مراجعات رواية السجينة

حزين جدا ماعانته العائله لاذنب لاطفال ذهاب نصف عمرهم والظلم الذي عانو منه عائله اوفقير ، ولكن تعلمت من الروايه عل حب اصغر تفصيل في حياتنا نحنا لا نشعر به والمقاومة والقوة عل تمسك بثبات انفسهم رغم الظلم والاستبداد والقهر

روايه رائعه تعلمنا العيش بكرامه ومطالبه الحقوق وبناء الشخصيه وحب العائله المتبادل والإصرار عل الحريه

واحدة من أجمل الروايات التي ستزخر بها مكتبتك...

أجمل رواية وكتاب عن أدب السجون...

رواية مؤلمة جداً وحزينة لأبعد الحدود...

أجمل رواية قرأتها بعد الرواية العظيمة "العدامة" لتركي الحمد...

أبداً أبداً لن تندم إن قرأتها

وهي أول رواية ستخطر ببالي لمن يريد القراءة..

هذه الرواية (السجينة) تجمع بين الامل والالم والالم كبير ومن شدته وفظاعته يخيل اليك انها مبالغات ولكنها الحقيقة. مليكة اوفقير المغربية من حياة القصور الى حياة اهل القبور،رغم ان حياة القبر كانت لتكون اشد رفاهية. سجن العشرون عام وكفاح الوصول ورغبة العيش.

إلى أي مدى يستطيع الإنسان أن يحتمل السجن والموت البطيء في سبيل الحياة والحرية، وكم ستصمد روحه نقية لا تشوهها يد سوداء تستطيع أن تطالها بكلمة واحدة فقط كي تنال منها.

من للأبرياء سوى روحهم المتمسكة بالحياة حتى تقاوم!

لا أحد، فاحم نفسك ما استطعت.

كم ابكتني وأثرت بي هذه الروايه خصوصا بعد ان رأيت ابطالها الحقيقين الظلم والقسوة شيء مؤلم لا يتحملة اي انسان ومن المبهر قدرت ابطالها بالتعايش مع هذه الاحداث اكثر ما اثر فيني الاخ الاصغر وما اكتشفه بالحياة منذ لحظة الهروب ابداااع فعلاً 👍👍

لم أتخيل أبدا ان هناك حياة بهذا الترف في قصور الملك ، ولم أتخيل أيضا أن هناك أخرى بهذه القسوة في السجن!

كان الكتاب يصف طريقتي عيش متناقضتين تماما و هذا ما استغربت وجوده في حياة شخص واحد !

كان كتاب رائع و مشوق استمتعت به.

راوية مبدعة و لمستني بمعظم تفاصيلها

رغم اني لم افهم تحول البطلة للدين المسيحي في نهاية الامر

لكنها رواية تحكي الكثير من عذابات الحياة

أنصح به الجميع ، عندما تقرأة ستندهش حد الصدمة كتاب عن الفرح والحزن والألم والحرمان والظمأ النفسى والعاطفى.

رواية رائعة وتترك أثرا بالنفس إذ الأب الذي تنشأ في ظله متفاخراً هو ذاته الجلاد الذي يقمعك بكلتا يديه ....

ننظر إلى الجانب الاخر ف ال اوفقير لم يعملو شي انه خطأ ابيهم حاول قتل الحسن بن محمد ملك البلاد

الرواية عبارة عن سيرة ذاتية لحياة مليكة اوفقير التي عاشتها كسجينة في قصور الملك المغربي

رائعة جداً رغم انها تتحدث عن عمر ضاع ظلماً الى ان اسلوبها المشوق شدني الى اخر سطر

من أروع الروايات التي تركت في نفسي أثر ..

سرد ممتع ..

لاتمل من المتابعة ..

رواية جداً رائعة … وقوووية

بعد الانتهاء من قراءتها … لم آجد رواية بقوتها

كتاب جيد جدا، لكنه يبعث على الحزن بسبب قصة أبطاله الحقيقة المأساوية.

نسيج من الخيال اكثر من واقع.. (استنتاج شخصي مبني من احداث الرواية)

قصة حزينة بلغة عميقة بليغة , كتاب لا أندم على إعادة قرائته أبداً .

أكثر رواية كان لها تأثير نفسي علي جداً رائعه واستمتع في القراءة

ما أصعب أن تتصنع عدم الإهتمام بشخص ، أنت لاتفكر إلا به •‏

النسخة الموجودة هنا فيها نقص كبير ومخل عن النسخة الورقية