المؤلفون > أيمن العتوم > اقتباسات أيمن العتوم

اقتباسات أيمن العتوم

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أيمن العتوم .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ❞ لا يكفّ عن الحُلم منذُ أنْ أفاق من غيبوبته، كان يرى الباب المُغلَق، خلفَ الباب سِرّ، وللسّرّ غُموض، وللغموض خيالٌ يذهبُ به إلى حيث لا أحدَ يرى ما يرى سِواه… ❝

    اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:

    ****

    #أبجد

    #ستة

    مشاركة من Muhammad Shahid ch ، من كتاب

    ستة

  • h

    مشاركة من Hadil El Qidra ، من كتاب

    ستة

  • «لا يُمكن للإنسان أنْ يختفي تمامًا… هكذا فجأة… لا بُدّ أنْ تعثر ولو على قِطعةٍ منه؛ هل جرّبْتَ أنْ تبحثَ عن عينَيه؟!».

    مشاركة من farah alkhasaki ، من كتاب

    ستة

  • نحنُ لا نموت، الثّائرون لا يموتون، الّذين يحلمون بالحرّيّة لا يفنَون، والّذين يرتبطون بالأقدار الإلهيّة مُحالٌ عليهم أنْ ينتهوا!!

    مشاركة من farah alkhasaki ، من كتاب

    ستة

  • إنها غيبوبةٌ طويلة في بِئر احتراقِه العميق، كان يُدرِكَ أنّ ألمَها لا يُساوي شيئًا أمام ألم الغِياب، الغِياب عن الفِكرة، الفِكرة الّتي تُقرّبه من أنْ يرى حُلُمه في طَهارة وطنه غير مَخدوشةٍ لا يُدنّسّها أيُّ لئيمٍ خبيث.

    مشاركة من farah alkhasaki ، من كتاب

    ستة

  • إنّها السّنوات الخُضر اليانِعات، فالعِجافُ اليابِسات لم تكنْ إلاّ لأولئك الّذين لم يخطرْ ببالهم أنْ ينظروا من النّافذة يومًا، أو أنْ يسألوا سؤالاً عادِيًّا عمّا يختبِئ خلفَ هذه الأبواب الصّامتة والباردة.

    مشاركة من farah alkhasaki ، من كتاب

    ستة

  • "من الأرض نأتي وإلى الأرض نعود "...

    نساء أوربا

    مشاركة من حميده الغطريفية ، من كتاب

    ستة

  • إنّ الأدب الّذي يبقى، هو الأدب الّذي يتحدّث عما يبقى من قِيَم الإنسان، ويُعبّر عن أفكاره الّتي تتجاذبه في مُعترك الحياة الّتي تطحنه كلّ يومٍ، ويُحقّق له الخَلاص من عبوديّته، وأوّلها عبوديّته البهيميّة. أمّا الأدب الّذي يتحدّث عن الشّهوة العابرة والنّزوة الطّارئة فهو عابرٌ وطارِئٌ مثلها.

    مشاركة من Emily Amy ، من كتاب

    هذه سبيلي

  • ⁠‫شخصيّاتُ رواياتي مُستمَدّة من الواقع أصعد بها إلى الخيال، ومُستمدّة من الخيال أُنزلها على الواقع. الشّخصيّة الخياليّة تمامًا مائعة، مثل شبحٍ يُغطّيه رِداءٌ أجوف، والشّخصيّة الواقعيّة تمامًا جامدة، مثلَ صنمٍ تخرقه الرّيح. على السَّرد أن يُؤلّف مزيجًا بينهما.

    مشاركة من Emily Amy ، من كتاب

    هذه سبيلي

  • لا يُمكن أنْ يكون الأسلوب في أرقّ نَظمِه وأرقى سَبْكه وأدقّ نَسجه ما لم تكنْ لدى صاحبه ثروةٌ معرفيّة ولُغة خاصّة ينفرد بها تشكّلتْ عبر سنواتٍ طوال بوسائل شَتّى، أُطلقُ أنا عليها لفظ (خميرة الكتابة)!

    مشاركة من Emily Amy ، من كتاب

    هذه سبيلي

  • ⁠‫أمّا أنا فأكتب لأنجو، لأنجو من الحُزن والوحدة؛ كنتُ أكتبُ في البداية من أجل أنْ أُصلِحَ العالَم، مع تقدّمي في العُمر بدا أنّني أكتب لكي لا أبقى وحيدًا! أكتب لأنجو من اللّهاث وراء الفراغ الذّابح، من أنْ أجدني قد لهوتُ بعيدًا عن حرارة الوجود، وأكتب لأنتصر على الجَلاّد، وعلى المقصلة، ولكي يذكرني التّاريخ بخير؛ لأنّني أُدرِك تمامًا أنّ التّاريخ لا يَنسى ولا يُنسَى.

    مشاركة من Emily Amy ، من كتاب

    هذه سبيلي

  • قد تكون الكتابة نوعًا من التّشافي؛ كثيرون لا يُمكن أنْ يرمّموا جروهم، ولا أنْ يتخطّوا عثراتهم، أو يتجاوزوا انهِزاماتهم إلاّ بالكتابة.

    مشاركة من Emily Amy ، من كتاب

    هذه سبيلي

  • ⁠‫الكتابةُ نَوبةُ صَرَع طويلةٍ تظلّ تطرق الدّماغ وتُمزّق القلب وتُقلِق الراحة حتى بعد الانتهاء منها، لأنّ الآثار الارتداديّة للزّلزال قد تكون أشدَّ من الزّلزال نفسه. هي مشيٌ في كهوف النّفس المُظلمة، قد تجدُ طريقكَ إلى الخروج، وقد تضلّ في تلك المتاهة فلا تخرجُ أبدًا.

    مشاركة من Emily Amy ، من كتاب

    هذه سبيلي

  • مع الزّمن، حينَ يتقدّم العُمر، يبدأ ذلك الخيط الّذي يربطك بالبشر يُصبح دَقِيقًا، تزداد دِقّته حتّى ينقطع في النّهاية، فتجدَ نفسَك بعد انقطاعه قد سقطتَ في أحضان الكتب.

    مشاركة من Emily Amy ، من كتاب

    هذه سبيلي

  • الغرفة ضيّقة بالأساس، نمت الكتب كالنباتات في أرجاء الغرفة، تريدُ هواءً، سارتْ باتّجاه النّافذة الصّغيرة الوحيدة، تربّعتْ في ظَرْفتها، فضاقت الظَّرْفة بها، ذهبت باتّجاه الضّوء الشّحيح الّذي يسمح به الباب، لم يعد الباب يفتَح بسهولة، ليكنْ… أنا مُستمرّة في تمدّدي…كفى، انتظري حتّى أنتقل إلى شُقّة أوسع. لم تكنْ تسمع.

    مشاركة من Emily Amy ، من كتاب

    هذه سبيلي

  • ⁠‫كان أبي يقول لي: إنّ عدم تدريسك في الجامعة يُعطيك حريّة كُبرى، ويجعل إبداعك ينطلق بشكلٍ أكبر. ومع أنّ واحدةً من أُمنياتي كانتِ الحصول على وظيفة أستاذٍ جامعيّ إلاّ أنّني مع الزّمن اقتعنتُ بكلام أبي، ووجدتُ أنّني لو درّستُ في جامعةٍ، لكان روتين العمل فيها واللّهاث وراء التّرقيات، والمُشاركة في النّدوات والمُؤتمرات والسّفرات، وذلك من خلال لوبيّات الأساتذة الفاضحة كلّ ذلك كان سيحدّ من نشاطي الإبداعي،

    مشاركة من Emily Amy ، من كتاب

    هذه سبيلي

  • وربّما أدركت أنا كما يدرك الكثيرون بعد كَرّ السنينّ وتراكم الخبرات أنّ الحب هو الأمان وليس الإعجاب الطّفوليّ، هو العون على الدروب المُخدّدة وليس الثياب المزركشة ولا النّظرات السّاهمة.

    مشاركة من Emily Amy ، من كتاب

    هذه سبيلي

  • إنّكَ إنْ أردتَ الدّرس النّفسيّ، والعمقَ الفكريّ، والخيال الجامح، واللّغة السّاحرة، والتّناقض اللّذيذ في نفسّيات الأبطال، والوهم والحقيقة، والشّك واليقين، والإيمان بالنّفس الّتي تحملها بين جنبَيك أو الكُفر المُطلَق بها وبجنوحها، فلن تجدَ مثل الرّواية لكي تُحقّقَ لك ذلك مُجتمِعًا!!

    مشاركة من Emily Amy ، من كتاب

    هذه سبيلي

  • لقد عرفتُ الإسماعيليّة بصورة أجلى في رواية (آلموت) لفلاديمير بارتول. وعرفتُ المسيحيّة بصورةٍ أقرب مع أنّني قرأتُ الكتاب المُقدّس بشكلٍ مُعمّق من خلال رواية (كوفاديس) لهنريك شنكوفيتش. وعرفتُ المانويّة في سيرة مُبتدعها (ماني) من خلال رواية (حدائق النّور) لأمين معلوف.

    مشاركة من Emily Amy ، من كتاب

    هذه سبيلي