ذاكرة غانياتي الحزينات > مراجعات رواية ذاكرة غانياتي الحزينات

مراجعات رواية ذاكرة غانياتي الحزينات

ماذا كان رأي القرّاء برواية ذاكرة غانياتي الحزينات؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

ذاكرة غانياتي الحزينات - غابرييل غارسيا ماركيز, صالح علماني
أبلغوني عند توفره

ذاكرة غانياتي الحزينات

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.4
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    غثاء، هباء، هراء، ..راء!!!!

    شتان الفارق بين هذه المعالجة الفقيرة الضحلة الفجة، وبين المعالجة الراقية الشفيفة المعبرة لماريو بينديتي في رائعته الهدنة لفكرة الحب في آخر العمر الذي يقلب كيان المرء ويعيد إليه الروح!

    رواية عديمة المنطق، عديمة الحس، عديمةالأدب، لم استشعر فيها أي ملمح جمالي من أي نوع، وما وجدت فيها إلا بيدوفيليا واحتفاء بالعهر والتهتك من رجل عجوز متصابي بائس بصورة تدعو للتقزز لا الشفقة!

    هذه الرواية كانت اشهارا لإفلاس ماركيز وشهادة لوفاته ككاتب قبل وفاته الفعلية بعشر سنين!

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    5 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    الكتابة التي تبعث على التقيؤ ليست بأدب.

    "كفاكم ابتذالا" صرخ تشيخوف ذات مرة . ربما يحدد نجاح أو فشل النص الروائي القدرة على صياغة التفاصيل النفسية وتخبطاتها ضمن أحداث محبوكة بلغة ذات نكهة خاصة . قد يتواجد ذلك هنا لكن ما الحامل الذي يجعل القارئ ينجذب أكثر للقراءة و وللهاث خلف الحروف أي مشاعر تحركه ! المشاعر السفلية فقط!

    حسنا . لا أحد ينكر لماركيز قلمه وإبداعه . ثم ماذا بعد هنا.

    عندما يطرح الموضوع الجنسي بطريقة مخدمة في العمل الأدبي يكون ذلك ابداعيا لكن عندما يدلق بطريقة فجة تخرج العمل الروائي من قدرته على ايصال ذاته بذاته وتتكئ على تلك الأمور لتوصله بكم جيد من "المخدرات"

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    بالتأكيد قراء ماركيز يجب ألا يكونوا من القراء الاعتياديين..أقصد بالقراء الاعتياديين هؤلاء الذين يقرؤون وهم يأكلون مثلاً أو لشغل وقتهم في الحافلة أو القطار أو الطائرة أثناء السفر..هؤلاء الذين لا يستطيعون منح تركيزهم بالكامل للكلمات التي بين أيديهم ويعتبرونها مجرد ترفيه أو طريقة لبعثرة الوقت الممل أو ماشابه..

    ماركيز دائماً يأخذك إلى منطقة لا تستطيع الفكاك منها ..لأنها ببساطة فيك..داخلك ..فهو يتوغل إلى تلك الأعماق الضيقة الميكروسكوبية التي في الإنسان بكل رحابته وقدرته على الحكي ويتلوها عليك تماماً كما تلا بطل القصة هنا حكاياته الأثيرة على الطفلة الأنثى التي أحبها وهي نائمة ولم يرد منها حتى أن تكلمه أو تبادله الحديث..لم يرد إلا وجودها ..هذا الوجود الذي صنعه هو..إننا في كثير من الأحيان أو في كل الأحيان كل الحكاية..والذين يعيشون معنا أو بداخلنا في حقيقتهم هم نحن الغائبة الحاضرة التي تبحث عنا في كل شيء..في القصة هو ابن تسعين لكنه أبداً لا يشعر إلا أنه هو..ذلك الرجل الذي بدأ جنونه ورحلاته المكوكية في الدنيا مذ كان في الثانية عشرة أو أقل..إن الشيء الوحيد الذي ينبهنا لأننا كبرنا في السن هو الشكل الخارجي أما بداخلنا فنحن لا نتغير أبداً إلا في بعض القناعات واتساع أو اختلاف وجهة النظر لكن نحن...رؤيتنا...تعاطينا مع الأمور ...تظل هي هي..إننا مختبرون بالحياة..مفتونو ومبتلون بها..وغارقون فيها حتى الموت...وفي كل حياتنا نظل نبحث عن الشيء الذي لا نعرفه أو لانراه بدأب من أجل أن نرى..فقط من أجل أن نرى..فالرؤية والمعرفة هما المحفزان الأساس لاستكمال الحياة رغم أنهما لا تكتملان أبداً...ربما ماركيز دائماً يعلمنا ألا نكون أسرى للعينين المغروستين في رؤوسنا وأن نتحرر أكثر فلو دققنا النظر سنكتشف أننا ككل عين كبيرة جدا على الحياة لكن المشكلة فقط في الإدراك..هذا الإدراك الذي لا يأتي بالاستسلام للقوالب الجاهزة سابقة الإعداد ولكن يأتي ويتأكد بالتدريب وشحذ الحواس بكل وسائل الروح والجسد الممكنة التي تمكننا من أن نرى ما وراء الأشياء وما بينها..بل..ونراها هي نفسها على حقيقتها...ومازلت مع المايسترو جابو وماركيز(كلاهما واحد) عن الماهيات الحقيقية التي قد تكون هي نفسها من صنع الخيال ..فالخيال حقيقة بل أكثر من حقيقة طالما طاله الإدراك.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    يُطفىء شمعتُه الـ تسعينيه, يخُالجُهُ شعُورٌ بـ أن يطلب عذراءَ كـ هديّة ميلادٍ صغيرة. تتفاقمُ الرغبةُ في داخله لـ ينقُرَ بأصابعهِ رقمَ السيّدة التي تهبُ أجسادَ الفتياتِ. تُعطهِ طفلَة لـ يرتبطَ بـ رُوحها فيما بعدْ.

    الرواية هذهِ رُغمَ قُصرهَا فـ هي تُؤكّدُ أنّ الحُب لا يقترنُ بالجَسدِ فقط, إنّما هُو روُحٌ قبلَ كُلِّ شيءٍ. والحُبُ بلا عُمُرٍ, رُغم امتعاضي من فكرة ماركيز هذه , رُبّما لأن الشيب لمْ يتعربشَ على شعري بعدُإلا أنّها لا تبدُو سائغَة أبداً. ماركيز هكَذا دَوماً يتخذُ الدورَ الزمنيّ صديقاً لـ رواياته, فـ يحكي عنْ الحُبَّ في المئة كَما هُنا.

    مراجعة كتبتها عام 2008

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2
المؤلف
كل المؤلفون