❞ (وَخَلَقَ كُلَّ شَيۡءٍ فَقَدَّرَهُۥ تَقۡدِيرًا). ❝
روحاً > اقتباسات من كتاب روحاً
اقتباسات من كتاب روحاً
اقتباسات ومقتطفات من كتاب روحاً أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
روحاً
اقتباسات
-
الآلام التي تقودك إلى ربك،
نعمة لا تقدر بثمن..
إنها تقودك إلى الحياة …
تسير بك إلى الجنة.
مشاركة من Hadeer Ihab -
وإن أحدنا ليقرأ الآية مرات كثيرة، وهو غافل أو عجول، فلا يخرج منها بشيء، وفجأة ومن دون موعد يشرق النور في قلبه وكأنه يسمعها لأول مرة، فتتفتح له من العوالم ما لا يخطر ببال، وتصنع في حياته صنع المعجزة، وكأنها تبث فيه روحًا جديدة، روحًا قوية، روحًا ذات بصيرة، تُمده بمدد السماء في كل خطوة يخطوها.
مشاركة من norayousry25 -
إن فاتك شيء واحترق قلبك عليه، وإن لم تأتِ تلك الدعوات بما أردت، فلا تحزن
(فَأَرَدۡنَآ أَن يُبۡدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيۡرًا مِّنۡهُ)
مشاركة من Hadeer Ihab -
تبعثرك الأزمات والهموم، تخنقك،
وتأخذك هنا وهناك وتؤويك (آية)
( أَلَا يَعۡلَمُ مَنۡ خَلَقَ وَهُوَ ٱللَّطِيفُ ٱلۡخَبِيرُ ١٤ ) الملك [١٤]
مشاركة من Asmaa Saad -
حتى في خروجك وأنت ضائق صدرك، لا تدري إلى أين تذهب، لا يتركك!
هذه مريم ألجأها ألم الطلق إلى جذع النخلة، وهي لا تدري أنه مكان الفرج،
(فَأَجَآءَهَا ٱلۡمَخَاضُ إِلَىٰ جِذۡعِ ٱلنَّخۡلَةِ) مريم [٢٣] قد يلجئك اشتداد الأزمة إلى مكان نهاية الألم، أنت محظوظ، ففي كل خطواتك لطف ومعية…
مشاركة من Asmaa Saad -
وَأَيُّوبَ إِذۡ نَادَىٰ رَبَّهُۥٓ أَنِّي مَسَّنِيَ ٱلضُّرُّ وَأَنتَ أَرۡحَمُ ٱلرَّٰحِمِينَ ٨٣ ) الأنبياء [٨٣]
مشاركة من أحمد البهيدي -
ولئن تلقى الله وأنت مثخن بجراح المعصية خير لك من أن تلقاه وأنت مستسلم لها، وثقوا وكونوا على يقين أن نصر الله قريب.
مشاركة من Asmaa Saad -
إلى المتعثرين.. إذا ما زال نبض حب الله ورسوله في قلوبكم، وما زال الضمير الذي يؤنبكم بعد الذنب قائم يكاد يقتلكم، وإذا ما زال هناك شيء في القلب يخبركم أن هذا حلال وهذا حرام في كل وقيعة في حياتكم..
فاعلموا أنكم ما زلتم في معسكر الأخيار وإن زللتم، وما زالت رحلة التوبة والإنابة قائمة، فليرى الله منك حسن الصنيع..
مشاركة من Asmaa Saad -
رباه عبدتك أربعين سنة وعصيتك أربعين سنة، أتقبلني؟ فسمع مناديًا من السماء:
[عبدي أطعتنا فأحببناك، وعصيتنا فأمهلناك وإن عدت إلينا قبلناك..]
يا الله.. يا الله…
مشاركة من Asmaa Saad -
تاريخ المعصية مهما كان،
ليس شرطًا أن يكون هو الخاتمة
(فَأُلۡقِيَ ٱلسَّحَرَةُ سُجَّدًا) طه [٧٠]
يقول ابن عباس -رضي الله عنه-:
كانوا أول النهار سحرة، وفي آخره شهداء.
مشاركة من Asmaa Saad -
لا تظن أرجوك أنها من دون أخطاء، لا، ولكن أخطاءها لا تتعدى الصغائر، وإن وقع أحدنا في الكبائر، فليلملم أوراقه وملفاته الآن وليصعد بها إلى السماء، معلنًا الأسف والندم وطالبًا العفو والمسامحة، وسيقبله الله ويعيده إلى تلك الصفحة البيضاء كما كان بل ويبدل سيئاته حسنات إن صدق وجاهد، وخاتمة خير تنتظره بإذن الله.
مشاركة من Asmaa Saad -
يا رب، فوضنا أمرنا إليك، فأعطنا من الخير فوق ما نرجو وفوق ما نعلم، فإنك علام الغيوب، ونستغفرك اللهم من كل كلمة خرجت من أفواهنا في حالة ضعف، أو فكرة خالجت صدورنا في حين يأس، يا رب أمرتنا بالدعاء فاستجبنا وفوّضنا، ومنك الإجابة وعليك التكلان.
مشاركة من ✨ Hope ✨ -
يا رب مقرون ومعترفون بذنوبنا، ما عصيناك استخفافًا بهيبتك ولا جرأة على ملكك ولا استهانة بعظمتك، لكن أنت الله الذي يعلم خفايا الأسرار وما في قلوبنا من حياء ويعلم ضعفنا وقلة حيلتنا، اللهم ها نحن بين يديك، نعرض ذنوبنا على رحمتك، فمغفرتك ورحمتك وسعت كل شيء يا رب، ونحن شيء فلتسعنا، اللهم نحن الآخرون، وعسى منك واجبة، تب علينا وارحمنا واغفر لنا..
مشاركة من ✨ Hope ✨