كانت رحلتي مع الفيل اﻻسود ممتعة،اثارة وتشويق واحداث اراها تتجسد امامي بكل تفاصيلها كانها عمل سينمائي. نص كتب للسينما واعطاني متعة وترفيه ممتازين يستحق عليهم ال3 نجوم. الحوارات العامية في الروايات ﻻ احبذها؛ وكثرة التفاصيل او مثﻻ مقطع محاكاة السيرك قبل تناول الحبة في اخر فصول الرواية لم اجد له داع. ولكن الجهد المبذول في البحث ﻻثراء الرواية بالمعلومات العلمية والطبية يستحق الثناء..وايضا ﻻ احب النهايات المفتوحة..لكن كانت رحلة ممتعة لم اندم عليها.