اقتباسات توفيق الحكيم

ما الرسول فى الحقيقة غير الرسالة .. والرسالة لا تموت

هذه المرأة العجيبة بطلة هذه القصة، هي من صتع خيالي.. ولكم أتمنى لو توجد حقيقة ولو ألقاها يومًا وجهًا لوجه....!

بجماليون: أيهما الأجمل وأيهما الأنبل؟..الحياة أم الفن؟

بجماليون: المودة والرحمة..أشياء تعطيها الحياة..ولا يستطيع أن يعطيها الفن

القليل من العلم يورث الإلحاد … و الكثير منه يورث الإيمان

في العشق قضيت زماني

وهمي اليوم يكفاني

آه إنظروا إلي جسمي السقيم

هذا نشيد الملك النبي سليمان وضع قبل الميلاد بنحو الف عام و لعله اجمل صوت خرج من قلب الانسان لتحية الحب و الربيع منذ أقدم الأزمان .

كما المطران قصص ولادة بيت لحم و الهرب الى مصر , و نفى ان المسيح مات و هو شاب أثبت انه مات في سن الخمسين و قال المطران ان المسيح لم يكن الها و لكنه كان رجلا صالحا يصلح الاقتداء به

والحقيقة أن المصرية أمهر امرأة تدرك بالغريزة ما في النظرة الواحدة من وقع وتأثير ! ...لذا هي لا تنظر إلي محادثها كثيراً ولا تبخس نظراتها ولا تقلبها جزافاً كما تفعل الفرنجية الجريئة النزقة، بل إنها تحتفظ بنظراتها وتحفظها بين أهدابها المرخاة، كما يحفظ السيف في الغمد، إلي أن تحين الساعة المطلوبة فترفع رأسها وترشق نظرة واحدة... تكون هي كل شىء !..

فوكيل النيابه ان هو الا حاكم صغير فى مملكه صغيره اذا فهم كل شئ فى هذه المملكه ولا حظ كل شئ ودرس الناس وطباعهم وغرائزهم فقد استطاع بعد ذلك ان يعرف تلك المملكه الكبيره التى هى دولته بل استطاع ان يفهم ذلك العالم الاوسع الذى هو الانسانيه

إني اليوم أقيم مسرحي داخل الذهن، وأجعل الممثلين أفكارا تتحرك في المطلق من المعاني مرتدية أثواب الرموز... لهذا اتسعت الهوة بيني وبين خشبة المسرح، ولم أجد قنطرة تنقل مثل هذه الأعمال إلى الناس غير المطبعة