بالزواج يُخلق إنسانٌ آمنٌ ألمَه بنفسه
المؤلفون > أحمد عبد اللطيف > اقتباسات أحمد عبد اللطيف
اقتباسات أحمد عبد اللطيف
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد عبد اللطيف .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتاب
أصل الأنواع
-
الإنسان هو ماضيه وأن مستقبل الإنسان ليس إلا تكرارًا مُصفًّى لماضيه
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابأصل الأنواع
-
فثمة حدثٌ واحدٌ في حياتنا كفيل بأن يجعل الحياة محض غمامة نسير فيها بلا نهاية مطوَّقين بنُتف بيضاء أو بتلات مطوَّقين بصورٍ متحركة وناطقة وبأناس لا ينظرون إلينا ولا يرَون نظراتنا إليهم وخارج الغمامة لا نعرف ماذا ينتظرنا ولا نعرف إن كنا نريد أن ينتظرنا شيء ولا نعرف أصلًا إن كان خارج الغمامة شيء ولأن الغمامة مقترنة بالبرد نشعر بالبرد وبالرعشة والقشعريرة
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابأصل الأنواع
-
إن كان موت الأب كسرًا للظهر وموت الأم خسارةً مؤلمة ليدٍ ولشخصٍ يغفر لك كل خطاياك مهما عظمت فموت الزوجة بالذات لو هي الحبيبة الأولى ورفيقة الحزن واليأس والفرح والآمال
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابأصل الأنواع
-
إن كان موت الأب كسرًا للظهر وموت الأم خسارةً مؤلمة ليدٍ ولشخصٍ يغفر لك كل خطاياك مهما عظمت فموت الزوجة بالذات لو هي الحبيبة الأولى ورفيقة الحزن واليأس والفرح والآمال
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابأصل الأنواع
-
من بين كل موتانا يبقى موت الزوجة جرحًا ينزف بلا توقفٍ وكلما بحثتَ عن منبعه ظهر لك منبعٌ جديد
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابأصل الأنواع
-
الأشياء الموجودة لا ننتبه لها وأننا ننتبه فقط عند غياب الشيء
مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتابأصل الأنواع
-
وهي حالة يمكن أن نفهم منها أن الموتى يفتقرون إلى الغيرة وأن حب الموتى أكثر تساميًا وتسامحًا من حب الأحياء
مشاركة من Dr. Toka Eslam ، من كتابأصل الأنواع
-
التطور البشري مصير الإنسان بعضنا يصل قبل البعض الآخر لكننا جميعًا سنصل في نهاية المطاف
مشاركة من Dr. Toka Eslam ، من كتابأصل الأنواع
-
الاستحالة في قبول عظام الموتى الرقود في مستقر آخر الاستحالة في مسامحة الموتى مَن انتهك سكونهم فالموتى على عكس ما يظن الأحياء أكثر انتقامًا من مُنتَهكي حرماتهم مثل القتيل يظل يطارد قاتله
مشاركة من Dr. Toka Eslam ، من كتابأصل الأنواع
-
اختار أن يكون مهندسًا مدنيًّا يخطط الشوارع والطرق يرسمها في ورقات بيضاء ثم يحوِّل الحلم إلى واقع والخيال إلى حقيقة وفي تلك السنوات البعيدة حين كان يخلو بنفسه في وحدة غرفة بيضاء لها سريران كان يفرش الأرضية بهذه الورقات الطولية ويرسم عليها المارَّةَ في الشوارع والسيارات في الطرق والملابس المنشورة في شُرفات البنايات والبنايات المطلَّة على حديقة أو على نهر
مشاركة من Dr. Toka Eslam ، من كتابأصل الأنواع
-
يتعجب كيف لا يرَون الموتى بينهم وينظر إلى كل ذلك من بُعدٍ آخر كأن بينه وبينهم آلاف الكيلومترات كأنه في زمنٍ غير زمنهم
مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتابأصل الأنواع
-
الجميع يسرق ولو لم يستخدم أصابعه وإلا لِمَ يزداد الفقراء يومًا بعد يوم
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابأصل الأنواع
-
لكننا في مراحل الحب الأخيرة ننكر المؤكد نبتكر مسميات ونقنع بها أنفسنا ندلي بدلونا في بئر اليأس على أمل أن يخرج لنا أملٌ نثق بفطرة بريئة أن حيًّا سيخرج من الميت وكلما عاندنا أنفسنا جاءتنا الأدلة على أن بئر اليأس لا ينضح بأملٍ وأن طفلنا الميت بين يدَينا لن يبتسم
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابأصل الأنواع
-
المدينة لتكون مدينة يجب أن تطل على نهر والنهر نهاية المطاف والنهر قلب المدينة النابض وفي الجسد نهر هو الرحم هو مكمن المرأة وهو بوابة الخروج إلى الحياة والمقابر أيضًا يجب أن تكون نهرًا لأن كل سَير مهما طال مصيرُه إلى القبر
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابأصل الأنواع
-
المدينة لتكون مدينة يجب أن تطل على نهر والنهر نهاية المطاف والنهر قلب المدينة النابض وفي الجسد نهر هو الرحم هو مكمن المرأة وهو بوابة الخروج إلى الحياة والمقابر أيضًا يجب أن تكون نهرًا لأن كل سَير مهما طال مصيرُه إلى القبر
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابأصل الأنواع
-
في مقابل لحظة حبٍّ سنواتٌ من البؤس وفي مقابل لحظة سعادة سنوات من التعاسة
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابأصل الأنواع
-
والمدينة الآن مثل خريطةٍ
لإخفاقاتي وذُلي
هنا مساءٌ رمادي ينتظر
ثمرة مُدانة للصباح
هنا سيضيع ظلي بخِفة
في ظلٍّ أخير لا يقل عبثيةً
لا الحب يجمعنا بل الرعب
ربُّما لذلك أحبُّها جدًّا
بورخس - بوينوس آيرس
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابأصل الأنواع
-
تم اكتشاف غريزة الاستعباد في حشرة النمل الأحمر وهي تعتمد تمامًا على عبيدها ومن دون مساعدتهم لانقرض هذا النوع من النمل في سنة واحدة
داروين - أصل الأنواع
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابأصل الأنواع
-
كانت تكرر عبارة أنَّ أشد ما تخافه ليس الموت وإنما غياب الحب وأن غياب الحب هو غياب الذاكرة
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابأصل الأنواع