اقتباسات من كتاب أشعار الحب في مصر القديمة

ولن تنسى‏

‫ ‏إذا ما تسللتَ إلى مخدعها‏

‫ ‏أن تستميلَها بالهمسات‏

‫ ‏والشرابِ القوي‏

‫ ‏وستفقدُ وعيها لتفيق في أحضانِك‏

‫ ‏تستجديكَ المزيد‏

‫ ‏وفي مخدعها‏

‫ ‏ستقضي الليلَ بطوله‏

‫ ‏حتى يطلع الفجر تتذوق ملذاتها‏

‫ ‏ولن تبالي حتى‏

‫ ‏لو انهارت الجدران‏

‫ ‏وانْدكّت الدار‏

‫ ‏مخموراً بعطرها الفواح‏

‫ ‏فلتمجد ربةُ الحبِ والجمال‏

‫ ‏التي مَنَحتَها لك‏

‫ ‏وهكذا كتبتْ لك عمراً من جديد.‏

ولن تنسى‏

‫ ‏إذا ما تسللتَ إلى مخدعها‏

‫ ‏أن تستميلَها بالهمسات‏

‫ ‏والشرابِ القوي‏

‫ ‏وستفقدُ وعيها لتفيق في أحضانِك‏

‫ ‏تستجديكَ المزيد‏

‫ ‏وفي مخدعها‏

‫ ‏ستقضي الليلَ بطوله‏

‫ ‏حتى يطلع الفجر تتذوق ملذاتها‏

‫ ‏ولن تبالي حتى‏

‫ ‏لو انهارت الجدران‏

‫ ‏وانْدكّت الدار‏

‫ ‏مخموراً بعطرها الفواح‏

‫ ‏فلتمجد ربةُ الحبِ والجمال‏

‫ ‏التي مَنَحتَها لك‏

‫ ‏وهكذا كتبتْ لك عمراً من جديد.‏

ولن تنسى‏

‫ ‏إذا ما تسللتَ إلى مخدعها‏

‫ ‏أن تستميلَها بالهمسات‏

‫ ‏والشرابِ القوي‏

‫ ‏وستفقدُ وعيها لتفيق في أحضانِك‏

‫ ‏تستجديكَ المزيد‏

‫ ‏وفي مخدعها‏

‫ ‏ستقضي الليلَ بطوله‏

‫ ‏حتى يطلع الفجر تتذوق ملذاتها‏

‫ ‏ولن تبالي حتى‏

‫ ‏لو انهارت الجدران‏

‫ ‏وانْدكّت الدار‏

‫ ‏مخموراً بعطرها الفواح‏

‫ ‏فلتمجد ربةُ الحبِ والجمال‏

‫ ‏التي مَنَحتَها لك‏

‫ ‏وهكذا كتبتْ لك عمراً من جديد.‏

أتمنى لو كنتُ‏

‫ ‏مجردَ خاتم لإصبعك الصغير‏

‫ ‏حتى يتسنى لي‏

‫ ‏ملامسة أناملك‏

‫ ‏في خلسةٍ من الآخرين‏.

‏سيسعدني أن أكونَ ربة دارك‏

‫ ‏وسأفرح عندما تضم كفاي‏

‫ ‏الرداء الذي تركته خَلْفِك‏

‫ ‏ورائحتكِ المحبوبة‏

‫ ‏ما زالت عالقة به.‏

‫‏في انتظار كلمة‏

‫ ‏صوتك يحرك رغباتي‏

‫ ‏يصيبني بالدوار‏

‫ ‏ومع أن دَاركِ لصق دَاريِ‏

‫ ‏يتعسر عليَّ أن أحظى‏

‫ ‏بلحظة بجوارك‏

‫ ‏وعندما أفكر فيك‏

‫ ‏يخفق قلبي‏

‫ ‏فحبك يسري في كياني‏

‫ ‏ولكنك لا تبادِلُني حبي.‏

‫ ‏ألا تعلم كم أتوقُ إلى أحضانك؟‏

‫ ‏وأنني في انتظار كلمة منك‏

‫ ‏تعالَ‏

‫ ‏فقلبي ميّال إليك‏

‫ ‏وأمنيتي أن أتمتع بجمالك‏

‫ ‏وسيبتهج الجميع‏

‫ ‏دونما استثناء‏

‫ ‏وسيعم الفرح‏

‫ ‏فتعال.‏

أتمنى لو كنتُ‏

‫ ‏مجردَ خاتم لإصبعك الصغير‏

‫ ‏حتى يتسنى لي‏

‫ ‏ملامسة أناملك‏

‫ ‏في خلسةٍ من الآخرين‏.

‏حبيبتي‏

‫ ‏على ضفة النيل الأخرى‏

‫ ‏وبيني وبينها النهر‏

‫ ‏والتماسيح‏

‫ ‏ولكنني سأخوض الماء‏

‫ ‏وأتحدى التماسيح‏

‫ ‏فحبك يعطيني القوة والشجاعة.‏

‫ ‏أعيش عند الطرف الأعلى من النهر، ‏

‫ ‏وعند الطرف الأسفل تعيشين أنت؛ ‏

‫ ‏كل يوم أشتاق لرؤيتك لكن ليس بوسعي، ‏

‫ ‏بالرغم من أننا مـن نفـس الـنـهـر نـرتـوي.‏

‫‏الشاعر "لي شيه – بی" ‏

‫‏(في قصائد الحب الصينية، ماونت فرنون ، ١٩٤٢) ‏

❞ فحبك يعطيني القوة والشجاعة.‏ ❝

❞ القصائد المصرية مصدراً للمتعة والسرور لأنها تخاطب الفطرة الإنسانية. ويغلب على ظني أن الحضارة الصناعية قد سلبتنـا فـرحـة الأيام الحلوة الخالية، والتـعـبـيـر الـصـريح عن العواطف ❝

❞ فهناك تودد وغزل، لكن هناك في نهاية الأمر الرغبة العارمة في البقاء معاً إلى الأبد، والتوحد مع المحبوب وقد أحاط بهم الأصدقاء والعائلة في حبور.‏ ❝

❞ فهذه القصائد هي من أجل أولئك الذين ينشدون متعة الشعر ❝

❞ وهذا العمل هو قراءة شخصية لهذه القصائد القديمة، ❝

❞ لقد كانت الكتابة الهيروغليفية هي كلمة الآلهة، وبلغ من قداستها أن المصريين كانوا يحرسونها من أي دنس. ❝

❞ تعتبر قصائد الحب المصرية القديمة من أقدم دواوين الشعر في العالم، ❝

‏ولكنني سعيدة لأنني بجانبك‏

‫ ‏نراقب الطيور وهي تحلق فوقنا‏

‫ ‏فما أحلى أن نذهب إلى الحقول‏

‫ ‏برفقة من نحب.‏