مراجعات رواية هكذا خُلقت

ما قريتها

نتمنى

رائع

تعلم

جيد

كيف

فهمت من القصة انه كان رجلا يسكن في الفندق بينما هو يتغذى فطوره تاتي له بنت جميلة ورشيقة وهو تخيل ان تحضر كتاب و تطلب منه المضاء لكن لم يحدث ذالك ابدا بل اخذت ورقة من ملفاتها وقالت له انها من طفلة مجهولة و طلبت منها ان لا تعطيه معلوماتها الشخصية فقالت له اذا اردت ان ترمي القصة فارميها واذا اردت ان تنشرها فانشرها وذهبت وبعدها طلع الى غرفته ليقرا القصة وفهم كيف كانت تعيش البنت وتوصف احساسها وعواطفها و كانت الكثثير من الشخصيات فبعد انتهاءه خلد الى النوم وفكر بنشر القصة لانها تستحق ذالك لكل لا يملك عنوان مناسب للقصة فاعاد قراءتها فانتبهي الى كلمة هكاذا خلقت فاخذها عبرة للعنوان والى اخره......

أجمل ما في القصة هو السرد واللغة القوية ولعله هو الشئ الوحيد الذي استفدته من هذه الرواية.

لم تعجبني كثير من النقاط رغم أني لم أكمل القراءة ولكن عدم احترام صاحبة القصة للحجاب هو أكثر ما أغضبني، وتحدثها عنه بشكل غير لائق .

شئنا أم أبينا يجب علينا احترام جميع البشر بلونهم وثقافتهم وبيئتهم ودينهم .

ولم أنصدم كثيرًا من أنانيتها الحمقاء، فشخص بمثل هذا التفكير يجب أن يكون في نهاية المطاف بتلك التصرفات الغير عقلانية .

جميل استمتعت بقصة المتمردة المغرورة رغم أنها نرفزتني جدا إلى أبعد حد ينفز فيه كتاب تصلح لدراسة شخصية النرجسيين البغيضة على شريحة النساء وأصداءه لإن الإضطراب هذا يصيب غالبا الرجال لكن أيضا استسلام زوجها لدلعها وكيدها يثير الغيظ أكثر واعترفت هي أنه ما جعلها تتمادى المهم رواية ستسمتع بها وتغضب منها .

وقت قرأت رواية مجدولين وقرأت هكذا خلقت ادركت ان المظاهر الترف والتمرد والنكد نكران المعشر من النساء امر وارد والخيانة تبلور هذه الأفعال المشينة من قبل النساء ... رحم الله الكاتبة الى ما صارت اليه ونسأله الله الغفران لها ولزوجها والمألف محمد حسين هيكل

لعل كاتبة القصة عانت من بعض الامراض النفسية التي كان بالامكان معالجتها في زماننا الحاضر. لم ار في شخصيتها سوا الغرور والغيرة وظلم من احسن اليها! ولكني في نهابة القصه دعوت الله لها ولنا بان يلهمنا من علمه ما يجنبنا الظلم.

جذبي عنوان الرواية لذلك بدأت بقرائتها ولكن كاقصة اجدها ممله وطويله جداً جاهدت نفسي كثيير حتى اصل للنهايه لعل وجهت النظر تختلف ولكن مازلت عن رأيي🙂

احببت القصه والاسلوب الرائع لصاحبه القصه لكني استغرب ان التزام والدها الديني وتربيته المحافظه لم تكن رادعا لها في حياتها ولم تنفعها اذن هناك خلل

كانت البداية مشوقة ولكن كثرت بعد ذلك المبالغات في الاحداث وتصوير الانثى على انها خلقت للغيرة والانانية، لم استطع انهاء اخر فصلين من الرواية