فهمت من القصة انه كان رجلا يسكن في الفندق بينما هو يتغذى فطوره تاتي له بنت جميلة ورشيقة وهو تخيل ان تحضر كتاب و تطلب منه المضاء لكن لم يحدث ذالك ابدا بل اخذت ورقة من ملفاتها وقالت له انها من طفلة مجهولة و طلبت منها ان لا تعطيه معلوماتها الشخصية فقالت له اذا اردت ان ترمي القصة فارميها واذا اردت ان تنشرها فانشرها وذهبت وبعدها طلع الى غرفته ليقرا القصة وفهم كيف كانت تعيش البنت وتوصف احساسها وعواطفها و كانت الكثثير من الشخصيات فبعد انتهاءه خلد الى النوم وفكر بنشر القصة لانها تستحق ذالك لكل لا يملك عنوان مناسب للقصة فاعاد قراءتها فانتبهي الى كلمة هكاذا خلقت فاخذها عبرة للعنوان والى اخره......