روحاً > اقتباسات من كتاب روحاً

اقتباسات من كتاب روحاً

اقتباسات ومقتطفات من كتاب روحاً أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

روحاً - أحمد حمادي
تحميل الكتاب

روحاً

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ‫روحًا (١٠)

    ‫ (قُلۡ أَنزَلَهُ ٱلَّذِي يَعۡلَمُ ٱلسِّرَّ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ إِنَّهُۥ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا) الفرقان [٦]

    ‫ حتى أسرارك العميقة، ستجد أن القرآن يخاطبها بلطف ويعتني بها وإن كانت ندوبًا يعالجها برفق ولا حاجة لكشفها

    ‫ لا حياة من دون القرآن والله.

    مشاركة من TagKatt
  • ❞ رزقك ينزل من السماء، لا تمتد إليه يد باغٍ، ولا تتخطفه عين حاسد، ينزل من السماء إليك، بالقدر المعلوم من دون تأخير، ينزل محفوظًا، غير منقوص، ولا يختلط مع رزق شخص آخر. ❝

    مشاركة من Wessam Ennara
  • ❞ الله قائم على رزقك، والخزائن ملأى لا تنفد،

    ⁠‫إنما هي الحكمة والدراية يا صديقي

    ⁠‫فلا تقلق.. ❝

    مشاركة من Wessam Ennara
  • ‫ لا يُسكِن القرآن آلامك فحسب دون أن يرشدك إلى العلاج، أو يبث الأمل في روحك دون أن يخبرك عن طريق النجاة، إنه يحيي قلبك ثم يرشد جوارحك إلى أسباب الحياة التي تستطيع أن تفر بها من قدر إلى آخر.

    مشاركة من Hadeer Ihab
  • من أهم أسباب الاتزان الداخلي (الروحي) هو معرفة أن كلمة الرزق شاملة لكل أمر تسكن به روحك ويقر به عيشك ويصلح به حالك مما أحله الله في هذه الأرض،

    مشاركة من Hadeer Ihab
  • وحتى تفهم شيئًا من هذه العظمة، عليك أن تفهم أننا لا نكاد نرى إذا ارتفعنا عن الأرض شيئًا يسيرًا، الأرض ذاتها لا ترى بين الكواكب، والكواكب لا تذكر في مجرة درب التبانة، وهذه المجرة هي من آلاف المجرات الموجودة، كل هذا والسماوات وما فيها من مخلوقات، هي بالنسبة للكرسي كسبع دراهم ألقيت في ترس، وهذا الكرسي بالنسبة للعرش (أعظم المخلوقات) كخاتم ألقي في صحراء كبيرة، يا الله، شيء لا يدركه العقل والله، هذه عظمة المخلوقات من دونه فكيف بعظمة من يتكلم بهذا الكلام، وكيف هو حال هذه المخلوقات حين يتكلم سبحانه، لا ريب أن هذا الأمر له علاقة بما يحصل

    مشاركة من ساردونيا
  • (وَيَسۡـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلۡجِبَالِ فَقُلۡ يَنسِفُهَا رَبِّي نَسۡفًا ١٠٥ فَيَذَرُهَا قَاعًا صَفۡصَفًا ١٠٦ لَّا تَرَىٰ فِيهَا عِوَجًا وَلَآ أَمۡتًا ١٠٧ ) طه [١٠٥-١٠٧]. يقول: جذبتني هذه الآية واستوقفتني فتوقفت عن التلاوة، أطلت النظر فيها، ثم أخذت أكررها بروية وتأمل، وبينما أنا هكذا في حالة التكرار هزتني وأخذتني إلى عالم آخر، أصابتني رعشة وشعرت بأن ثمة قوة أُنزلت بداخلي وروحي، جعلتني أقول بعفوية (يارب. جبال تنسفها! أيعجزك ورم؟ أتعجزك آثاره؟. لا والله لا تعجزك) ودخلت في نوبة بكاء وانكسار، شعرت بأني قد وجدت مخرجًا بعد أن أقفل الأطباء في وجهي كل أمل، شعرت أن ربي قادر عليها، وأنها تحت قهر الله، أنا

    مشاركة من Eman Soliman Ibraheem
  • لكل شيء..

    ‫ حتى ألمك الملتصق بك

    ‫ سيزول في لحظة غير متوقعة!

    ‫ اطمئن

    مشاركة من Ola shaban
  • ربنا القدير القريب المجيب (حكيم)، فمن تمام إيماننا بجميع أسمائه وصفاته أن نؤمن بحكمته عز وجل، فكما نؤمن بقدرته وأنه على كل شيء قدير، لابد أن نؤمن بحكمته وأنه يفتح لنا من الأبواب ما يناسب كل واحدٍ منا.

    مشاركة من Eman Soliman Ibraheem
  • ❞ ورغم أني أجد بركة القرآن من الطمأنينة والسكينة إلا أنني كنت أريد أكثر وأكثر، أريد شيئًا يجيبني فكريًا ويغذيني شعوريًا إلا أن وقعت عيني على نصيحة خالدة ربانية تقول: ( ٱقۡرَأۡ بِٱسۡمِ رَبِّكَ ٱلَّذِي خَلَقَ ١ ) العلق [١] ❝

    مشاركة من Ouahli Brahim
  • يبتلينا ليطهرنا ويرفع منزلتنا، أو قد يكون ما نظنه ابتلاء هو رحمة تستتر خلف الحجب ولا ندرك حكمتها

    مشاركة من دينا ممدوح
  • والله إن الله حسن التدبير، لطيف، يعاملنا برحمته وبحسب احتياج المرحلة، يشعرنا في ثنايا الطريق أننا مغمورون بالألطاف ونسير من قدر إلى قدر على عين منه سبحانه وإحاطة وبطرق ربما لا نفقهها ولا نتوقعها.

    مشاركة من دينا ممدوح
  • والله إن الله حسن التدبير، لطيف، يعاملنا برحمته وبحسب احتياج المرحلة، يشعرنا في ثنايا الطريق أننا مغمورون بالألطاف ونسير من قدر إلى قدر على عين منه سبحانه وإحاطة وبطرق ربما لا نفقهها ولا نتوقعها.

    مشاركة من دينا ممدوح
  • مكان في الوجود للصدفة أو للحدث العارض..

    ‫ أنت مغمور بالألطاف في كل خطواتك..

    ‫ اطمئن

    مشاركة من ghazl mousa
  • ‫ ضيقة النادمين ليست كأي ضيقة،

    ‫ ينكرون أنفسهم حينها، وتضيق عليهم الأرض، لتتسع لهم السماء فيدخلهم الرحمن في رحمته.

    ‫ ( ثُمَّ تَابَ عَلَيۡهِمۡ لِيَتُوبُوٓاْۚ إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلتَّوَّابُ ٱلرَّحِيمُ ١١٨ ) التوبة [١١٨]

    مشاركة من Achaimaa Adel
  • أدركت حينها عجز الإنسان، لا يكفي أن تريد لتفعل

    مشاركة من هند أحمد السيد
  • ‫ (قُلۡ أَنزَلَهُ ٱلَّذِي يَعۡلَمُ ٱلسِّرَّ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ إِنَّهُۥ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا) الفرقان [٦]

    ‫ حتى أسرارك العميقة، ستجد أن القرآن يخاطبها بلطف ويعتني بها وإن كانت ندوبًا يعالجها برفق ولا حاجة لكشفها

    ‫ لا حياة من دون القرآن والله.

    مشاركة من Muhammad Sami
  • جبريل الملك العظيم أمين وحي السماء وأحب الملائكة إلى الله،

    مشاركة من ✨ Hope ✨
  • الله لا يتعامل معنا بأخطاء غيرنا! الله أكبر من مفاهيم البشر وألطف وأرحم بنا منهم، يدبر الأمور، ويمتن في ساعة غير متوقعة ويعيد ترتيب الأمور بحكمة ودراية ونسق جميل

    مشاركة من Mohamed Alwakeel
  • إلى المتعثرين.. إذا ما زال نبض حب الله ورسوله في قلوبكم، وما زال الضمير الذي يؤنبكم بعد الذنب قائم يكاد يقتلكم، وإذا ما زال هناك شيء في القلب يخبركم أن هذا حلال وهذا حرام في كل وقيعة في حياتكم..

    ‫ فاعلموا أنكم ما زلتم في معسكر الأخيار وإن زللتم، وما زالت رحلة التوبة والإنابة قائمة، فليرى الله منك حسن الصنيع..

    مشاركة من Shaima Gad