كتاب لا يساوى ثمن المداد الذى كتب به، تحريف للقرآن و السنة، و جاء بقول لم يسبقه به أحد من العلماء المعتبرين كأنما الحق غاب عن الأمة 1400 سنة حتى جاء هذا الجهبذ و فهم من لم يفهمه الأوائل، و كما قال الأمام الذهبى «و كذلك لك من تكلم فى غير فنه أتى بالعجائب»
لا ينصح بقراءة هذا الكلام الغث و تضييع الوقت فيه.