المؤلفون > أحمد عبد اللطيف > اقتباسات أحمد عبد اللطيف

اقتباسات أحمد عبد اللطيف

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد عبد اللطيف .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • الحيوانات تشتبك في صراعٍ على البقاء والموارد حتى تتكاثر وحتى لا تفترسها حيوانات أخرى

    ‫ الجاحظ - الحيوان

    مشاركة من Dr. Toka Eslam ، من كتاب

    أصل الأنواع

  • الحيوانات تشتبك في صراعٍ على البقاء والموارد حتى تتكاثر وحتى لا تفترسها حيوانات أخرى

    ‫ الجاحظ - الحيوان

    مشاركة من Dr. Toka Eslam ، من كتاب

    أصل الأنواع

  • صدر أملس مثل مدينة جرداء مدينة كانت عامرة ببيوتٍ ومقابرَ ودكاكين وورود ثم غدت فجأة مهدَّمة وصدره الآن يحتاج إلى مزيدٍ من الماء لأن هدم مدينة يخلِّف ترابًا والماء يزيل التراب والذكرى

    مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتاب

    أصل الأنواع

  • تم اكتشاف غريزة الاستعباد في حشرة النمل الأحمر وهي تعتمد تمامًا على عبيدها ومن دون مساعدتهم لانقرض هذا النوع من النمل في سنة واحدة

    ‫ داروين - أصل الأنواع

    مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتاب

    أصل الأنواع

  • تم اكتشاف غريزة الاستعباد في حشرة النمل الأحمر وهي تعتمد تمامًا على عبيدها ومن دون مساعدتهم لانقرض هذا النوع من النمل في سنة واحدة

    ‫ داروين - أصل الأنواع

    مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتاب

    أصل الأنواع

  • تم اكتشاف غريزة الاستعباد في حشرة النمل الأحمر وهي تعتمد تمامًا على عبيدها ومن دون مساعدتهم لانقرض هذا النوع من النمل في سنة واحدة

    ‫ داروين - أصل الأنواع

    مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتاب

    أصل الأنواع

  • الحيوانات تشتبك في صراعٍ على البقاء والموارد حتى تتكاثر وحتى لا تفترسها حيوانات أخرى

    ‫ الجاحظ - الحيوان

    مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتاب

    أصل الأنواع

  • أن الموتى لا يعرفون كل شيء وأن الوصول إلى الحياة الأخرى لا يعني معرفة الحقائق كلها

    مشاركة من Sama Ziada ، من كتاب

    أصل الأنواع

  • أن الموتى لا يعرفون كل شيء وأن الوصول إلى الحياة الأخرى لا يعني معرفة الحقائق كلها

    مشاركة من Sama Ziada ، من كتاب

    أصل الأنواع

  • لو كان الوجود قالبًا وحياتنا سائلًا فسائل رام غدا مهدَرًا على الأرض لحظة رأى في عينَي مريم غياب الحب لأن غياب الحب له لون رمادي ومخيف كأن العينَين ودَّعتا الحياة ولأن غياب الحب لا يعني الكُره بقدر ما يعني خيبة الأمل واليأس والألم

    مشاركة من Sama Ziada ، من كتاب

    أصل الأنواع

  • وإن كان ثمة شيء يجب أن نتعلَّمه في الحياة ألَّا نعيد تركيب الذكريات بناءً على الحاضر وألَّا نطعن في الحب حين يكون الهجر مصيرنا لأننا نصاب حينها بنوعٍ من العمى يحجب الذكرى الحلوة ويكسوها بالقبح فنخسر بذلك ليس حاضرنا فحسب بل حتى ماضينا

    مشاركة من Sama Ziada ، من كتاب

    أصل الأنواع

  • أن الحب والحب وحده ما يمنح الأشياء معنًى وما يجعلنا نحتمل مرض المحِب بطيب خاطر بل ونتمنى زوال المرض عنه حتى لو بإصابتنا نحن بالمرض نفسه فداءً له

    مشاركة من Sama Ziada ، من كتاب

    أصل الأنواع

  • ثمة تصورات صائبة في أغلب الأحيان ترى أن المصائب لا تأتي فُرادى وأن التعاسة خيطٌ طويل ما إن تجذب طرفه حتى يكر لآخره

    مشاركة من Sama Ziada ، من كتاب

    أصل الأنواع

  • وكان يعرف أكثر، على عكس ما يبدو، ويعرف عن طريق الاستنتاج لا المعرفة المباشرة، وكان يكشف أوراقه، ويضعها على الترابيزة، ليس لأنه ساذج، وليس لأنه لا يعرف أن مَنْ يعرف يملك، إنما لأنه يُحبُّ الاتِّفاق الواضح، ويكره الوعود المزيَّفة، وكم قال إنه لا يُحبُّ الهدم، إنما التجاور، وقالت (هي) لا أُحبُّ التجاور، أُحبُّ الهدم والبدء من جديد، وقال (هو) إنه لا يهدم، ولا يريدها أن تهدم، لكنْ، لو أرادت أن تهدم، فـلا يَعِدُها بضربة معول في البناية، ولا يَعِدُها بأن يشيِّد بناية بديلة، وقال لا أُحبُّ أن أكون بديلاً لأحد، وقال أُحبُّ أن أُقدِّم ما أملك، وأُهادي بما أُحبُّ،

  • وكان يعرف أكثر، على عكس ما يبدو، ويعرف عن طريق الاستنتاج لا المعرفة المباشرة، وكان يكشف أوراقه، ويضعها على الترابيزة، ليس لأنه ساذج، وليس لأنه لا يعرف أن مَنْ يعرف يملك، إنما لأنه يُحبُّ الاتِّفاق الواضح، ويكره الوعود المزيَّفة، وكم قال إنه لا يُحبُّ الهدم، إنما التجاور، وقالت (هي) لا أُحبُّ التجاور، أُحبُّ الهدم والبدء من جديد، وقال (هو) إنه لا يهدم، ولا يريدها أن تهدم، لكنْ، لو أرادت أن تهدم، فـلا يَعِدُها بضربة معول في البناية، ولا يَعِدُها بأن يشيِّد بناية بديلة، وقال لا أُحبُّ أن أكون بديلاً لأحد، وقال أُحبُّ أن أُقدِّم ما أملك، وأُهادي بما أُحبُّ، وأكره

  • وكان يعرف أكثر، على عكس ما يبدو، ويعرف عن طريق الاستنتاج لا المعرفة المباشرة، وكان يكشف أوراقه، ويضعها على الترابيزة، ليس لأنه ساذج، وليس لأنه لا يعرف أن مَنْ يعرف يملك، إنما لأنه يُحبُّ الاتِّفاق الواضح، ويكره الوعود المزيَّفة، وكم قال إنه لا يُحبُّ الهدم، إنما التجاور، وقالت (هي) لا أُحبُّ التجاور، أُحبُّ الهدم والبدء من جديد، وقال (هو) إنه لا يهدم، ولا يريدها أن تهدم، لكنْ، لو أرادت أن تهدم، فـلا يَعِدُها بضربة معول في البناية، ولا يَعِدُها بأن يشيِّد بناية بديلة، وقال لا أُحبُّ أن أكون بديلاً لأحد، وقال أُحبُّ أن أُقدِّم ما أملك، وأُهادي بما أُحبُّ، وأكره

  • وكان يعرف أكثر، على عكس ما يبدو، ويعرف عن طريق الاستنتاج لا المعرفة المباشرة، وكان يكشف أوراقه، ويضعها على الترابيزة، ليس لأنه ساذج، وليس لأنه لا يعرف أن مَنْ يعرف يملك، إنما لأنه يُحبُّ الاتِّفاق الواضح، ويكره الوعود المزيَّفة، وكم قال إنه لا يُحبُّ الهدم، إنما التجاور، وقالت (هي) لا أُحبُّ التجاور، أُحبُّ الهدم والبدء من جديد، وقال (هو) إنه لا يهدم، ولا يريدها أن تهدم، لكنْ، لو أرادت أن تهدم، فـلا يَعِدُها بضربة معول في البناية، ولا يَعِدُها بأن يشيِّد بناية بديلة، وقال لا أُحبُّ أن أكون بديلاً لأحد، وقال أُحبُّ أن أُقدِّم ما أملك، وأُهادي بما أُحبُّ، وأكره

  • وكان يُصرِّح لها باستيائه من استغبائه، لكنها كانت مغرورة، وكانت تظنُّ أن بوسعها أن تسيطر وتجرَّه إلى طريق، لا يريد أن يسير فيه، وربَّما أحبَّتْهُ مع ذلك، وربَّما فعلت كلَّ ما فعلتْهُ، لأنها تحبُّه، لكنْ، ما الفارق بين الحُبِّ والكره، لو أردنا سلب إرادة مَنْ نُحبُّ ما هذا الحُبُّ الذي يسلب منَّا حُرِّيَّتنا التامَّة في الاختيار مَنْ أعطاها توكيلاً بالاختيار نيابة عنه

  • لكني في لحظة أخرى لم أكن أرى شيئاً لأني أرتجف من البرد والخوف وأشعر بفراغ مكان لساني ولأني تبوَّلتُ على نفسي وتمتَّعتُ بقطرات ماء ساخنة شقَّت طريقها على فخذَيَّ حتَّى بلغتْ ساقَيّ كنهر يعرف مَصبَّه وتمنَّيتُ لحظتها أن أكون مثل هذه القطرات وأن أبلغ مَصَبِّي ومَصَبِّي كان مكاناً فَقَدْتُ فيه لساني وكنتُ أعرف أني لن أبلغَهُ لكنْ لديَّ بصيص أمل ساذج

  • بررت الجهات السرية في منشور سري وصلتني نسخة منه باعتباري فردًا منها حتى لو كنت مختفيًا أن الاستقطاب بين أفراد المجتمع أدى إلى التناحر من هنا لزم ألَّا يسمع أحد صوت أحد وإنما يسمع صوته نفسه