يأجوج ومأجوج : ولقاء مع ذي القرنين > مراجعات كتاب يأجوج ومأجوج : ولقاء مع ذي القرنين

مراجعات كتاب يأجوج ومأجوج : ولقاء مع ذي القرنين

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب يأجوج ومأجوج : ولقاء مع ذي القرنين؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

يأجوج ومأجوج : ولقاء مع ذي القرنين - أسامة عبد الرءوف الشاذلي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    أسم الكتاب: يأجوج و مأجوج

    الكاتب: أسامة عبد الرءوف الشاذلي

    عدد الصفحات: ٢٣١

    يصور لنا الكتاب رحلة ذي القرنين وحقيقة من هم يأجوج و مأجوج بطريقة علمية استقرائية تعتمد على البحث العلمي و أعمال العقل بعيداً عن الخرافات التي وردتنا من الإسرائيليات عن حقيقة يأجوج و مأجوج المغلوطة والتي تأثر بها كثير من المسلمين.

    رحلة عبر التاريخ والجغرافيا في القرون القديمة مفسرة الآيات القرآنية الواردة عن ذي القرنين ورحلته الى مغرب الشمس ومشرقها وماهية القوم الذين لا يفقهون قولاً الذين قابلهم ذي القرنين في رحلته وطبيعة السد او الردم المذكور في القرآن الكريم وكيف ساعدهم بحجب يأجوج ومأجوج عنهم( علماً أن يأجوج و مأجوج المذكورين في القرآن ليسوا بشراً مثلما يعتقد الكثير من الناس ويبين الكتاب من يأجوج و مأجوج بطريقة علمية عقلية مبينة على حقائق تاريخية)

    أخيراً أنه كتاب قيم جداً وقراءته سلسة وتجعل القارء يلم بجميع الأحداث من غير تشتت، ويجعلنا نستخلص من رحلة ذي القرنين حقائق تضيف لمعرفتنا الكثير.

    5\5

    أنصح به بشدة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    يأجوج و مأجوج

    و لقاء مع ذو القرنين

    الكاتب: د أسامه عبد الرؤوف الشاذلي

    وجبه دسمه للغايه جمعت كل سبل الفهم و الادراك و المعرفه و شملت علي كل مناحي العلم من اول ابجديات اللغه العربيه مرورا بآيات القرآن الكريم و الأحاديث النبويه المتفق عليها و تضاريس الارض و تاريخ الشعوب و أسفار العهد القديم و الأساليب العلميه و الاحصائيات الهامه و أهم الرحالة المستكشفين لكثير من بقاع الأرض و المنطق في تفسير كل ذلك ليأتي العقل و قدرته علي استيعاب كل ذلك و يقرر الموافقه علي تبني تلك الفكرة او رفضها ....

    في النهايه

    انا اقتنعت تماما ان يأجوج و مأجوج ما هي إلا ظواهر طبيعيه تتمثل في البراكين و الفيضانات ( تسونامي ) ...

    كل الشكر للدكتور الكاتب العبقري صاحب مؤلفات هامه للغايه ..

    اوراق شمعون المصري و عهد دميانة

    ليضاف هذا الكتاب القيم الي رصيدة الغني بالابحاث و الأفكار التي طالما زادتنا علما و معرفه ....

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    جهد بحثي متميز مدعم بمصادر علمية واضحة وحجج محكمة تجيب على اسئلة القارئ حتى قبل طرحها مع أسلوب سلس ممتع - من الناحية الدينية ، نجح المؤلف في تكييف قضية إيمانية لا يسهل استيعابها بالعقل المجرد وتفسيرها بشكل متوافق مع العلم والواقع المعاصر بالدلائل والبراهين التاريخية والعلمية .. ملخص أطروحة الكاتب الرئيسية هي ان يأجوج ومأجوج في الحقيقة ليسوا اشخاصا او قبائل محبوسة ، وانما ظواهر طبيعية (براكين وفيضانات) ستغمر العالم وقتما يأذن الله وان ذا القرنين هو احد الرحالة الإغريق المشهورين في التاريخ، وان رحلته المذكورة في القرآن كانت لقبائل الاسكيمو في أقصى شمال أوروبا . جهد بحثي محترم يخاطب عقل القارئ قبل إيمانه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب يأجوج ومأجوج: ولقاء مع ذي القرنين

    كتاب يحمل أطروحة جديدة في التفكير خارج الصندوق، وعدم تدوير ما يصلنا من الإسرائيليات، كنت أفكر دائماً مع كل هذا التقدم العلمي وثورة التكنولوجيا لماذا لم يتم اكتشاف يأجوج ومأجوج؟!

    أنا على يقين أنكم ستندهشون بالنهاية إذا عرفتم من هم يأجوج ومأجوج! ولن أخبركم افضل أن تقرؤوه وحدكم

    وسيخبركم الكاتب من هو ذي القرنين الذي ورد ذكره في القرآن الكريم.

    الجميل بالكاتب أنه لم يدعي الوصول إلى الحقيقة المطلقة، ولكنه فسر كل شيء وفقاً لمعطيات لغة العصر الحديث.

    أنصح بقراءته بشدة..

    5⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️/5

    الكتاب ده مختلف فعلًا! الدكتور أسامة بيشرح قصة يأجوج ومأجوج من كذا زاوية: دينية وتاريخية وإنسانية، وبيخلي القارئ يفكر ويسأل ويشوف الأمور من منظور أوسع. أنصح بقراءة الكتاب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الدكتور اسامه اثبت بجد أنه مش اديب لكن مفكر اسلامى من الطراز الأول

    بجد الادب ازداد عملاقا جديدا بجانب العمالقة الموجوده

    شكرا د اسامه ومنتظر عملك القادم بشدة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    شكرا دكتور اسامه على هذا العمل القيم المنير المستنير

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    جميل

    مفيد

    تحقيق صحفي ادبي ميداني احترافي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ياريت رواية اخر عن وهم المهدي المنتظر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مازال لدينا الكثير والكثير حتى ندرك العلم بفقة الاختلاف ولا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم.

    يعلم الكثير أن دكتور اسامه عبد الرءوف هو أستاذ دكتور للعظام وقد بلغ في مجال تخصصه مكانه مرموقة علمية و عملية ذائعة الصيت، كما أنه حين طرح نفسه ككاتب وقاص لمس الكثير أيضاً حسه الأدبي الرفيع وتمكنه اللغوى المُتقن، وانطلاقا من ذلك وحتى ينفي عن نفسه تهمة الإبحار في بحر لجي دون التسلح بما يلزم من علم ومعرفة بأصول هذا المجال احاطنا علماً فى مقدمة كتابه بخلفيته الدينية التى نشأت فى بيت عالم أزهري جليل ثم زادت خبراتها و ثقافتها عبر مكتبات الحرمين الشريفين، وحين وضع تصوره ومخطط كتابه بطبعة أولي عرضه على لجنة العلماء بالحرم النبوي الشريف فلاقي قبولاً حتى أنهم احتفظوا بنسخة منها واتاحوها لطلبه العلم والباحثين، مثل هذا واكثر قد اشار له الكاتب ليس من باب الفخر بل لإدراكه بما قد يتهم به من تهم تلقي عليه دون مراعاة حتى لأبسط أصول الاحترام والتقدير الإنساني، ولم نذكر هنا مراعاة لما بذله من جهد بحثي دئوب لمسه كل من قرأ الكتاب .. و سواء من أحب الرجل او لم يحب او اتفق مع ما طرحه او لم يتفق فقد ختم كتابه ايضا بأنه لا يلزم أحد بما وصل له من بحث وإدراك وأن الأمر أوله وآخره فى علم الله الذي لا يحيط به إلا من يشاء سبحانه وتعالى ثم استدرك بالقاعدة الأساسية للاجتهاد بأنه اذا أخطأ فله أجر واذا أصاب فله أجران،

    أما راى الشخصي فى هذا الكتاب أنه وجهة نظر وطرح جديد وتفسير مدعم ببراهين ودلائل لياجوج وماجوج وذى القرنين لم يستخدم الكاتب فيه الخرافات او ياخذ من الإسرائيليات او إعتمد على الأحاديث الضعيفة والموضوعه واقتصر على احاديث الصحاح فى أعلى منزله وهى ما أتفق عليه الشيخان كما لمست فى طرحه حبه لله سبحانه وتعالى وتوقيره للرسول صلى الله عليه وسلم وتقديره لعلماء الامه وتهذيب كلماته وعباراته وسماحته الواضحة ونبذه التعصب لفكرته وتشنيعه بافكار غيره ، صحيح أني لم اتفق معه فى بعض الأحيان في طريقة ومنهج بحثه خاصه وهو يلح على التركيز على الأحاديث والأدلة ويرغم القرائن التى تتوافق مع وجهة نظره مستبعداً او متجاهلا او مهمشا وجهات النظر الأخرى .. لكنه وهو يقوم بذلك لم يجرح او يتجاوز فى حق واضعي الأطروحات الأخري وهو امر بحسب له ولا شك.

    الخلاصه أن من يقولون أن اطروحات من الف وأربعمائة سنة قدمها علماء وفهم تداوله وتناقله المفسرين والعلماء على مدار عقود وسيأتي إلينا الان أسامة الشاذلي بفكر جديد وتفسير فريد ثم يرفضون حتى مجرد التأمل أو التفكير فيما طرح الآن فهم كمن يقول ان تفسير القران والتفكر في اياته وتدارسها قد ولي ولا يتاتي لأى عقل ان يطرح جديد فى فهم وتدير آياته وهو امر على خلاف ما نزل به الله سبحانه وتعالى من إعجاز باق فى كتاب الله إلى يوم القيامة، فقد كانت ومازالت وستظل آيات الله نور وهدى وستتكشف معجزاته ومراد اياته كلما وجدت عقول تستنير و تستلهم من قبسات ضيائه حتى يرث الله الأرض ومن عليها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أجمل انواع الكتب التي يمكن قراءتها هي الكتب التي تحوي مواضيع تعمل العقل وتدعو الى التدبر في مواضيع قد تبدو من المسلمات مثل هذا الكتاب الذي يبحث عن تأويل لفتح يأجوج ومأجوج، شخصية ذي القرنين وخط سيره، وموقع السد الذي بناه كما ذكر في سورة الكهف.

    يطرح الكتاب في البداية التساؤل الأهم الذي شاغلني لسنوات وهو أين يتواجد يأجوج ومأجوج بأعداد لا حصر لها ولم يتم اكتشافهم حتى الآن، كيف هذا مع كل التقدم العلمي في مسح وتصوير الأرض واستكشاف كل اماكن المعمورة؟ وهو التساؤل الذي دفعني ناحية نظرية الأرض المجوفة وأن يأجوج ومأجوج محبوسين تحت الأرض في عالم بيئي متكامل مغلق، لكني لم أجد فيها الاقتناع التام، لم يقبل عقلي بصحة بإمكانية توافر سبل الحياة التي يمكن أن تدعم حياة لآلاف السنين.

    يطرح الكاتب بحثا انطلاقا من هذه النقطة، وهو ما جذبني من البداية، واول ما بدا به الكتاب هو توضيح الاحاديث الصحيحه في هذا الموضوع وتوضيح المداخلات المغلوطه من الاسرائيليات والغرائب التي وجدت طريقها الى التفاسير عن احداث نهايه الزمان وعن احداث خروج جوج وماجوج وصفاتهم. ثم يبدا بعد ذلك في تحليل علمي ورحله فكريه لاعمال العقل في التحليل اللغوي والعلمي للنص القراني والاحاديث المجتمع عليها في صحيحي البخاري ومسلم ثم يخرج من هذا بنظريه جديده تخلص في ان ياجوج وماجوج ليس من البشر ولكن هم البراكين والفيضانات التي ستحدث بسبب انفجارات متعدده في اماكن مختلفه في القطب الشمالي وهو ما سيجعلها قوه مدمره لا يستطيع صدها البشر بكل ما اوتو من قوه تكنولوجيه واساليب علميه ثم ثم يقوم ايضا بتحليل عن سد ذي القرنين ومحاوله لمعرفه من هو ذي القرنين استنادا لرحلته المذكورة في القرآن وما وصل الينا من معلومات تاريخية عن رحالة ومستكشفي العالم القديم.

    اسلوب الطرح شيق وعقلاني، والنظرية نفسها تستخدم منطق يحاور العقل بدون تلفيق أو احساس بتسخير التفاسير لمواتية الفكرة.

    مأخذي الوحيد على الكتاب هو النداء لأهل العلم أن يحاولوا تفادي هذه الكارثة، كيف هذا وهي إن صحت النظرية، حادثة لا فرار منها وقدر كتبه للله على البشرية نؤمن بحدوثه لأن الله عز وجل أخبرنا بوقوعه قدرا لا محالة فيه؟ نحاول فهمه وتفسيره نعم ومجهود محمود للتفكر في آيات القرآن، لكن أن نحاول تفاديه أو منعه وهو معلوم أنه لا مفر منه ليس طلبا منطقيا.

    محمد متولي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    في زمن كثر فيه اللغط حول الرموز الغيبية والتأويلات الدينية، يأتي هذا الكتاب كعمل علمي جريء، يشق طريقه عبر المرويات التاريخية والنصوص الدينية ليطرح أسئلة قديمة بأدوات بحثية جديدة، ويحاول الإجابة عنها بعقل مفتوح وروح مؤمنة.

    من هم يأجوج ومأجوج؟

    سؤال لطالما حيّر العلماء والمفسرين، وانشغل به العامة والخاصة عبر قرون. يتناول د. أسامة في هذا الكتاب أبعاد هذه القضية من زوايا متعددة: القرآن الكريم، والسنة النبوية الشريفة، والتفاسير المعتبرة، والمعطيات الجغرافية والتاريخية الحديثة.

    يعرض المؤلف كل ما قيل حول يأجوج ومأجوج من تفسيرات وأساطير، ثم يبدأ بتفكيكها علمياً ومنهجياً، ليناقش ما ثبت وما تهاوى أمام العقل والنقل. من خلال طرحه، يسعى لإعادة تشكيل تصور القارئ حول هؤلاء القوم، ليس من باب الجدل، بل من باب البحث الموضوعي والربط العلمي المدروس.

    أما عن شخصية "ذي القرنين"، فقد خصص لها الكاتب مساحة كبيرة من البحث والتحليل، ساعياً للإجابة عن:

    من هو ذو القرنين؟

    هل هو شخصية تاريخية معروفة؟

    وأين بُني السد العظيم الذي ورد في سورة الكهف؟

    يتابع القارئ رحلة استقصائية تعتمد على المراجع الإسلامية الكلاسيكية، لكنها لا تغفل الإشارات الجغرافية والآثار التاريخية المعاصرة، في محاولة لتحديد الموقع الجغرافي للسد وتفكيك الروايات المتداولة عنه.

    الكتاب ليس رواية خيالية ولا محاولة لتغذية التهويلات، بل عمل علمي رصين، يعكس اجتهاداً حقيقياً مدعوماً بالأدلة والربط المنطقي، ويعيد فتح ملفات أُغلقت طويلاً إما خشيةً من الجدل أو لركود الفكر.

    ما أعجبني بصدق هو الاحترام العميق للنصوص، والتحرر من الجمود دون السقوط في التهوين، فالكاتب لم يدّع امتلاك الحقيقة المطلقة، بل قدم أطروحات بحثية تفتح باب الاجتهاد أمام الباحثين والمفكرين.

    في زمن تتداخل فيه الخرافة مع الحقيقة، والميثولوجيا مع النص المقدس، فإن هذا الكتاب يُعد نافذة واعية للتفكر والتمحيص، ويذكّرنا بأن باب الاجتهاد لم يُغلق ما دام هناك عقل متدبر، وقلب مخلص، وباحث يراعي الأمانة العلمية والدينية.

    خلاصة القول:

    كتاب "يأجوج ومأجوج ولقاء مع ذي القرنين" هو دعوة شجاعة للتفكر، ومحاولة نزيهة لإعادة القراءة بعيداً عن التقليد المكرر، وهو إضافة قيّمة لكل من يسعى لفهم أعمق وأدق لأحد أعقد المواضيع التي شغلت العقل الإسلامي.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    في دهاليز التاريخ العميق واسرار الاساطير الكبرى تكمن حكايا تلامس اوتار الخوف والترقب في النفس البشرية. حكايا عن اقوام غامضة وحواجز عظيمة ونهايات محتملة.

    يأتي كتاب الدكتور اسامة الشاذلي "يأجوج ومأجوج لقاء مع ذي القرنين" كرحلة فكرية جريئة تأخذنا الى قلب واحدة من اعظم هذه الاساطير. لكن اياك ان تظن انها مجرد اعادة سرد للمألوف.

    هذه ليست قراءة عادية بل مغامرة استكشافية بحثيه تكسر الحواجز بين المألوف والمجهول. يستلهم الكاتب من القصة القرآنية العظيمة لينسج عالما معقدا يمزج ببراعة لا نظير لها بين الدين والتاريخ والاسطورة بل وحتى العلوم الحديثة كالجغرافيا والجيولوجيا.

    بأسلوب يتدفق سلاسة يجمع بين السرد الروائي المشوق والتحليل المعرفي العميق يسير بك الكتاب عبر دروب الغموض والتشويق. يقدم عالما خفيا لا تعرف اين ينتهي الواقع ويبدأ الخيال.

    لكن الجمال الحقيقي يكمن في عمق الرسائل والتساؤلات التي يطرحها. الكتاب ليس مجرد بحث علمي بل تأمل في جوهر الوجود الانساني. يضعك وجها لوجه امام سؤال وجودي:

    هل الاساطير الدينية مجرد رموز ام حقائق طواها النسيان وتحتاج من يكشف عنها؟

    براعة الدكتور الشاذلي تتجلى في توظيفه المدهش للموروث الديني بذكاء يحافظ على جوهره دون مساس بالعقيدة وفي نسجه المتقن للخيال العلمي مع الروحانيات بأسلوب ناضج وعميق. يقدم حبكة مشوقة تحمل في طياتها اسقاطات فكرية وفلسفية تدفع العقل للتأمل.

    هذه الدراسة النقدية التاريخية ليست قراءة عابرة بل تجربة فكرية حسية تتركك في حالة من التوتر الفكري الوجداني حتى الصفحة الاخيرة. انه عمل غامض عميق يمزج بين اصالة التراث وجرأة الخيال وصلابة الواقع العلمي. حتى التأريخ الجيولوجي للأرض تجده حاضرا بدقة ضمن سياقه السردي.

    لمن يبحث عن عمل يثير العقل ويشعل الفضول ويجرؤ على الغوص في اعمق اسرار النفس والتاريخ والوجود هذا الكتاب دعوة لا تُفوّت. انه يطرح الاسئلة تاركا للقارئ مساحة لا نهاية لها للتأمل والتفكير.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    وجهة نظر تحترم

    منطقية بشكل كبير، لكن الله أعلم بالحقيقة

    كنت شفت فيديو على يوتيوب من سنة ولا سنة ونصف بيتكلم عن نفس الموضوع بنفس المنطق، مش عارف الفيديو له صلة بالكاتب او الكتاب ولا لأ

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    تَدبُر محمود بطرح علمي سلس ومقنع .كاشف لمجهود كبير مبذول في جمع حُجج وبراهين تأويلية وتفسيرية

    فسبحانه تتجلى عظمته وعظمة كتابه ...نشكرك يا دكتور ونتمنى لك المزيد من التألق.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    فكرة التفكير المنطقي ويبقي برة الصندوق دي احلي حاجة ف الكتاب

    بغض النظر عن طريقته انه الكلام حقيقة مؤكدة مش نظري .

    لكن ف الخاتمة وضح النقطة دي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الكتاب رائع والمعلومات قيمة جدا لكن لم تعجبني الاطاله والتكرار لنفس الجمل اكتر من مره

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    مليء بالتفاصيل والأحداث التاريخية التي تخص مباحث هذا الموضوع وباعتبارات مختلفة نوعا ما باعتباره يأجوج ومأجوج على أنهم ظواهر كونية(فيصانات وبراكين) وليسو بشر..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب جيد يطرح تفسير مثيرا لأحدى علامات الساعه..

    حاولت أن ابحث في الموضوع من باب إنه لا يجدر بالإنسان تصديق أي شيء.. والموضوع فيه بحث وخلاف كبير وانتقد هذا الكتاب كثيرا ..

    ولكن ما يميز الكاتب هو ايمانه بأن طرحه هو مجرد قراءة مختلفه ودعوة للفكر .. وإن كنت أعيب عليه سطحية البحث خصوصا فيما يتعلق باللغة والحديث.. فتشعر إنه أحيانا ما أن يجد ما يوافق فكرته سواء في اللغة أو الحديث يستشهد بها فورا دون إعطاء بحث مهم كذا نصيبه الوافي..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    جرأة شديدة من المؤلف اعتقاده انه فهم مالم يفهمه النبى والصحابة والتابعين والعلماء.. فكرني بالنكتة بتاعة الراجل اللي كلم مراته اللي بتسوق لأول مرة يقولها خدي بالك بيقولوا في عربية ماشية بسرعة جنونية عكس الإتجاه قالتله هي عربية واحدة؟ كلهم ماشيين عكس الاتجاه

    انت عملت كدة بالظبط.. البركان والفيضان معروفين بأسمائهم.. لا انت افترضت ان لهم اسماء دلع ياجوج وماجوج ومصدق نفسك.. ده مش بحث علمي ده هبد

    مش هكمله خسارة فيه وقتي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق