تصف المقولة نهاية العالم بأنها ليست حدثًا ننتظره، بل هي كل يوم.. كل جريمة.. كل انتهاك، وكل سرقة، وكل قتل. نستيقظ كل يوم على نهاية العالم، ونودِّعها قبل أن نغلق جفوننا ليلًا.
عالمي الهادئ
نبذة عن الرواية
"في أول أيام سجني العسكري، زارني والدي، وسألني "ماذا تفعل؟". أخبرته أنني لا أريد حمل السلاح، لا أريد أن أشترك في الحرب. أخبرته بحلمٍ زارني الليلة السابقة، عن أن الحرب توقفت، لأن جمع الجنود في كل الجيوش قرروا ذات صباح أن يتوقفوا عن حمل السلاح. قال لي: لن تستطيع تغيير العالم فردًا رددت: إن لم أغيره، سأحاربه. وهكذا كانت حياتي، أمضيتها أحارب هذا العالم.. وأسوا ما يحدث عندما تحارب العالم، أنك لن تدرك أبدًا أنك تخوض كل المعارك الخاسرة، إلا قرب النهاية.. أنا أكره هذا العالم.. أنا آسفٌ لك؛ جعلتك جزءًا من حربي الخاسرة."التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2018
- 127 صفحة
- [ردمك 13] 9789777514309
- روافد للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
20 مشاركة