الفيل الأزرق > مراجعات رواية الفيل الأزرق

مراجعات رواية الفيل الأزرق

ماذا كان رأي القرّاء برواية الفيل الأزرق؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

الفيل الأزرق - أحمد مراد
تحميل الكتاب

الفيل الأزرق

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    انا كتبت الريفيو ...

    وأتمسح مرتين ...

    ترى هل هي أحدي اللعنات او التعويذات التي تمتلئ بها الروايه ...

    ..

    ـــــــــــــــــــــــ

    بلا شك ان لل

    social media

    تأثير غير عادي في حياتنا (يمكن حياتي انا خصوصا)

    فقد راقبت نفسي لفتره طويله ووجدتني أبذل مجهود ذهني أكثر مما ينبغي في كتابه

    الستيتس status

    ع الفيس بوك متسوله التعليقات مترقبه ان يضغط اكبر عدد ممكن الزر لايك

    like

    ...ربما ترقبي هذا يفوق في الاهميه ان يكون ما اكتب معبر عن حقيقة ما اشعر ...

    .هذا الداء ايضا اصابني مع هذا الموقع فأجدني بعد عدة صفحات من الكتاب أتخيل كم نجمة يستحق وما هي الطريقة المثلى لكتابه المراجعه عليه ...بمعنى اخر اصبحت اقرأ ب جودريدز مايند ...وهذا ما كرهت

    لكن دعونا نعود لعقليتي الجودريدزيه التي دفعتني ان اكتب تلك المراجعه

    ودعنى أستشيرك في انتقاء المقدمه الانسب ...

    ..

    فكرت ان اقول في المقدمه

    اني غارقه وسط أتلال من اوراق مادة الجراحه اتقافز بين فروعها وعندما تعبت من فرط اللهاث قررت ان اتوقف و أنفحني ساعات من الترفيه فوقعت في يدي تلك الروايه ...

    .

    ممممم ليست هذه هي ما أحتاج ...!

    ..

    أقول ...انها المحاوله الثالثه لقراءه ما يكتب احمد مراد مع كل روايه كنت امنح روايته فرصه عظيمه تتساوي في عظمتها مع مجهودي في قرأه اول خمسون صفحه من الروايه ...ثم اخفق في ان أكملها ...

    كل من حولك يقرون انه كاتب جيد ...فتدرك انه ربما انت قارئ ظالم ...او لا يفهم ...او هو يستهدف قراء ذوي ذائقه معينه واحتياجات معينه ربما لا أكون واحده منهم..في النهايه كيميائي (كميتي) في القراءه لا تتفق مع مايكتب احمد مراد تماما ...

    ـــــــــــــــــــــــ

    .أظن ما كتبت كان بداية مناسبة ثم ندخل في الموضوع ...!

    الموضوع انه لا يجود موضوع ...

    ..

    .

    هل تعلم أسوء شئ ان تقرأ روايه واصداء روايه اخري في ذهنك

    ..

    عندما قرأت ان تكون عباس العبد ... لم تعجبني ووجدتها تقليد مصري سخيق لنادي القتال

    لكن مع القليل من التمعن أدركت الآتي ...

    .

    ان الأطار النفسي للحدوته متشابه ..لكن محتوى الروايه ورسائلها مختلف تماما ...

    في نادي القتال لم تكن علة الرواية ان المريض مصاب بالفصام ...علة الرواية كانت نتائج اصابته بهذا المرض واسبابه ...

    فخرجت الروايه هكذا ... رائعه

    ..

    ...

    أرى ان احمد مراد استحضر روح لويس ستيفنسون في

    . روايته الدكتور جيكل والاستاذ هايد ..

    ليعيد الحديث عن نفس أعراض المرض الوهمي الذي قتل بحثا منذ العام 1886 تقريبا ... والذي هو البطل الرئيسي يكاد يكون الاوحد في أي روايه تتناول مشكلة مريض نفسي او عقلي (الى جانب المرض العقلي اللي المريض فيه بيلبس الكساروله في دماغه ويقول والنبي نولوني الولاعه و يتميز هذا المرض بمسار متذبذب عبر عنه المخرجون بجملة اصل انا عندي شعره ساعه تروح وساعه تيجي )

    ثم مالبث الكاتب وغير دفته ع رواية مصطفي محمود

    ..(العنكبوت).

    التي كانت تحمل مسحه علميه نتيجه لمعرفه الكاتب رحمه الله بالطب وكيمياء المخ و لغز الالغاز الجسم الصنوبري ... فأضاف أليه كاتبنا اليوم المؤاثرات الخارجيه التي تغير في كمياء المخ من حبوب الهلوسه والكحوليات و غيرها ...

    وأقتبس الفكرة التي طرحها موروا في روايته وازن الارواح ونوَّع عليها مصطفي محمود في العنكبوت ... هل هناك مكان ما في الروح (كما قال موروا) او في المخ(كما قال مصطفي محمود) يمكنه حفظ ذاكرة الكون ... ان يتعاطي أحدهم عقارا فيري شئ ما حدث في الماضي هو في حالته الطبيعيه ليس لديه اي فكرة عنه ...!

    ماذا يرى مريض الهلاووس او المريض المصاب بالضلالات أثناء نوباته ...هل ما يرى خيال محض ...ام انه جزء من حقيقه او من معلومه صادفته يوما و نسج حولها عقله الباطن ما نسج ...! لا يعلم ذلك إلا الله

    في أخر خمسون صفحه من الروايه عزم الكاتب ان يجعلني أندم ع الدقيقه التي قررت فيها قرأه الروايه ...

    ..جزى الله امتحانات البكالريوس التي جعلتني اتحمل تلك الروايه لمدة اربع ساعات ...

    .

    .قرأت يوما للكاتب السعودي غازي القصيبي رواية تحمل أسم الجنيه ... أحدثت في عقليتي الادبيه شرخ عميق ...وجعلتني أطرح سؤال ع نفسي ... هل يدرك الكاتب انه يحمل رساله ...وانه يؤثر ع القارئ ...عندما أجزم الكاتب في روايته ع وجود (الجن) وانهم يغيشون معنا في هيئات بشريه يتزاوجون ويتناسلون مع البشر ...ووجدته يقر بتلك الحقيقه ...انتابني قرف عظيم ...انك تساهم في أرساء قواعد فكرة ليس لديك أي دلالات ع صحتها وعلمها عند الله وحده وما أوتي البشر من العلم إلا قليل .....

    ..هل يدرك احمد مراد كم قارئ وقارئه سيقرأ روايته ... ويقر أن السحر لا يفله إلا السحر

    التعويذه لا يبطل مفعولها إلا تعويذه أخرى...هل هذا هوالادب الذي يساهم في أرتقاء المجتمع ...!

    ينمي الوعي ...ويفتح المدارك ...هكذا رأي احمد مراد ان الطريقه المثلى لمحاربه الخرافه هو تصديقها و التعامل معها بنفس قوانينها ..

    إيماني بالسحر و بمفعوله موجود ولكن يقيني في قدرة الله تعالى وحفظه و حمايته و شفاءه أقوى و أصلب ...

    .

    .هنا لا أتكم كعارفه بالله مثلا ولا اتكلم عن مثاليات ..أتكلم عن رساله تتضمنها الروايه ولم أجد للروايه رساله غيرها

    وحتى النهايه لم تشبع نهمي في التشويق ...!

    ..ولكن أحقاقا للحق ...

    الروايه تعد مرجعا مهم لأي راغب في معلومه عن الكحوليات و حبوب الهلوسه فيبدو ان الكاتب عكف ع دراسة تلك الامور (وبالمناسبه أراها ميزه احب ان يعطي الكاتب لروايته حقها ) ...

    كما انه لم يبخل ع روايته بالمراجعه الطبيه وهو شئ احترمه عليه للغايه (مئات الآلاف من الاطباء موجودون في هذه الدنيا ويتألمون لقرأة الاخطاء الطبيه الفجه في الاعمال الادبيه والله بجد )

    وفي خلال الاربع ساعات مدة قراءتي للروايه ... كنت مشدوده حتى آخر صفحه ..الاحداث متسارعه ومشوقه

    ....

    ربما هو صنع روايه مثاليه من حيث البناء الدرامي و الحبكه والاحداث ولكنه نسى أن يُضّمِن روايته الشئ الذي من أجله صنع الادب ...الرساله

    صنع روايه مثاليه لرحلات القطار الطويله وربما تتركها هديه لراكب أخر يزجي بها ساعات سفره

    رواية للأستخدام الواحد

    لذا

    نجمتان وكفى..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    مين عاوز هامبورجر ومين عاوز سوسيس...

    هكذا وجدتني أتذكر جملة عادل إمام في أحد الأفلام السينمائية فور انتهائي من الرواية,لن أتحدث بالطبع عن عادل إمام وملابسات القصة وراء تلك المقولة..فهي لا تخفى على أحد,ولكن سأتحدث عن سبب تذكري لتلك المقولة مع انتهائي من الرواية..فالرواية تسير على منهج "كله هياكل".."غمض عينيك وكل اللي نفسك فيه تلاقيه"..بمعنى أنك إن كنت من مريدي الحبكة الدرامية فستجد الحبكة,ان كنت من هواة الطب النفسي فالرواية مرجع طبي لعدة أمراض..ان كنت من مريدي السحر الأسود والجن وماشابه فالرواية في آخر مائة صفحة ستتحول تماماً لحفلة صاخبة ليلة عيد الهالويين!أماان كنت ممن قد قضوا نصف سنوات حياتهم تحت وطأة رجل المستحيل وفانتازيا وحل الألغاز ..أعدك بساعات ممتعة من الغموض

    إذن فما هي المشكلة؟ المشكلة تكمن في اني قد انتهيت منها فيما يقارب اسبوع!

    فلنرَ..عندما أقضي مع رواية كل تلك المدة وتصبح العلاقة اليومية بيننا هي "يانا ياانتي النهاردة",فهذا يُرجح احتمالين؛إما أنها قد قتلتني شغفاً أو أنها قد قتلتني مللاً..بالنسبة للفيل الأزرق فقد قتلتني من فرط السذاجة!

    لا أدري متى تحديداً تحوّلت الصفحات بين يدي من حالة طبيةعن قاتلٍ ما مستوحاة من خليط ذكي من حلقات CSIو Grey's anatomy

    (أعني البنية الدرامية بالطبع)

    لإحدى حلقات برنامج صبايا عن السحر والجن والأعمال,ولا أدري أيضاًمتى حدثت النقلة السينمائية التي حجزت لي تذكرة لمشاهدة تنويع آخر على حوار الشيطان مع الإنسان في فيلم the devil's advocate !

    ــــــــــــ

    حدث مرة أن قرأت عبقرية ابراهيم أصلان (عصافير النيل)؛أتذكر أنني قد تعلقت بعبد الرحيم ونرجس بالدرجة التي جعلت الشخصيات تأبى أن تفارقني إلا بعد أن أكتب عنها!

    أما هنا..لا أظنني آبه كثيراً لمصير يحيى ومسيرة حياته مع لبنى بعد تفجير (وأضحك من سذاجة الكلمة ) مفاجأة آخر صفحات الرواية..

    فالشخصيات مجردة تماماً من أية أنسنة ,لم يهتم الكاتب حتى برسم أبعاد نفسية لهم برغم أن الرواية تدور في مصحة للعلاج النفسي!

    لا أدري..ولكنني شعرت بخواء تامّ,فجوة عميقة في الشخصيات كأنها أجساد محمول فوق أاعناقها فراغ أسود بدلاً من الوجوه

    ملحوظة :لو قرأت تلك الرواية مبكراً خمسة أعوام لهمتُ شغفاً بها ولَأصبح الكاتب تجسيد لمقولة "هذا ربي هذا أكبر"..فالرواية مراهقة فكرياً ,مراهقة وليست مُرهِقة..الفرق جلّي.

    بقى لي ملحوظتان ..

    أولهما

    الفورمة الكتابية لأحمد مراد هكذا دائماً؛مشكلة غالباً ما تكون جنسية تودي بصاحبها لسلسلة ثنائية العدد من جرائم القتل,وتوريط شخصان غير معنيّان بكل هذا الهراء..أولهما البطل لأنه بطل الرواية وثانيهما القارىء لأنه كان بالغباء الكافي لإقحام نفسه في الأحداث إرادياً بقرائته إياها

    كما أن الحل دائماً وأبداً يوجد بين طيات كتاب

    ففي تراب الماس كان الحل ,وتفسير اللغز بأكمله ,كامن بين طيات كتاب في صندرة والد بطل الرواية الذي لا أتذكر اسمه حتى

    وفي الفيل الأزرق كانت كل التفسيرات في كتابي الجبرتي الكامن في حوض سمك يحيى والكتاب الآخر في محل مدام ديجا..الأمر الذي استرعى انتباهي لأتساءل؛هل يلزم دائماً بأحمد مراد أن يخلق عقدة ويزيدها سُمكاً لإضفاء الجو المرغوب فيه من الإثارة والتشويق ,وعندما يبلغ به التعقيد منتهاه ويصل به لحائط مصمت يضطر لهدمه سريعاً بظهور مُفاجىء للكتاب السحري الذي يحتوي على كل الحلول؟

    بالنسبة لي شخصية يحيى ليست من هذا الطراز الذي يحتفظ بكتاب الجبرتي في بيته,حتى وإن كان محتفظ به في حوض سمك قديم!..والأمر الأغرب ؛أن يتذكر يحيى فجأة وجود الكتاب في الوقت المناسب ليرشده!!

    هل الأمور دائماً ما تكون بتلك البساطة أم انها "تساهيل ربنا" أم ان الكاتب أثناء كتابته للرواية تعمد إضفاء الأبعاد الدرامية _لا الروائية_ للرواية لتناسب ذائقة سوق صناعة السينما؟

    والأمر الثاني تجلّى لي بالأمس أثناء مطالعتي لصفحة الكاتب الشخصية على الفيسبوك ومشاهدتي لمقطع من حفل التوقيع وتعليقات الأصدقاء هناك التي تتحدث عن فتحي عبد الوهاب وكريم عبد العزيز وسيرين عبد النور كأبطال للرواية!!

    معلوماتي أن التسلسل المنطقي لأية رواية هو الكتابة..النشر..القراءة..النجاح,ثم تظهر على الساحة فكرة تخليدها بشكل سينمائي كي تترسخ في ذاكرة المشاهدين,من منطلق أن العظمة ليست حكراً للقراء والمثقفين وأن البسطاء أيضاً من حقهم التعرف على أشكال مختلفة من الفن والجمال

    أما أن يتحول حفل التوقيع لمناقشة عن الفنانين المناسبين للأدوار,فهذا أمر أكد لي أن الرواية مكتوبة كي تتحول لمادة فيلمية

    على كلٍ الاسلوب المكتوب به الرواية مناسب جداً لشركة أوسكار-النصر-الماسة!

    كان يجب تسليط الضوء على هاتين الملحوظتين كي لا تأكلني الدهشة وحدي عموماً

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    الراوية حطمت كل توقعاتي وآمالي بكل أسف

    بعد رواية تراب الماس (المُحكمة جدا جدا)

    الرواية جميلة كقصة

    التشبيهات جديدة غير مألوفة (برغم بذاءة الكثير منها !)

    القصة مشوقة طول الوقت برغم عدد صفحاتها الضخم

    ودي أعتقد بقت سمه أساسية في روايات أحمد مراد

    تطورت كثيرا خلال الثلاث روايات

    ولكن النهاية لم تكن بمستوى الرواية

    وأيضا تغيير مسار الرواية في آخر جزء في الرواية لم أهضمه بسهوله

    وذلك بسبب النهاية الفصيلة

    كما الرواية بها كمية من الإلفاظ والوصف الجنسي ﻻ يغتفر

    ما يجعلني أخجل من أن أرشحها أو أهديها لأي فتاة أعرفها !

    وأيضا ذكر أنواع كثيرة من الخمور بالشكل والاسم واللون

    غريب حقًا

    قرأت تعليق على الرواية "أنها روية نقلت روح الغرب في قالب عربي "

    وليه ؟؟ إيه الاستفادة في ده يعني؟؟

    واضح أن البحث والدراسة مكنتش على الأمراض النفسية وأعراضها واختصارتها فقط

    ولكن على أنواع الخمور أيضا!

    وأرجو أن يكون الفيلم أفضل ويتفادى الهفوات الموجودة في النص :)

    وأعتقد لو كنت قريت الرواية قبل تراب الماس كانت هتبقى كويسة

    لكن المشكلة أن تراب الماس كانت أكثر من رائعة لدرجة

    لا تتوقع أن يأتي بعدها هذا الفيل الأزرق !

    وأيضا أستغرب من ترشيحها لقائمة البوكر برغم فرحي بذلك (سكيزوفرينيا)

    لأني أتصور أن أحمد مراد نفسه من الممكن أن يخجل من إلقاء بعض الأجزاء من روايته على مسامع القراء وجهًا لوجه

    لاأنكر استمتاعي بها

    ولكن تمني الأفضل من كاتب يملك كل الأدوات التي تؤهله للصعود على القمة :)

    وفي انتظار الرواية القادمة علها تصلح ما أفسده الفيل الأزرق :)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    واخيرا انتهيت من تلك الرواية بالرغم انى اجلت قراءتها كتير ربما خوف منها وتوجس بسبب آراء من سبق وقرأها ولم تعجبهم لكن اتشجعت وقرأتها

    لحد قبل ختام الرواية بحوالى 20 صفحة كان من الممكن ان اعطيها 5 نجوم كاملة .. الرواية من وجهة نظرى ف بدايتها كانت متماسكة والحبكة الدرامية متسقة وبتجذب لدرجة انهيت الرواية ف 6 ساعات فقط

    اعجبنى جهد مراد ف محاولة توضيح وشرح بعض الامراض النفسية والعقلية للقراء وهو مجهود لا يمكن إنكاره .. اعجبتنى الفكرة وإن كانت بعيدة عن العقل

    لم يعجنى بعض الالفاظ والايحاءات الجنسية وإن كانت اقل من روايات مراد السابقة .. لم تعجبنى النهاية المبتورة - لحد دلوقتى مش فاهمة هى خلصت ع ايه - وده خلى تقديرى للرواية يقل لـ3 درجات ونص فقط ..

    مهارات وملكة مراد الكتابية تطورت كثيرا وإن كان مازال مصمما على حصار نفسه ف قالب معين

    منكرش انى ف حاجات ف الرواية مش فهماها كويس او مركزتش فيها اوى بس اى حاجة عندى احساس ان ف حاجة نقصة ف الرواية بس مش قادرة احددهاللاسف

    ومنكرش برضه انى قبل ما ابدأ ف الرواية كان عندى رأى عليها مسبق نتيجة آراء القارئين لها بس اتضح ليا انى لازم اجرب كل حاجة بنفسى عشان اقدر احكم عليها بشكل موضوعى من غير ما يأثر عليا اى رأى

    وف النهاية لولا اختلاف الآراء لبارت الكتب :)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لا أدري لما قررت اليوم، بعد مرور سنة - تقريبا - على قراءة الرواية أن أكتب ريفيو ..

    ربما لأن الكثير من الأصدقاء استغربوا من رأيي السلبي اتجاه الرواية ..

    أو ربما لأنها تستحق - على الأقل - تبرير وجهة النظر ..

    المهم...

    إن الجدل الكبير حول الرواية، وكم الدعاية التي لقيتها سواء على مستوى مواقع التواصل الاجتماعي أو غيره دفع بي إلى قراءتها واكتشاف فحواها .. لا أنكر أن أول 30 صفحة منها كانت جيدة جدا، نظرا لكوني من المهتمين بلغة الجسد .. ش

    لكن، مع متابعة القراءة .. وجدت نفسي تائهة ! حيث أن إقناع دكتور في علم النفس بالسحر يجب أن يكون آخر احتمال لا أوله

    وأيضا، تفتقر الأحداث إلى التسلسل المنطقي والربط الواعي، حيث أن هناك فجوة بين ما حدث لصديقه وبين الحبة الزرقاء ..

    كيف يعقل أن يوجد رابط وهمي بين الحدثين !

    أما النهاية، فأشك أنها وليدة لحظة الكتابة، لأنها محبوكة بطريقة غريبة تطرح الكثير من الاستفهامات أكثر مما تجيب على أحداث الرواية

    ناهيك طبعا عن استعمال لغة ركيكة وأسلوب فقير ..

    لا أنكر أنني شككت في رأيي، وقررت متابعة الفيلم عل نظرة المخرج تطرح ما لم أكتشفه

    لكن، بدل النفي وجدت التأكيد .. - التأكيد على أنها رواية دون المستوى !

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية التناقض

    رواية قمة فى التشويق والمتعة وايضا قمة فى الضعف والابتذال ..

    انجزت الرواية فى مرتان ولم استطع ان تزيد عن ذلك لانك لا تستطيع ذلك بالفعل ,, فى اغلب الاحيان كنت ثابتة على وضع معين ولم اكتشف ذلك الا بعدفترة طويلة وذلك من تاثير الرواية ,, وايضا ,, لقد مضت صفحات او اجزاء صفحات من دون ان اقرأها وسبب ذلك يا اما طول المشاهد الغير مبررة

    اولا المميزات

    1 - قدرة فى التشويق عن طريق الاحداث السريعة و تشابك الاحداث

    2 - دقة الكاتب وميله للعلمية فى تشخيص الحالات وقدرته على قراءة لغة الجسد بطريقة علمية باحتة

    3 - جعلنى لبضع لحظات اصدق القصة ونسيت انها من وحى خياله

    ثانيا السلبيات

    1 - استخدامه لكلمات مبتذلة وبعض المشاهد الغير مبررة

    2 - طغى على الرواية شخصية الكاتب اى انتمائه لمجال السينما

    3 - مزجه ما بين اللغة العربية الفصحى واللغة العامية اثر على الرواية بشكل سلبى

    4 - نهاية سيئة للغاية فى وجهة نظرى لانها لم تضف جديدا واسقطت احداث كثيرة فى الرواية

    لكن اتمنى من الكاتب من استخدام خياله فى عمل ادبى خالص وعدم اضافة لمساته السينمائية عليها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    بداية لا زال ينهج وضع الحشو الجنسى ..ومن اول صفحه o O ..ولكن ندخل ف تفاصيل الروايه ونتعمق اكتر ..قد يبدو مبراا .....

    لا أعلم ما كل هذه المصطلحات الانجليزيه...تقريبا فى كل صفحه هناك مصطلح..وبعضهم غير مترجم..احتجت لترجمه نظرا لان الانجليزى الخاص بى بعافيه شويه....

    ولكنى اسأل ..لماذا لم يكتبها بالانجليزيه :D

    جو من التشويق فى احداث الروايه رائع..استغله الكاتب لجذب القارىء لاستكمالها بأى شكل ...فقط لمعرفه النهايه

    النهايه

    !!!!1

    جاءت مخيبه لامالى ...او لم تعجبنى لانى كنت ارسم نهايه اكثر اشراقا من تلك ....

    موضوع الروايه غير مقتنع به تماما....لذلك لم تستحوز على كامل اعجابى

    الاسلوب لا اعلم لماذا احسسته ب بعض الاوقات قريبا من دان براون....والحكى قريب من افلام الاجنبيه

    ولكن لاشك ان الاسلوب جميل

    فى مجملها تجربه جيده ..ولكن لا اعتقد انها فاقت ما قبلها من روايات للكاتب....مازال ع نفس المستوى ان م ينحدر....وكنت اتوقع ارتفاعا ف هذه الروايه

    وف النهايه

    مجرد رأى ..قابل ان يكون صحيح او خطأ

    بالتوفيق

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    6 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    اسم الكتاب : الفيل الأزرق

    اسم المؤلف : أحمد مراد

    دار النشر : #دار_الشروق

    عدد الصفحات : 436 صفحة

    التقييم : 5/5

    * بعد خمس سنوات من العزلة الاختيارية يستأنف د.يحيى عمله فى مستشفى العباسية للصحة النفسية ، حيث يجد فى انتظاره مفاجأة ..

    فى "8 غرب " القسم الذى يقرر مصير مرتكبى الجرائم ،، يقابل صديقا قديما " شريف كردى " زميله الطبيب النفسى المتهم بقتل زوجته " بسمة مجدى " التى سقطت من الدور الثلاثين لاحد الابراج .

    ومع استجوابه لتفاصيل الحادثة ومحاولة " يحيى " لمساعدة صديقه .. يدخل د. يحيى فى رحلة مثيرة لاكتشاف نفسه .

    الرواية راائعة جداا تعيش معاها عالم مثير وغريب ..

    وقد تحولت الرواية لفيلم مصرى من جزئين .. لا يقلون تميز عن الرواية .

    *الاقتباسات :

    - ماتخافيش .. كل حاجة هتبقى كويسة .

    -بعضنا يعيش عُمره حسرة على قطار فاته .

    - احنا دايما بنتضايق من اللى يلومنا حتى لو بالسكوت .. اللى بيحسسنا بضعفنا .

    *أرشيف مكتبتى.

    تم الانتهاء ٣٠/١١/٢٠١٤

    #مراجعات_رحمة

    #الفيل_الأزرق

    #أحمد_مراد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    ابتدي منين مش عارفة

    الرواية شدتني أحداثها في الأول

    وبعدها بدأت أحس بملل وأزهق

    وده مش من عادتي ان اكمل كتاب مش حاباه

    بس كان فضولي إن اعرف الحكاية وليه الناس حاباها خلاني اكمل

    واعتقد إني في نهايتها قلت "ياريتني ما قريتها"

    وصلت لنص الرواية وانا مش فاهمه ليه الرواية اسمها الفيل الأزرق ؟؟

    واتصدمت لما عرفت

    احداث الرواية كويسة نهايتها صادمة

    ناهيك بقي عن ان لازم نفوت جراءة الكاتب في تشبيهاته

    والفاظ ما ينفعش في روايه ادبية تتقال

    ووصفة الدقيق لحاجات كتير كانت ممكن تتفوت

    وشرحه لحاجات واسماء معينه لمشروبات وحاجات

    المفروض ما تتذكر علي الاقل اللي مايعرفش بلاش يعرفها

    في اولها قررت اني اقراها تاني لاني حسيت اني بضيع في احداثها

    بس بعد نهايتها ما اعتقدش اني هاكرر قرايتها

    ممكن العيب مش في الكتاب او الكاتب والعيب فيا

    سؤال

    إيه اللي المفروض اوصله من الرواية ؟؟

    مش عارفة !!!

    ممكن ما فهمتش ..جايز

    ويفضل بردو رأيي مجرد رأي :)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    ابتدي منين مش عارفة

    الرواية شدتني أحداثها في الأول

    وبعدها بدأت أحس بملل وأزهق

    وده مش من عادتي ان اكمل كتاب مش حاباه

    بس كان فضولي إن اعرف الحكاية وليه الناس حاباها خلاني اكمل

    واعتقد إني في نهايتها قلت "ياريتني ما قريتها"

    وصلت لنص الرواية وانا مش فاهمه ليه الرواية اسمها الفيل الأزرق ؟؟

    واتصدمت لما عرفت

    احداث الرواية كويسة نهايتها صادمة

    ناهيك بقي عن ان لازم نفوت جراءة الكاتب في تشبيهاته

    والفاظ ما ينفعش في روايه ادبية تتقال

    ووصفة الدقيق لحاجات كتير كانت ممكن تتفوت

    وشرحه لحاجات واسماء معينه لمشروبات وحاجات

    المفروض ما تتذكر علي الاقل اللي مايعرفش بلاش يعرفها

    في اولها قررت اني اقراها تاني لاني حسيت اني بضيع في احداثها

    بس بعد نهايتها ما اعتقدش اني هاكرر قرايتها

    ممكن العيب مش في الكتاب او الكاتب والعيب فيا

    سؤال

    إيه اللي المفروض اوصله من الرواية ؟؟

    مش عارفة !!!

    ممكن ما فهمتش ..جايز

    ويفضل بردو رأيي مجرد رأي :)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    ابتدي منين مش عارفة

    الرواية شدتني أحداثها في الأول

    وبعدها بدأت أحس بملل وأزهق

    وده مش من عادتي ان اكمل كتاب مش حاباه

    بس كان فضولي إن اعرف الحكاية وليه الناس حاباها خلاني اكمل

    واعتقد إني في نهايتها قلت "ياريتني ما قريتها"

    وصلت لنص الرواية وانا مش فاهمه ليه الرواية اسمها الفيل الأزرق ؟؟

    واتصدمت لما عرفت

    احداث الرواية كويسة نهايتها صادمة

    ناهيك بقي عن ان لازم نفوت جراءة الكاتب في تشبيهاته

    والفاظ ما ينفعش في روايه ادبية تتقال

    ووصفة الدقيق لحاجات كتير كانت ممكن تتفوت

    وشرحه لحاجات واسماء معينه لمشروبات وحاجات

    المفروض ما تتذكر علي الاقل اللي مايعرفش بلاش يعرفها

    في اولها قررت اني اقراها تاني لاني حسيت اني بضيع في احداثها

    بس بعد نهايتها ما اعتقدش اني هاكرر قرايتها

    ممكن العيب مش في الكتاب او الكاتب والعيب فيا

    سؤال

    إيه اللي المفروض اوصله من الرواية ؟؟

    مش عارفة !!!

    ممكن ما فهمتش ..جايز

    ويفضل بردو رأيي مجرد رأي :)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    ابتدي منين مش عارفة

    الرواية شدتني أحداثها في الأول

    وبعدها بدأت أحس بملل وأزهق

    وده مش من عادتي ان اكمل كتاب مش حاباه

    بس كان فضولي إن اعرف الحكاية وليه الناس حاباها خلاني اكمل

    واعتقد إني في نهايتها قلت "ياريتني ما قريتها"

    وصلت لنص الرواية وانا مش فاهمه ليه الرواية اسمها الفيل الأزرق ؟؟

    واتصدمت لما عرفت

    احداث الرواية كويسة نهايتها صادمة

    ناهيك بقي عن ان لازم نفوت جراءة الكاتب في تشبيهاته

    والفاظ ما ينفعش في روايه ادبية تتقال

    ووصفة الدقيق لحاجات كتير كانت ممكن تتفوت

    وشرحه لحاجات واسماء معينه لمشروبات وحاجات

    المفروض ما تتذكر علي الاقل اللي مايعرفش بلاش يعرفها

    في اولها قررت اني اقراها تاني لاني حسيت اني بضيع في احداثها

    بس بعد نهايتها ما اعتقدش اني هاكرر قرايتها

    ممكن العيب مش في الكتاب او الكاتب والعيب فيا

    سؤال

    إيه اللي المفروض اوصله من الرواية ؟؟

    مش عارفة !!!

    ممكن ما فهمتش ..جايز

    ويفضل بردو رأيي مجرد رأي :)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    ابتدي منين مش عارفة

    الرواية شدتني أحداثها في الأول

    وبعدها بدأت أحس بملل وأزهق

    وده مش من عادتي ان اكمل كتاب مش حاباه

    بس كان فضولي إن اعرف الحكاية وليه الناس حاباها خلاني اكمل

    واعتقد إني في نهايتها قلت "ياريتني ما قريتها"

    وصلت لنص الرواية وانا مش فاهمه ليه الرواية اسمها الفيل الأزرق ؟؟

    واتصدمت لما عرفت

    احداث الرواية كويسة نهايتها صادمة

    ناهيك بقي عن ان لازم نفوت جراءة الكاتب في تشبيهاته

    والفاظ ما ينفعش في روايه ادبية تتقال

    ووصفة الدقيق لحاجات كتير كانت ممكن تتفوت

    وشرحه لحاجات واسماء معينه لمشروبات وحاجات

    المفروض ما تتذكر علي الاقل اللي مايعرفش بلاش يعرفها

    في اولها قررت اني اقراها تاني لاني حسيت اني بضيع في احداثها

    بس بعد نهايتها ما اعتقدش اني هاكرر قرايتها

    ممكن العيب مش في الكتاب او الكاتب والعيب فيا

    سؤال

    إيه اللي المفروض اوصله من الرواية ؟؟

    مش عارفة !!!

    ممكن ما فهمتش ..جايز

    ويفضل بردو رأيي مجرد رأي :)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    انا منفعله لاقصي الحدود ..تملوا كلماتي لو جاءت مششته ..

    رغم ان الكلمات الآن تفسد احساسي بالارتباك لكني احتاج الي ان اتكلم ..

    الي عالم البرزخ و العالم السفلي ..يتجول بنا احمد مراد بين العصور ..

    ستتوحد مع كل الاحاسيس..ستشعر بتوتر الكاتب و خوفه و جوعه و عطشه ..

    ستحتاج للسجائر لتخخف من توترك حتي و ان كنت غير مدخن ..

    و ستحتاج للكافيين و تشرب اعداد كبيره من اكواب القهوه و الشاي و كل ما تقع عليه يدك ..

    لن تستطيع النوم .. و نومك لن يجلب لك الراحه ..

    ستعاني ..و تدرك ان لديك مشكله ..

    و تكتشف انها مشكلة ( يحي ) ستغلق الكتاب بعد كل فصل لتلتقط انفاسك ..

    بعد ان تنتهي ..

    ستقرر ان تسامح احمد مراد علي ( مشاهده الجنسيه المفصله الغير مبرره )

    التي كان يمكن ان تزال و لن يقلل هذا من قيمة الرواه شئ.. و لكنك ستسامحه ..

    و تقرر ان تزيل عن راسك كل تفاصيل الروايه ..لان تفكيرك في تفاصيلها

    سيقودك للجنون !!!”

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    الفكرة فى ذكاء الكاتب انه يربط القارئ بعمله وفى المجال دا احمد مراد ذكى جدا وناجح جدا

    ممكن ناس تنبهر بالعمل وانا مقدر دا لكن انا مش منهم

    الفكرة فى العمق المزعوم فى العمل اللى يخلى الناس تقول وتمدح وتنبهر لكن العمق دا بتنكشف سطحيته عند اول ضربه منطقيه او تفكير بقليل من التركيز

    دائما عند تناول اى عمل ادبى بتنظر الى الرساله اللى بتتلقاها من العمل دا

    الرساله هى اللى بتجبرك على حب الروايه وعشقها

    انا عن نفسى لم اجد الرساله فى ثنايا هذه الروايه (وقد تكون المشكله عندى)

    ما شوفتش فى الروايه مشاهد جنسيه خادشه كما المح البعض ولم اجد الفاظ قد تسئ الى القارئ ولكن كنت اتمنى وجود مشاهد او الفاظ على ان اجد هذا (الابتذال) من وجهة نظرى

    قد يكون الكاتب اختار العمق النفسى فى صورة مريض طريقه لبيان قدرته كمبدع

    ولكنى وجدته فشل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هذا النوع من الادب لا يقدم عليه إلا مغامر بارع في ألعاب السيرك . أن تشعل النيران متى تشاء و تلاعبها ثم تطفئها متى تشاء . أن تحرك الزوابع و الاعاصير و تسيطر عليها بهذا الاقتدار !! أن تتحدى الغابات لتقتحمها في ليلها المظلم الى أبعد نقطة تتحملها أعصاب القارئ و صبره ، ليحضى المسكين بإستراحة شحيحة تقتضيها نواميس الرحمة ثم تنطلق به المركبة قبل أن يتمكن من إلتقاط إنفاسه .

    كأني بأحمد مراد في هذه الرواية قرر أن يحشد كل ما يمكن حشده من أدوات و عناصر يمكن ان تخلق أبعادا زمانية و مكانية تمكنه ليجول بقارئه في متاهة زمكانية مرعبة عبر رمال متحركة لا مكان فيها للثبات .

    أعجبتني كثيرا فكرة أن يكون (الحب) هو الخط المستقيم الوحيد الذي يمثل الثبات في الرواية ليكون هو آخر من ينجو من هذا التسونامي.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    أنا مش عارف أقول إيه عن الرواية دي

    حقيقي رواية كاتبها شخص يجمع بين متناقضات كثيرة وصراعات ليس لها حدود

    فهو يجمع ما بين المعرفة بالتاريخ

    والمعرفة بالسحر

    والطب النفسي

    وعالم المراهقة بكل أنواعه

    وفي الآخر يطلع كل ده عبارة عن حلم

    ودي من النهايات الصادمة جدا

    الكاتب متأثر برواية حديث الصباح والمساء لنجيب محفوظ

    الكاتب لديه موهبة الجمع بين التراث والحداثة

    بين العامية والعربية

    بين الواقع والخيال

    حيث يجبر خياله على معايشة الواقع

    ويجب الواقع على معايشة خياله

    أجمل ما في الرواية حريتها

    وأسوأ ما فيها تعديها وعدم احترام الكاتب لذوق القراء والقيم الأخلاقية

    الحكم على الرواية صعب ، فهي من حيث أنها تمتع القارئ فهي ممتعة

    وهي مستفزة من ناحية أخرى لآراء أي قارئ

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    الاسلوب و السرد و الحبكة و الحوار كالعادة ابداع لاحمد مراد بالعكس فى هذه المرة تميز اكثر و هذا تأثير الخبرة لكن فكرة الرواية هى ما اتوقف عنده ما الهدف ما المغزى .؟؟؟؟ ماذا يريد ان يقول احمد مراد فى هذا الكتاب ؟؟؟ الوشم شيء سيء جدا ام ان المخدرات و الكحول مدمرة ام انه يوجد بالفعل اعمال و طلاسم و لا يجب ان نقول ان هذا خرافة و جهل بصراحة لم افهم صدمت لان بعد قراتى لتراب الماس ظليت لمدة شهر افكر فى عبارة عندما يصبح القتل اثر جانبي فيه فكرة واضحة و رسالة هل من الممكن فعلا يكون القتل الحل الوحيد لمشكلات كثيرة جدا و لتجنب اخطار عدة ؟؟؟ لكن فى الفيل الازرق لا اعرف اعتقد انه لو ان الفيل الازرق هى الرواية الاولى لاحمد مراد ما حققت هذا النجاح

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب جميل وان كان يعيبه الالفاظ الصريحة التى تصل الى حد الفجاجة ولكن دى سمة احمد مراد كما كان فى تراب الماس ايضا

    يعيب ايضا وصف صريح جدا لجسد النساء و العملية الجنسية وهناك الكثير من الايحاءات فيها بشكل مبالغ فيه جدااااااااااااااااااااااا

    هناك بعض الاجزاء فيها شعرت بتوهان فى الرواية وعدم استطاعتى متابعة الاحداث

    ولكنها شيقة جدا انهيتها فى وقت اقل بكثير من الوقت الذى انهيت فيه تراب الماس

    اعيب ايضا عن نهاية الرواية

    كانها سوف تكرر ثانية بعد ظهور الوشم على ذراع البطل كأننا فى حلقة مفرغة لن تنتهى ابدا

    كنت اتمنى نهاية افضل من هذه

    لكنى استمتعت بها

    ولكن الافضل فى رايى حتى الان تراب الماس وبعدها الفيل الازرق

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون