمرك ما هتتوقع الموقف القادم هيبقى إيه خصوصاً إنها انتقلت من منطقة لمنطقة ومن فكرة لفكرة بطريقة غريبة ومشوقة , لكنها للأسف مليانة بمواقف وكلمات غير لائقة زيادة جدا وهو ده اللي قلل تقييمها , ده غير انها على آخر الرواية الأحداث راحت لسكة تانية انا محبيتهاش ونهايتها مش مفهومة , بس كرواية وحبكة هي رائعة فعلا !

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية حلوة بتفاصيلها لكن نهايتها غريبة شوية عجبني جدا حكاية المأمون والوصف لمصر في بداية عهد محمد علي واحمد مراد بذل جهد مع الجزء التاريخي والجزء بتاع الطب النفسي و السحر وان كان فقدني شوية في الجزء ده حاسة أن هو مش فاهمة أوي فضاع منه غاظني جدا أن النهاية مفتوحة ويمكن أنا حالمة شوية واستنيت النهاية التقليدية لانتصار الخير علي الشر بيتهيالي تراب الماس أحلي منها بس هي هتبقي فيلم تحفة لو نجحوا يخرجوا الخيال دا كله في الصورة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    لا استطيع ان اوصف شعوري عندما توغلت بقراءة رواية الفيل الازرق لاحمد مراد واردت ان اترك قراتها ولكني لم استطع لانني اردت ان ارى الى اين سياخذني الكاتب ، احسست بشعور الاكتئاب الشديد ولكنني تابعت القراءة وكانت الصدمه الكبرى عندما وصلت لنهاية الروايه واحسست كانني اسبح في عالم اخر لا اعرفه ،،،،،،،،،،،،،، رواية رائعه تستحق القراء لاسلوبها الرائع في الطرح ، رحلة مثيرة نستكشف بها اعماقنا من الداخل .......

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    أعتقد من الأفضل أن تسمى بنص سينمائي وليست برواية

    تعتمد على التشويق والإثارة وهي كذلك في نصفها الأول, مملة مخيبة في نصفها الثاني

    لغتها ضعيفة تسود فيها العامية وتحشر فيها الإنجليزية

    محشوة بالجنس وأنواع الكحول والمخدرات!

    عنوانها يبدو غريباً لكن تفسير العنوان فيما بعد يثير الحنق.

    1,5/5 لعنصر التشويق

    قرأتها بسبب ترشحها للبوكر فهل تستحقه؟

    لا :)

    قرأتي الأولى لأحمد مراد ولا أدري إن كانت ستتكرر

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    كان اول لقاء بيني وبين الكاتب الشاب المشهور ومش هيكون الاخير ان شاء الله

    جذبني اسلوبه ودقة وصفة اللي بسببها بتحس انك بطل من ابطال الرواية.

    ممممم هي الرواية عجبتني فكرتها حلوة واسلوب احمد مراد جميل ويشد

    بس في حاجات مكانش ليها لازمة زي مثلا كمية اسماء الخمر اللي ذكرها

    فيها تفاصيل ملهاش لازمة

    كمان حسيت نهايتها ضعيفة ومبهمة شوية

    بس دة ميمنعش اني استمتعت بقرائتها وعشت جواه

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    بعد قراءة دامت 30 ساعة متقطعة للضرورات فقط ،، وانسجام لم اعهده قط من قبل

    انا بقترح ممكن تكون الرواية +18 :D

    "امراض علقية،أمراض نفسية، شرب وسكر ومخدرات،قمار،وشم، قتل،كره وانتقام وخيانة،جن وعفاريت،اساطير غريبة وتخيلات أغرب حول حياة البرزخ،وفيل أزرق" :)

    كل ما حدث من احداث كان رائع الافكار رائعة الاحداث اخذتني من مكاني الى عالم اخر

    أبدعت أحمد مراد :)

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    4 تعليقات
المؤلف
كل المؤلفون