روحاً > اقتباسات من كتاب روحاً

اقتباسات من كتاب روحاً

اقتباسات ومقتطفات من كتاب روحاً أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

روحاً - أحمد حمادي
تحميل الكتاب

روحاً

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • قال إبليس: وعزتك لا أبرح أُغوي عبادك ما دامت أرواحهم في أجسادهم فقال (الله): وعزتي وجلالي لا أزال أغفر لهم ما استغفروني.

    مشاركة من Marwan H.
  • أن الله قدير، أن الله قريب، أنه لن يتركك، أن دعاءك مسموع، أنه معك ولو كان العالم كله ضدك، أنه سيؤمّنك وسينقلك من وسط الأوجاع إلى بر الأمان. ها هو يعرّفك بقدرته وأفعاله من فوق سبع سماوات، يخبرك أنه ينصرك حين يغيب الناصر، وأنه يعينك حين يختلف عليك الناس ويندر المعين، يُفهِمك أنه المأوى والجابر، وأن جبره ليس كأي جبر لاسيما في لحظتك الخانقة حينما تكون مغلوبًا على أمرك.

    مشاركة من Marwan H.
  • تبعثرك الأزمات والهموم، تخنقك،

    ‫ وتأخذك هنا وهناك وتؤويك (آية)

    ‫ ( أَلَا يَعۡلَمُ مَنۡ خَلَقَ وَهُوَ ٱللَّطِيفُ ٱلۡخَبِيرُ ١٤ ) الملك [١٤]

    مشاركة من هاجر
  • كل الأوجاع لو اجتمعت عليك بقسوتها،

    ‫ لن تتمكن من حرمانك من ضحكة قدرها الله لك

    ‫ (وَأَنَّهُۥ هُوَ أَضۡحَكَ وَأَبۡكَىٰ ) النجم [٤٣]

    ‫ هو، فلا تظن أن سعادتك بيد غيره

    ‫ افرح الآن بألطافه وبرحماته

    مشاركة من dima
  • وستكتشف يومًا ما أن تلك الدعوات التي لم تتحقق، والتي ألححت على الله فيها بالدعاء، وتضرعت معها في الأسحار، وبكيت بها في السجدات، كانت طوق نجاتك من النار، قد ادّخرها الله لك في الآخرة.

    مشاركة من Karim Ahmed Elaggan
  • لو تأملنا دعاء الاستخارة وحاجتنا إليه لأدركنا حقيقة الضعف البشري (فأنت تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم)، ومهما اجتهد الإنسان في تلمس الأسباب وإعمال علمه وبصيرته، فإنه لا يدرك مآلات الأمور، فقد يكون الشر فيما ظاهره الخير، ويكون الخير فيما ظاهره الشر.

    مشاركة من Karim Ahmed Elaggan
  • لماذا لا نرسل دعواتنا إلى السماء بثقة أنها ستأتي في الوقت المناسب والقدر المناسب وفي المكان المناسب وبالشيء المناسب وأنه سبحانه سيأتي بالعوض الجميل إن لم يؤتنا ما أردنا.

    مشاركة من Karim Ahmed Elaggan
  • لماذا نتعلق بأشياء لا نعلم خفاياها وعواقبها؟

    ‫ لماذا لا نعي أن اختيارات الله خير لنا من اختياراتنا لأنفسنا؟

    ‫ ولماذا لا نفهم أن ثمة شيئًا في طريق الدعاء اسمه (العوض الجميل)؟

    مشاركة من Karim Ahmed Elaggan
  • ألا تلاحظ أننا أثناء الدعاء نريد رزقًا معينًا (مما نرى أنه يناسبنا) ونتعلق به تعلقًا يصرفنا عن أمور أهم، ونريده بطريقة معينة، بل أحيانًا في ساعة معينة كذلك، نتمسك به وكأنه أمر مفصلي لا نستطيع التأخر عنه أو أن يتأخر هو عنا

    مشاركة من Karim Ahmed Elaggan
  • فروعة الفرج تأتي في اللحظة غير المتوقعة

    ‫ (لَا تَدۡرِي لَعَلَّ ٱللَّهَ يُحۡدِثُ بَعۡدَ ذَٰلِكَ أَمۡرًا ) الطلاق [١]

    مشاركة من Karim Ahmed Elaggan
  • من أهم أسباب الاتزان الداخلي (الروحي) هو معرفة أن كلمة الرزق شاملة لكل أمر تسكن به روحك ويقر به عيشك ويصلح به حالك مما أحله الله في هذه الأرض، وعلى أنه ليس محصورًا في المال فقط، ولذا قال النبي صلى الله عليه وسلم في حق خديجة رضي الله عنها «إني رزقت حبها»، فالحب الطاهر رزق، والعائلة رزق، والأصدقاء الأوفياء رزق، ولك أن تنظر وتتأمل في أرزاقك.

    مشاركة من Karim Ahmed Elaggan
  • يقتلنا بعض الأحيان الخوف من المستقبل والمجهول، إلى أين ستسير خطانا، ماذا سيحدث هل سيحصل ما أريد، أين سينتهي بي المطاف؟ إلى أن نفكر في مشاكل لم تحدث بعد، ونصطنع مخاوف لا وجود لها، وهنا قد تتأزم الروح وتضيق حين لا نضع حدًا لهذه الكثرة من الانشغالات الداخلية بالأمور المستقبلية، التي يكون نتاجها خوف واضطراب وقلق على كل شيء ولربما يفقد الإنسان روحه، ويموت لديه الشغف ويشعر بأنه ميت، مشتت لا يدري ماذا يفعل.

    مشاركة من Karim Ahmed Elaggan
  • إن هذا القرآن عزيز جدًا، يعطي كل روحٍ بمقدار ما فيها من تفتحٍ وإقبالٍ عليه بحب وتطلع، وينغلق عن تلك الأرواح الشاردة الباردة التي تقرؤه كقراءتها لأي كتاب.

    مشاركة من Ahmed Shaban
  • ستظل هناك فجوة عميقة بيننا وبين سكون أرواحنا وطمأنينتها إذا لم نتلقَ هذه الآيات كما تلقاها جبريل في السماء السابعة

    مشاركة من Ahmed Shaban
  • ❞ من خلق المستحيل قادرٌ على قهره عز وجل، ومن أعدم الأسباب قادر على إيجادها وخلقها. ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ من خلق المستحيل قادرٌ على قهره عز وجل، ومن أعدم الأسباب قادر على إيجادها وخلقها. ❝

    مشاركة من Fatma
  • أن الله قدير، أن الله قريب، أنه لن يتركك، أن دعاءك مسموع، أنه معك ولو كان العالم كله ضدك، أنه سيؤمّنك وسينقلك من وسط الأوجاع إلى بر الأمان. ها هو يعرّفك بقدرته وأفعاله من فوق سبع سماوات، يخبرك أنه ينصرك حين يغيب الناصر، وأنه يعينك حين يختلف عليك الناس ويندر المعين، يُفهِمك أنه المأوى والجابر، وأن جبره ليس كأي جبر لاسيما في لحظتك الخانقة حينما تكون مغلوبًا على أمرك. ورغم أن القصة ليست لك والآيات لم تتنزل عليك، إلا أن ما يحدثه هذا الكلام من حالات بداخلك تجعلك تبكي، وتُفهمك أنك أنت المقصود..

    مشاركة من Karim Ahmed Elaggan
  • ‫ ( أَوَمَن كَانَ مَيۡتًا فَأَحۡيَيۡنَٰهُ وَجَعَلۡنَا لَهُۥ نُورًا يَمۡشِي بِهِۦ فِي ٱلنَّاسِ ) الأنعام [١٢٢]

    ‫٧.٧٥٣ مليار نسمة!

    ‫ يختارك من هذا الازدحام ليحييك بكلامه، يا لهذا الاصطفاء

    ‫ هنيئًا لك.

    مشاركة من Ahmed Shaban
  • ‫ ( أَوَمَن كَانَ مَيۡتًا فَأَحۡيَيۡنَٰهُ وَجَعَلۡنَا لَهُۥ نُورًا يَمۡشِي بِهِۦ فِي ٱلنَّاسِ ) الأنعام [١٢٢]

    ‫٧.٧٥٣ مليار نسمة!

    ‫ يختارك من هذا الازدحام ليحييك بكلامه، يا لهذا الاصطفاء

    ‫ هنيئًا لك.

    مشاركة من Ahmed Shaban
  • ‫ ( أَوَمَن كَانَ مَيۡتًا فَأَحۡيَيۡنَٰهُ وَجَعَلۡنَا لَهُۥ نُورًا يَمۡشِي بِهِۦ فِي ٱلنَّاسِ ) الأنعام [١٢٢]

    ‫٧.٧٥٣ مليار نسمة!

    ‫ يختارك من هذا الازدحام ليحييك بكلامه، يا لهذا الاصطفاء

    ‫ هنيئًا لك.

    مشاركة من Ahmed Shaban