لمذا لم يطرقو جدران الخزان
المؤلفون > غسان كنفاني > اقتباسات غسان كنفاني
اقتباسات غسان كنفاني
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات غسان كنفاني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Kamil Sharawne ، من كتاب
رجال في الشمس
-
لماذا لم تقرعوا جدار الخزان؟
مشاركة من عبدالله هرماس ، من كتابرجال في الشمس
-
إن الانسان هو في نهاية الأمر قضية
أليس الانسان هو ما يحقن فيه ساعة و راء ساعة و يوما و راء يوم و سنة وراء سنة
مشاركة من asma ، من كتابعائد إلى حيفا
-
لماذا لم يدقوا جدران الخزان؟
مشاركة من يحيى الياسري ، من كتابرجال في الشمس
-
" لماذا لم يدقوا جدران الخزان؟...
دار حول نفسه دوره ولكنه خشي أن يقع فصعد الدرجة إلى مقعده وأسند رأسه فوق المقود:
-لماذا لم تدقوا جدران الخزان؟ لماذا لم تقولوا؟ لماذا..."ص٩٣
مشاركة من Hajerd ، من كتابرجال في الشمس
-
لقد وفّر على نفسه ذل الموت الذي امضى حياته يهرب منه، قريبًا سوف ينساه الناس، لا قبر ولا نصب ولا رماد، فماذا بقي منه غير الاسطورة؟
مشاركة من منشورات الرمال ، من كتابالباب
-
فتحت على تلك الصفحة دون أن أشعر.. فرائحة الطريق الطويل بدت مثيرة.. كانت الدائرة المرسومة حول الرباعية بالقلم الرصاص تكاد تختفي. لقد مرت سنوات ثمان على اليوم الذي رسمت فيه هذه الدائرة.. ورغم ذلك فأنا لن أنساها مطلقاً..
مشاركة من منشورات الرمال ، من كتابموت سرير رقم 12
-
لماذا لم يطرقوا جدران الخزان ؟
مشاركة من Batool Zaid ، من كتابرجال في الشمس
-
سمع صوتها الخافت يبكي بما يشبه الصمت، وقدر لنفسه العذاب الذي تعانيه، وعرف أنه لا يستطيع معرفة العذاب على وجه الدقة، ولكنه يعرف أنه عذاب كبير.
مشاركة من المغربية ، من كتابعائد إلى حيفا
-
عشرون سنة؛ ماذا فعلت خلالها كي تسترد ابنك؟ لو كنت مكانك لحملت السلاح من أجل هذا. أيوجد سبب أكثر قوة؟ عاجزون! عاجزون! مقيدون بتلك السلاسل الثقيلة من التخلف والشلل! لا تقل لي أنكم أمضيتم عشرين سنة تبكون! الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات! كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقا صغيرا يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود.. ولقد أمضيت عشرين سنة تبكي... أهذا ما تقوله لي الآن؟ أهذا هو سلاحك التافه المفلول؟
مشاركة من المغربية ، من كتابعائد إلى حيفا
-
لقد شاخت هذه المرأة حقًا.. واستنزفت عمرها في انتظار هذه اللحظة.. دون أن تعرف أنها لحظة مروعة.
مشاركة من المغربية ، من كتابعائد إلى حيفا
-
إن الإنسان في نهاية الأمر قضية.
مشاركة من المغربية ، من كتابعائد إلى حيفا
-
متى تكفون عن اعتبار ضعف الآخرين وأخطائهم مجيرة لحساب ميزاتكم؟
مشاركة من Esraa Lubbad ، من كتابعائد إلى حيفا
-
إن أكبر جريمه يمكن لأي أنسان أن يرتكبها ...كائنا من كان ..هي أن يعتقد ولو للحظه أن ضعف الآخريين و اخطاءهم هي التي تشكل حقه في الوجود على حسابهم ...وهي التي تبرر له أخطاءه و جرائمه
مشاركة من Heba Elkott ، من كتابعائد إلى حيفا
-
ورقة من غزة ..
كانت حياتي دبقة، فارغة، كمحارة صغيرة: ضياع في الوحدة الثقيلة، وتنازع مع مستقبل غامض كأول الليل، وروتين عفن، ونضال ممجوج مع الزمن، كل شيء كان لزجاً حاراً، كانت حياتي كلها زلقة، كلها توق إلى آخر الشهر.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتابأرض البرتقال الحزين
-
كان ذلك زمن الاشتباك . أقول هذا لأنك لا تعرف: إن العالم وقتئذ يقلب على رأسه، لا أحد يطالبه بالفضيلة. سيبدو مضحكًا من يفعل.. أن تعيش كيفما كان و بأية وسيلة هو انتصار مرموق للفضيلة. حسنًا حين يموت المرء تموت الفضيلة أيضًا. أليس كذلك؟ إذن دعنا نتفق بأنه في زمن الاشتباك يكون من مهمتك أن تحقق الفضيلة الأولى، أي أن تحتفظ بنفسك حيًا. و فيما عدا ذلك يأتي ثانيًا. و لأنك في اشتباك مستمر فإنه لا يوجد ثانيًا: أنت دائمًا لا تنتهي من أولًا.
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابالقميص المسروق
-
كانت السيارة الضخمة تشق الطريق بهم وبأحلامهم وعائلاتهم ومطامحهم وآمالهم وبؤسهم ويأسهم وقوتهم وضعفهم وماضيهم ومستقبلهم..
مشاركة من Nada Gomaa ، من كتابرجال في الشمس
-
־ نعم..
وهأنذا خارج النافذة، مثل البقية، مثل الآلاف الذين شاهدتهم في الشارع يمشون على الرصيف المقابل، ذاهبين، وآيبين، سيان.. دون أي حزن، دون أي ندم.. غمرة، فقط، من ضباب بلا لون..
مشاركة من Taghrid ، من كتابموت سرير رقم 12
-
كأنني رجل ليس له في حياته من عمل سوى حمل ذلك القدر والمسير تحته على حصى وشوك، كأن الحياة، كلها، هي أن أكون حمالاً لحياة ليست لي.. وكان الآخرون، طوال تلك السنين الثلاث يعيشون حياة لهم، ليس ثمة أثقال على أكتافهم، مجرد الحياة دون ذلك الارتباط الغبي الثقيل.. لماذا لم أختر الحياة مثلما اختاروها؟ هذا سؤال لم أفكر به قط.. لقد نما في جوفي دون أن أحس به، وحينما أصبح ناضجاً، سقط عن شفتيّ بارداً:
־ هل تريد أن تترك الحزب؟
مشاركة من Taghrid ، من كتابموت سرير رقم 12
-
قلتها فجأة، ودون أن اقدر على إيقافها أو تأجيلها أو طليها بدهان آخر، ولكن ما إن قفزتْ من شفتيّ حتى تقطعت خيوط المطاط، وانفتحت النافذة، ولم أعد أبالي.. وحينما نظرت إليه كان قد صار رجلاً آخر، يقف هناك، لا يهمني، واحداً كالآخرين ليس له مقعد في رأسي أو على كتفيّ..
مشاركة من Taghrid ، من كتابموت سرير رقم 12