هذه الرواية (السجينة) تجمع بين الامل والالم والالم كبير ومن شدته وفظاعته يخيل اليك انها مبالغات ولكنها الحقيقة. مليكة اوفقير المغربية من حياة القصور الى حياة اهل القبور،رغم ان حياة القبر كانت لتكون اشد رفاهية. سجن العشرون عام وكفاح الوصول ورغبة العيش.