الفيل الأزرق > مراجعات رواية الفيل الأزرق

مراجعات رواية الفيل الأزرق

ماذا كان رأي القرّاء برواية الفيل الأزرق؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

الفيل الأزرق - أحمد مراد
تحميل الكتاب

الفيل الأزرق

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    لمن فاتته المناقشة اليكم الملخص وروابط الاسئلة :

    رواية الفيل الأزرق بين مصفقٍ وصامت ..

    على موقع أبجد المميز ومع أجمل وارقى أبجديين كانت مناقشة رواية الفيل الأزرق للكاتب أحمد مراد في جلسة أبجد الثانية عشر ..

    الرواية حملت الكثير من الجدل وتضاربت حول حمولتها الأراء والأفكار فالبعض اقتبس من الرواية وزناً لا يستهان به وهناك من تجول صفحاتها وعاد خالي الوفاض ، وحتى لا اطيل الكلام بين هذا وذاك دعوني الخص جلسة المناقشة بنقاط ثلاث :

    أولاً : قام احمد مراد بدراسة دهاليز الطب النفسي لمدة عامين قبل كتابته لهذه الرواية وقام بتقديم شخصية الدكتور يحيى ( الطبيب النفسي وبطل الرواية ) بناءً على ذلك وبعد ان ابحر بنا في دهاليز الطب النفسي وتعمق وجدناه ينتشلنا صوب عالمٍ اخر عالم المس والجان وفي هذا انقسم القراء الى فريقين الاول أعجب بذلك وشاهد في جرأة مراد منطقاً ما يتمم الرواية ويزيدها لياقةً وتقبلاً لدى القارئ فيما رأى الفريق الثاني ان مراد وبإنتقاله من عالم التفسير العلمي للأحداث الى عالم المس والجان والسحر الشعوذة قد اخل في الرواية وشتت القارئ وجعل النهاية صادمة وغير مرضية ..

    مثلاً محمد عمر أدرج قائلاً "صراحة النهاية كانت عسيرة على الفهم !! ولكن لم افضل النهاية من خلال السحر والدخول في عوالم اخرى!! "

    وادرج هاني عبد الحميد "لازلتُ أرى أنه ليس هناك أدنى مشكلة بالإنتقال من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار, طالما كان الإنتقال في إطار المعقولية."

    وفي اطار الأمانة نشيد باحمد مراد دقة ما نقل من معلومات في الطب النفسي وقدرته على ايصال المعلومات الطبية وتشخيص الأمراض النفسية وعرض الشخصيات .

    ثانياً : الرواية كانت ذات طابع بوليسي تشويقي سنمائي يشد القارئ حتى ينهي الرواية ويتم صفحاتها طالت أم قصرت و هذه النقطة تحديداً صاحبتها وجهات نظر متقاربة نوعاً ما..

    كأن يكون اسلوب التشويق هو السبب في نجاح الرواية بحيث انه اطاح بعنصر الملل والذي قد يكون سبب تدني قيمة اي كتاب ساده عنصر الملل وغالى الكاتب في استخدامه على حساب قيمة وجوهر ما يتحدث عنه ولهذا نجد ان اسلوب التشويق والغموض المتبع في الفيل الأزرق جعل النص ممتلئ بطريقة ما مما جعل القارئ متناغماً ومستمتعاً بما يقراً .

    وجد البعض أيضاً أن هذا العنصر كان السبب وراء نجاح الكتاب وتحقيقه أعلى نسبة مبيعات اضافةً الى ترجمته لفيلم سنمائي وهذا ما يجعل من النص نص تجاري بحت لا يحمل رسالة سامية او غرضاً نافعاً .

    ودعونا نتفق هنا ان نسبة المبيعات العالية او المنخفضة لأي كتاب لا تقيمه اذ لا يمكن ان نقيم كتابا بناءً على ما حقق من ارباح مادية دون النظر الى ما حقق من اهداف وغايات معنوية.

    أردج لكم بعضاً من تعليقات الأبجديين تعقيباً على هذه النقطة :

    خالد سوندة "اعتقد ان عنصر التشويق هو اهم ما في هذه الرواية .... لم اشعر بالملل ابدا خلال قراءتي لها"

    ايمان حيلوز "اكيد طبعا عنصر التشويق كان له سبب كبير بنجاح الرواية

    و أعتقد ان الرواية تأخذ نمط سيناريو أفلام التشويق ... و هي فعلا سيتم انتاجها كفيلم سينيمائي"

    جهاد محمود "برأيي أن التشويق هو السبب فعن نفسي أنهيت قراءتها في جلسة واحدة"

    احمد المغازي "السبب فى نجاح الرواية هو الاتقان، فهناك كم كبير جدا من الروايات البوليسية و الماورائية التى تطرح فى السوق طول الوقت و لم تحقق مثل هذا النجاح"

    وادرج محمد الشاذلي "رغم إن رواية الفيل الازرق من الروايات المفضلة لي ومنتظر نزول الفيلم بفروغ الصبر و إن الكاتب احمد مراد من افضل الكتاب في الوقت الحالي

    إلا ان الرواية لا تحمل اي قيمة انسانية او هادفة هي رواية تجارية في المقام الاول وموجه إلي قطاع معين من الشباب وانا معجب بفكر احمد مراد في هذه النقطة"

    ودعوني انهي هذه النقطة بالسؤال التالي : هل جاء عنصر التشويق هذا سبباً في تجريد الرواية من البعد الإجتماعي والذي غالباً ما يكون موضع ثقل الرواية وقيمتها ؟؟

    ثالثاً : حملت الرواية كمية لا باس بها من الحيرة للقارئ سواء أكان ممن لاقت الرواية استحسانهم واعجابهم او العكس ..

    مثلاً سبب سرده تفاصيل عن انواع الخمور وحبوب الهلوسة . وما الفائدة التي قصدها عندما اوضحها بشكل دقيق بالأسماء وتواريخ الإنتاج وبلد المنشأ فيما احتار آخرون بإستخدام مراد تشبيهات دينية على الرغم بان الرواية بعيدة كل البعد عن المساق الديني كفتية الكهف ، صفراء لونها لا تسر الناظرين ، كما الجن يتأملون سليمان ، كيونس في بطن الحوت ... الخ ، و تسائل الكثيرين عن تلك الإيحاءات الجسدية التي تسللت في معظم مشاهد الرواية !!

    اضافة الى النهاية التي كان لها النصيب الأكبر من الحيرة فاخذ البعض يحلل والبعض الاخر يسأل وقد طرحت حولها الإستنتاجات المعقولة وغير المعقولة ..

    محمد صلاح أدرج معقباً على كل من اسم الرواية ونهايتها "أعتقد أن الاسم لم يوفق في اختياره لأنه لا ينقل فكرة الرواية إلى قارئ العنوان .. أنا مثلاً عندما كنت أرى عنوانها لا أفهم ما المقصود منه وبالتالي لم أقرأها إلا عندما قرأت المراجعات على موقع أبجد وجذبتني أحداثها وفكرتها فقررت أن أشرع في قراءتها .. أما العنوان فأعتقد أنه غير جذاب ولا يعبر عن مضمون الرواية"

    "النهاية كانت سريعة جداً وغير منظمة وأعتقد أن الكاتب يمكن أن يضيف إليها بعض الأشياء مستقبلاً ليفهمها القارئ والمشاهد إذا تجسدت كفيلم سينمائي .. لأنها تجعل كل قارئ يفهمها حسب خياله وفهمه للرواية .. أعتقد أن النهاية لابد أن يضاف إليها بعض الفقرات لتكتمل فعلى حد ظني هي ناقصة وكأنها كتبت على عجل"

    وبين من تحامل في صمته الإحباط ومن تجاوز الإعجاب بالتصفيق تبقى رواية ( الفيل الأزرق ) محور جدل بين القراء فكلنا له ذوقه فيما يقرأ وله نظرته الخاصة في كل تفصيل .

    *** على الهامش : رواية الفيل الأزرق مرشحة لجائزة البوكر لهذا العام .

    السؤال الأول :

    ****

    السؤال الثاني :

    ****

    السؤال الثالث :

    ****

    السؤال الرابع :

    ****

    السؤال الخامس :

    ****

    السؤال السادس :

    ****

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ثمة أمر مهم اكتشفته من خلال قراءتي لرواية «لأني أحبك» لميسو، ويبدو أنها حلت لي لغز الجدل الذي أثارته رواية «الفيل الأزرق» للكاتب المصري أحمد مراد، ثمة شبه كبير في الأسلوب الذي كتبت به الروايتان رغم اختلاف القصة، كلتا الروايتين تعتمدان على الكتابة المشهدية السينمائية وإن كان غيوم ميسو بائع آيس كريم والكاتب أحمد مراد خريج المعهد العالي للسينما وقد درس التصوير السينمائي، وتخرّج عام 2001 م، ونالت أفلام تخرّجه «الهائمون- الثلاث ورقات - وفي اليوم السابع» جوائز للأفلام القصيرة في مهرجانات في إنجلترا وفرنسا وأوكرانيا.

    أبطال الروايتين هما طبيبان مختصان في الأمراض النفسية.. في رواية «الفيل الأزرق» الصادرة عام 2012م الدكتور يحيى راشد المختص في تحليل لغة الجسد للكشف عن الجريمة والدكتور شريف الكردي المختل نفسيا والمتهم بقتل زوجته بعد أن علم بحملها وهو عاجز جنسياً، أما رواية «لأني أحبك» التي صدرت عام 2007 م وترجمت إلى اللغة العربية عام 2012م، وبطلاها هما الدكتور كونور ماك كوي المختص بالعلاج النفسي عن طريق التنويم المغناطيسي والدكتور مارك هاثواي المختص في علاج حالات ردود الفعل الارتكاسية التي تتسبب فيها الكوارث والأزمات مثل حادثة 11 سبتمبر، وهو بدوره تعرض لصدمة نفسية بعد اختفاء ابنته ليلي وحين فقد الأمل في العثور عليها تخلى عن مهنته وعن زوجته وصار مشردا يعيش داخل أنفاق المترو والبالوعات في قاع المدينة، لكن الأكثر غرابة في وجه الشبه بين الروايتين أن الطبيب النفسي المعافى يستخدم نفس مادة الدي إم تي المخدرة في علاج الحالة المرضية لزميله، وهذه المادة يفرزها الدماغ لدى الإنسان لحظة النزع وتأخذه في رحلة إلى العالم الآخر، حيث يمكنه الالتقاء بمن مات من أحبته، ويمكنه رؤية الملائكة، الشياطين، الحياة في البرزخ، ليتقبل فكرة موته وانتقاله من هذه الحياة إلى العالم الآخر، وحسب شهادات من تناولوا هذه المادة من أصلها النباتي بعد خلطها بأوراق الاياواسكا التي اكتشفها الشامان في غابات الأمازون وعرفوا تأثيراتها على الإنسان، استخدموها لطرد قوى الشر والشياطين.. وهي الآن تستخدم في علاج الإدمان على المخدرات والكحول وبعض الأمراض المستعصية، وقد أوضحت التقارير أن الكثير من العاملين في مجال الفنون والسينما والرسم يسافرون إلى غابات الأمازون ليجربوا هذه المادة السحرية ويعيشوا التجربة ويعبروا النفق ليروا ما لم يره أحد من عالم الـ«ما وراء» ومن ثم ينقلونها لنا من خلال أعمالهم الفنية.

    وبهذه المقارنة انكشف لي لغز رواية «الفيل الأزرق»، ورغم أن النقاد شبهوا أسلوب أحمد مراد لدان براون في رواية «شيفرة دافنشي»، وبرأيي لو قرأ أي ناقد رواية «لأني أحبك» لغيوم ميسو سيلمس التشابه بين الروايتين كما أوضحت أعلاه، ولكن هل سيبرئ اختلاف قصة الفيل الأزرق الكاتب أحمد مراد من تهمة السرقة الأدبية لأفكار ميسو أو الاقتباس منها أو تقليدها، في تصوري أن أحمد مراد نجح في اختيار قصة روايته حيث مزج علم النفس والرغبات ولغة الجسد بعوالم الجن واللبس، وإن بالغ بعض الشيء في وصف تأثيرات مادة الدي إم تي على بطل الرواية فهذه المادة في النهاية ليست علاجا سحريا لفك طلاسم السحر والوشم والمس الشيطاني وليست بساطا سحريا يتنقل بين الحاضر والماضي ليكشف عن الجرائم وكيفية ارتكابها ومرتكبيها.. ولو كان الحال كذلك لما استعصت أي جريمة على الشرطة وسجلت ضد مجهول.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ثاني رواية أقوم بقرائتها لأحمد مراد بعد تراب الماس ، لم تخيب آمالي ،جاءت مشوقة ممتعة وليست بتقليدية ، أسلوبه مميز للغاية ،وأنت تقرأ الرواية تشعر بالتنوع مابين الإثارة والتشويق والجوانب النفسية والعاطفية وحتى الكوميديا في بعض الأحيان،البطل عند أحمد مراد غالباً ما يتمتع بحس فكاهي شعرت به في تراب الماس وفي الفيل الأزرق ،لا أعلم كيف يقوم الكاتب بكل ذلك في نفس الوقت ،أثرت في للغاية الجوانب العاطفية في الرواية ، عدم قدرته على نسيان حبه الأول ، آلمتني تلك الأجزاء للغاية .

    في هذه الرواية كما في سابقتها تشعر في التفاصيل التقنية الدقيقة بالجهد الذي بذله الكاتب وكأنه طبيب نفسي بالفعل ، قد يعيب البعض على الرواية تواجد العبارات الإنجليزية ولكنها لم تزعجني مطلقاً فقد أتت في سياق الحوار بين الشخصيات التي لا نتوقع من مثلها أن تتحدث العربية الفصحى مثلاً ، فجاء الأمر منطقياً بالنسبة لي ، أعجبني أن الرواية لم تسر على خط درامي ثابت بحيث تتوقع وأنت تقرأها ماذا سيحدث ، ولذا فقد أعجبني بشدة الجزء الذي يلقي فيه "شريف" بالمرض على "يحيى "ويتهمه بأنه هو من يعاني انفصاماً ، فقد جعلني أتشكك للحظة في "يحيى" فلم لا ؟ لكن سرعان ما فارقتني هذه القناعة ، الجزء الأخير من الرواية مشوق للغاية لدرجة لم تجعلني أتوقف حتى لالتقاط الأنفاس، كما أصبت بالرعب لفترة من الوقت :).

    حتى في النهاية لا تتوقع ما قد يحدث في الصفحة التالية فقد شعرت وأنا أقرأ ب3 سيناريوهات مختلفة للنهاية ،السيناريو الثاني منهم جاء مشرقاً جميلاً بزواج البطل من حبيبته ولكنه لم يلبث أن يختفي وننتقل للنهاية الثالثة ،التي جاءث في السطور الأخيرة مظلمة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    رواية تأخذ بالنسبة لي 1.5/5 .. وهي أول ما أقرأ لأحمد مراد .. لا أستطيع وصفها بأكثر من أنها رواية اعتيادية .. مآخذي عليها كثيرة .. أبدأها بالاقتباس والتأثر بشكل كبير بأفلام هوليودية بشكل مزعج أبرزها shutter island وذلك بالنسبة للنصف الأول ثم في الربع الثالث 127 houers كطريقة في التصوير وفي النهاية صب معرفة سطحية بأمور السحر والسحر الأسود تشابه معرفة أي شخص عادي مما تبثه الأفلام أو الروايات ومثال على ذلك سلسلة أفلام paranormal activities .. وكل هذا التأثر مزعج لأنه برأيي لا يعدو كونه تجميع لأحداث وأفكار من هنا وهناك وتدوين ..

    يؤخذ على الكاتب محاولة الإبهار و إظهار الجهد في كتابة الرواية .. وهذا ما يخالف الابداع الأدبي برأيي والذي من أهم صفاته أن ينساب عذبا بسيطا كما في أسلوب "نجيب محفوظ" مهما كان الموضوع والحدث ..

    مبالغة في تفاصيل تخدش الحياء

    بطريقة مبتذلة وكأن الكاتب بطريقة أو بأخرى يحاول ترويج لفيلم ليجمع أكبر عدد من المشاهدين

    يهم كمهم لا يهم كيفهم

    لسببين أقرأ:

    الناحية الفكرية : خلو الرواية من الأفكار .. شعرت للحظة أنني أقرأ صفحة الحوادث في الجريدة لكن بطول "رواية"!

    وهذا ما خيب أملي وأشعرني بضياع الوقت بطريقة أو بأخرى ..لكنها على كل حال حياة أضيفت لحيواتنا التي نكتسبها بالقراءة

    المتعة : 1/5

    وهما بمجموعهما لا يرضيان ساعاتي التي سرقها "أحمد مراد" مني

    ملاحظة لغوية: أرجو من الكاتب الانتباه إلى حرف ال "ز" وعدم استبداله بال "ذ" في بعض الكلمات وكذلك عدم استخدام ال"س" بديلا عن ال"ث" في بعص الكلمات

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    بالنسبة لي ليها ايجابيات وسلبيات

    وهاتكلم عن الايجابيات الأول وهاحاول اني محرقش الرواية للي مقراهاش...

    ....

    1- كعادة أحمد مراد...الرواية مشوقة جدا....

    مجرد ما تمسكها تبقى مش قادر تسيبها... وكل ما تحاول تقول طيب اكمل الحتة دي وانام...منكرش انها قللت ساعات نومي وكنت بجبر نفسي انام علشان الشغل الصبح....

    2- الوصف الدقيق .... اللي بيجسد الصورة قدامك وبيعيشك جو الرواية ....

    3- خلتني اشارك البطل واحاول افك الرموز وامسك ورقة وقلم علشان احاول اوصل للحل... (مع ان الحل اللي وصلتله كان نصف الحل بس...ههههه، ومفهمتش هو وصل للحل ازاي؟؟!!!).

    السلبيات....

    -الوصف كان كتير بيكون مبالغ فيه وبيتطرق لحاجات ممكن الاستغناء عنها....

    -استخدام ألفاظ صادمة...كانت كثيرا ما تشعرني بالتقزز.. ولكن غصب عني بحاول اتحاشاها واكمل الرواية.

    - لم تضيف لي شيء... متعة قراءة في وقتها وبس يعني معتقدش اني ممكن ارجعلها تاني ... على عكس تراب الماس مثلا... لأني حبيت اقراها اكتر من مرة

    - النهاية الصادمة والغير متوقعة أقدر اعتبرها ايجابية وسلبية في نفس الوقت....

    عموما هي رواية في المجمل ممكن اديها 3/5 من وجهة نظري

    وبالنظر للجو المحيط أعتقد ان الرواية دي هتاخد جائزة ما أو على الأقل هتترشح لجائزة..!!!

    لأن واضح ان الروايات أصبحت تقيّم على أساس كمية الأفاظ والإيحاءات الخارجة فيها... باعتبار ده حرية تعبير...

    .....

    بس لو هرتب روايات احمد مراد بالنسبة لجودتهم

    يبقى...

    1-تراب الماس 2-فيرتيجو 3- الفيل الأزرق

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    ...

    من نجمتين و نص لتلاتة بالعافية !

    بس برده 3 كتير !

    دعونا نتفق على 3 حاجات عن أحمد مراد :

    1. رواياته ممتعة جداً مصحوبة بنهايات فيلم عربى قديم !

    تنفع تبقى فيلم/ مسلسل " عربى"

    2.أحمد مراد بينسى إن فى بنات بتقرا كمان!

    3. الفيل الأزرق إتحول من رواية طبية أدبية لفيلم التعويذة !

    و ميستحقش أبداً الضجة اللى معمولة على الرواية دى !

    بس تشبيهاته بتعجبنى و بتضحكنى !

    و مختلفة منفردة !

    الجانب الطبى فيه كان ممتع جداً و ينم عن إنه درس و نقم كتير فى الطب النفسى !

    بس أنا توقعت إنه حيثبت إن " شريف " مريض ب " الإزدواج " اللى كما يبدو و إنى معنديش أى معلومة عن الموضوع ده " إن أختلف عليه الأطباء من دراساتهم للحالات و إنه مفيش حاجة إسمها إزدواج " !!

    و كنت أتمنى إن الرواية تمشى على المنوال ده مع حبكة الطب النفسى كانت حتبقى رائعة جداً !

    موضوع المس و العفاريت ده ، أفسد الرواية بجدارة !

    خصوصاً لإنى لا أؤمن بالحاجات دى !

    و لا بحب أتفرج على أفلام من الشكل ده !

    ده حوار مع أحمد مراد عن الرواية و عن رواياته ال 2 ،،

    فى إجابات نوعاً ما عن الفيل الأزرق ..

    http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=885849&fb_action_ids=382939655132917&fb_action_types=og.likes&fb_source=other_multiline&action_object_map=%7B%22382939655132917%22%3A222550117879757%7D&action_type_map=%7B%22382939655132917%22%3A%22og.likes%22%7D&action_ref_map

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ...

    من نجمتين و نص لتلاتة بالعافية !

    بس برده 3 كتير !

    دعونا نتفق على 3 حاجات عن أحمد مراد :

    1. رواياته ممتعة جداً مصحوبة بنهايات فيلم عربى قديم !

    تنفع تبقى فيلم/ مسلسل " عربى"

    2.أحمد مراد بينسى إن فى بنات بتقرا كمان!

    3. الفيل الأزرق إتحول من رواية طبية أدبية لفيلم التعويذة !

    و ميستحقش أبداً الضجة اللى معمولة على الرواية دى !

    بس تشبيهاته بتعجبنى و بتضحكنى !

    و مختلفة منفردة !

    الجانب الطبى فيه كان ممتع جداً و ينم عن إنه درس و نقم كتير فى الطب النفسى !

    بس أنا توقعت إنه حيثبت إن " شريف " مريض ب " الإزدواج " اللى كما يبدو و إنى معنديش أى معلومة عن الموضوع ده " إن أختلف عليه الأطباء من دراساتهم للحالات و إنه مفيش حاجة إسمها إزدواج " !!

    و كنت أتمنى إن الرواية تمشى على المنوال ده مع حبكة الطب النفسى كانت حتبقى رائعة جداً !

    موضوع المس و العفاريت ده ، أفسد الرواية بجدارة !

    خصوصاً لإنى لا أؤمن بالحاجات دى !

    و لا بحب أتفرج على أفلام من الشكل ده !

    ده حوار مع أحمد مراد عن الرواية و عن رواياته ال 2 ،،

    فى إجابات نوعاً ما عن الفيل الأزرق ..

    http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=885849&fb_action_ids=382939655132917&fb_action_types=og.likes&fb_source=other_multiline&action_object_map=%7B%22382939655132917%22%3A222550117879757%7D&action_type_map=%7B%22382939655132917%22%3A%22og.likes%22%7D&action_ref_map

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    واخيرا انتهيت من تلك الرواية بالرغم انى اجلت قراءتها كتير ربما خوف منها وتوجس بسبب آراء من سبق وقرأها ولم تعجبهم لكن اتشجعت وقرأتها

    لحد قبل ختام الرواية بحوالى 20 صفحة كان من الممكن ان اعطيها 5 نجوم كاملة .. الرواية من وجهة نظرى ف بدايتها كانت متماسكة والحبكة الدرامية متسقة وبتجذب لدرجة انهيت الرواية ف 6 ساعات فقط

    اعجبنى جهد مراد ف محاولة توضيح وشرح بعض الامراض النفسية والعقلية للقراء وهو مجهود لا يمكن إنكاره .. اعجبتنى الفكرة وإن كانت بعيدة عن العقل

    لم يعجنى بعض الالفاظ والايحاءات الجنسية وإن كانت اقل من روايات مراد السابقة .. لم تعجبنى النهاية المبتورة - لحد دلوقتى مش فاهمة هى خلصت ع ايه - وده خلى تقديرى للرواية يقل لـ3 درجات ونص فقط ..

    مهارات وملكة مراد الكتابية تطورت كثيرا وإن كان مازال مصمما على حصار نفسه ف قالب معين

    منكرش انى ف حاجات ف الرواية مش فهماها كويس او مركزتش فيها اوى بس اى حاجة عندى احساس ان ف حاجة نقصة ف الرواية بس مش قادرة احددهاللاسف

    ومنكرش برضه انى قبل ما ابدأ ف الرواية كان عندى رأى عليها مسبق نتيجة آراء القارئين لها بس اتضح ليا انى لازم اجرب كل حاجة بنفسى عشان اقدر احكم عليها بشكل موضوعى من غير ما يأثر عليا اى رأى

    وف النهاية لولا اختلاف الآراء لبارت الكتب :)

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    خلال الرواية كنت باقول ممكن 3 أو 4 من 5 ،

    أحمد مراد أنا مقتنعة إن رواياته روايات سينمائية دي مش حاجه وحشة ع فكرة

    طيب يمكن اللي خلاني انقصها نجمة هو إنه كان يمكن بيطول ف حاجات كان ممكن تبقى أقصر من كده و قصر حاجات من الاحسن تكون اطول

    بس جو الرواية عموما حلو ، يمكن بردوا اللي خلاها تنقص نجمة إني حسيت نهايتها زي نهاية الأفلام الأجنبي بالأخص الرعب منها و قصدي بالنهاية آخر فصل خالص مش الربع الأخير منها !

    بس أحمد مراد أسلوبه حلو و اللي عجبني بردوا إن كمية الشتايم أقل من تراب الماس بس التلميحات كانت ازيد بس مش واضحة اوي للي مبيدققش

    أعتقد لو كنت قريت الرواية دي من غير كل الريفيوهات و الآراء اللي مش متحمسة أو اللي متحمسة بزيادة اوي كنت هاستمتع بيها نفس استمتاعي بتراب الماس

    ميزة الرواية بردوا إن الثيم بتاعها متغير في الاول تحس انه بيلعب ع نفس الحبل بس بشكل مختلف بس هو هايثبت انه لعب ع حبل مختلف خالص و ده ف حد ذاته حاجه كويسه هو حاجه ممكن توضح فكرة كانت قصة قصيرة لـ د.أحمد خالد إنه كل ما يكتب حاجه تقوله انت هاتعمل كذا و ف الآخر يكون هو معملش اي حاجه من اللي انت قلت هاتتعمل !

    ممكن تتقرأ رمرة تانية

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    ابتدي منين مش عارفة

    الرواية شدتني أحداثها في الأول

    وبعدها بدأت أحس بملل وأزهق

    وده مش من عادتي ان اكمل كتاب مش حاباه

    بس كان فضولي إن اعرف الحكاية وليه الناس حاباها خلاني اكمل

    واعتقد إني في نهايتها قلت "ياريتني ما قريتها"

    وصلت لنص الرواية وانا مش فاهمه ليه الرواية اسمها الفيل الأزرق ؟؟

    واتصدمت لما عرفت

    احداث الرواية كويسة نهايتها صادمة

    ناهيك بقي عن ان لازم نفوت جراءة الكاتب في تشبيهاته

    والفاظ ما ينفعش في روايه ادبية تتقال

    ووصفة الدقيق لحاجات كتير كانت ممكن تتفوت

    وشرحه لحاجات واسماء معينه لمشروبات وحاجات

    المفروض ما تتذكر علي الاقل اللي مايعرفش بلاش يعرفها

    في اولها قررت اني اقراها تاني لاني حسيت اني بضيع في احداثها

    بس بعد نهايتها ما اعتقدش اني هاكرر قرايتها

    ممكن العيب مش في الكتاب او الكاتب والعيب فيا

    سؤال

    إيه اللي المفروض اوصله من الرواية ؟؟

    مش عارفة !!!

    ممكن ما فهمتش ..جايز

    ويفضل بردو رأيي مجرد رأي :)

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    ع طريقه رافت الميهي(مولف ومنتج مصري) سمك لبن تمر هندي هذا ملخص روايه الفيل الازرق

    الروايه ممله جدااا

    استطعت ان انهيها ف يوم واحد ليس من تشويق ولا اثاره ولكن احب ان انهي ما ابداه ف الروايات

    لا اعلم لماذا اصرار احمد مراد ع شخصيه البطل تكون دائما خاصه بالمهن الطبيه واعتقد انه غير موفق ف هذا لانه ليس يمتهن المولف اي المهن الطبيه ولكنه دائما ما يستخدم بطله كممتهن مهنه طبيه

    وان كان لا يعلم الكثير عن مجتمع المهن الطبيه(ده مجالي ع انا صيدلي)

    الروايه بها مبالغات وخيالات كثيره

    الروايه بها ايحاءات ووصف جنسي غير مبرر

    لا اعلم لماذا الاصرار ع ان المجتمع المصري وهو مجتمع شرقي مسلم يشرب الخمور والمخدرات بكل سلاسه ويسر

    لا ادري ع ان المراه ف نظر مراد للجنس فقط دون غيره

    لا ادري لماذا كم اسماء الخمور وانواعها وكاننا ف بار

    لا ادري لماذا المصطلحات الانجليزيه ف روايه عاميه

    الروايه لا تستحق النجمه التي اعطيتها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ببساطه شديده جدا ... الروايه دي ملهاااش حل ... وانصح اي حد انه يقراها ... وبستعد لصدمه ف اخر الروايه ... لانه هيحس انه غبي ومش فاهم حاجه ...

    انا لسه مخلص الروايه حالا ... ودخلت ادور ع النت ع تفسير للنهايه ... واشوف اذا كان تفسيري صح ولا غلط

    واتعرفت ع الموقع ده بالصدفه ... وعجبني وسجلت فيه

    اول روايه اقراها لاحمد مراد .. بس عجبني اسلوبه جدا ...

    وانا ناوي اني اقرا كل رواياته ان شااء الله ..

    الاسلوب رائع ... هتطلع من الروايه بحاجات كتير ... هتستفاااد ... الروايه تقريبا واقعيه مع لمسه خيال

    انتقاء الكلماات جميله جدا .. انا شايفها كده .. رغم ان ف كلماات ممكن بنات تشوفها جارحه ..

    انا اتكلمت كتير ... من الاخر .... متضيعش وقت واقرا الروايه ... ولما تفهم النهايه قولي انت فهمت ايه واشوف زي ما فهمت ولا لا ...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    عت كثيرا عن هذه الرواية مما شدني اليها وعندما بدئت بالقرائة لاحظت السرعة في تواتر الاحداث و الكتابة التصويرية للحبكة والمشاهد وكأنك تشاهد فلم ....و كان عندي تخمين مسبق بانها سوف تنتج لفلم .

    الرواية ممتعة من باب التسلية فقط لكن خالية من الادب ومن احترام عقلية القارئ تصدم في نهايتها ليس من الشخصيات او من الحبكة للرواية بل من الكاتب الذي ادخلنا عالم من التعاطي والتخين والشرب والمتاحف والهلوسات و الكوابيس ....لينهيها بالجن ....الجن الم يجد نهاية او حل لهذه الحبكة غير الجن ...!!!

    هناك روايات صنعت للافلام فقط وهذه منهم .....احترم الكاتب و اتمنى له النجاح لكن ادب الروايات اصعب و اعمق مما يكتب .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    لي قصة مع هذا الكتاب ههه بدأت في قراءته في نفس الوقت مع صديقين اخرين، بدا لي الكتاب مشوق و استمتعت كثيرا مع الدكتور يحيى هذا في الماءة صفحة الاولى ثم اجتمعت مع اصدقاءي لمناقشة الاحداث و الرواية ككل و كيف بدت لكل واحد منا. عندها اخبرنا احد الاصدقاء بان الرواية ثم تحويلها الى فيلم فبدا علي الاظطراب هل انهي الرواية او اشاهد الفيلم!!!! فقمت بتحميله و مشاهدة الجزآ الذي قرأته في الرواية و يا للهول لا علاقة بين الرواية و الفيلم اخراج ضعيف اخفى و اقبر كل ما اعجبني في الرواية من تشويق و احداث ... في الاخير هجرت الرواية و الفيلم لا اعرف لماذا .... قد اعود لقراءتها لاحقا ... تحياتي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لم تكن لي نية في قراءة هذه الرواية في هذا الوقت لكن عامل الفضول جعلني اقرأ الصفحات الاولى و لم اتركها بعدها

    احببت اللغة كانت قوية جداً " عدا الحوار في اللهجة المصرية "

    الصور الفنية التي استخدمها الكاتب رائعة جدا

    وصف الخمرة و السجائر و الحشيش و القهوة بوصف راااائع بل اكثر من رائع

    صدمتني اضحكتني ابكتني

    ومرة صدمتني بعدها دخلت في دوامة شك في صحة عقلي ارعبتني

    كلما اتهم احد يصدمني الكاتب بشك جديد بمشكلة جديدة

    كل فصل من الفصول الاخيرة يصلح ان يكون فيلماً هولويودياً ناجحاً

    لا ادري اذا كان احمد مراد يستطيع ان ينتج رواية بهذا الاتقان و الحبكة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كانت رحلتي مع الفيل اﻻسود ممتعة،اثارة وتشويق واحداث اراها تتجسد امامي بكل تفاصيلها كانها عمل سينمائي. نص كتب للسينما واعطاني متعة وترفيه ممتازين يستحق عليهم ال3 نجوم. الحوارات العامية في الروايات ﻻ احبذها؛ وكثرة التفاصيل او مثﻻ مقطع محاكاة السيرك قبل تناول الحبة في اخر فصول الرواية لم اجد له داع. ولكن الجهد المبذول في البحث ﻻثراء الرواية بالمعلومات العلمية والطبية يستحق الثناء..وايضا ﻻ احب النهايات المفتوحة..لكن كانت رحلة ممتعة لم اندم عليها.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    رواية عجيبة فى البداية قوية فى الوسط تصبح مشوقة النهاية اكتر من ضعيفة النجمتين للمجهود فى محاولة تحرى الدقة الطبية والعلمية لا اكثر لكن النهاية تنافى العلم والمنطق ..انا مؤمنة ان العلم لا يستطيع تفسير كل شئ لكن النهاية غير منطقية من اى اتجاه ..رواية ربما تقرأها لتسلية وقتك لكن الأكيد انى لا اعتبرها ضمن الأدب الذى من شروطه بالنسبة لى أن يجعلك تتوقف بعد قراءته لتأمل الحياة لتراجع نفسك لتصبح أفضل مما كنت عليه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    5 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    أحمد مراد بيستخدم الماركات التجارية طول الوقت ودى من وجهة نظرى حاجة كويسة خلتنى أحس بالرواية زى واقع ملموس , بيستخدم ألوان خيالية وصور تشبيهات كتير رغم كده محسيتش ان فيها أى تكلف بالعكس كانت طريقة وصفه للمشاهد بيخلى الواحد عايشها اوى,, كنت بحس بمزيكا كتير ف الخلفية وفجاة تسكت, خلصت الرواية ف 24 ساعة وفضلت فترة مش قادرة أخرج من الحالة بتاعتها

    متهيألى لو الفيل الأزرق ده حاجة موجودة ممكن أفكر أجربها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أفضل أعمال أحمد مراد حتي وقت إصدارها و أكثرها نضجا

    تستحق أربعة نجوم

    يخصم منها نصف نجمة لاصرار الكاتب علي الكتابة بالعامية دائما بما تحمله من بعض الركاكة و يخصم منها نصف نجمة آخر لاصراره علي حشو الرواية بتفاصيل اباحية ليس لها اي لزوم و لا داعي و يمكن الاستعاضة عنها بكلمات أقل بذاءة و بصورة مستترة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    اعجبتنى كثيرا بأسلوب التشويق الذى يستخدمه الكاتب واستخدامه لدراسات بالطب النفسى ... اتوه كثيرا فى قراءات فى هذا المجال الا ان الكاتب جمعه هنا بأسلوب مثير ... ويؤخذ عليه جزء الخيال والطلاسم والخرافات التى استخدمها فى نهاية الرواية والتى لا تتمشى مع ثقافة شعوب عربية

    رواية ناجحة فى كل الاحوال

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون