المؤلفون > غسان كنفاني > اقتباسات غسان كنفاني

اقتباسات غسان كنفاني

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات غسان كنفاني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • وإذا كان عليَّ أن أناضل من أجل أن أسترد الأرض فقولي لي، أنتِ أيتها الجنيَّة التي تحيكُ، كل ليلة، كوابيسي التي لا تحتمل.. كيف أستردكِ؟

  • ‫ لو كنتِ هنا. لو كنتِ معي في هذه الغرفة البعيدة العالية لكان العالم

  • ‫ أدهشني حين وصلتُ إلى القاهرة أنني لم أجد

    ‫ رجلًا ينتظرني هناك ويقول هذه رسالة لكَ يا سيدي من لندن..

    ‫ يذهلني أنني حين أرفع سماعة الهاتف في هذه الغرفة

    ‫ العالية لا أسمع على الطرف صوتكِ..

    ‫ أقول لكِ: يخيفني أن أرفع رأسي الآن، عن هذه الرسالة،

    ‫ فلا أجدكِ جالسة في المقعد المقابل..

  • كل قيمة كلماتي كانت في أنها تعويض صفيق وتافه لغياب السلاح، وأنها تنحدر الآن أمام شروق الرجال الحقيقيين الذين يموتون كل يوم في سبيل شيء أحترمه

  • قولي لي أن أغيب أنا. ظلِّي هنا أنتِ، فأنا الذي تعوَّدتُ أن أحمل حقيبتي الصغيرة وأمضي..

    ‫ ولكنني هذه المرة سأمضي وأنا أعرف أنني أحبكِ، وسأظل أنزف كلما هبَّت الريح على الأشياء العزيزة التي بنيناها معًا..

    ‫غسان

  • إن المسافة التي ستسافرينها لن تحجبكِ عني، لقد بنينا أشياءَ كثيرةً معًا لا يمكن، بعد، أن تغيِّبها المسافات، ولا أن تهدمها القطيعة لأنها بُنِيَتْ على أساس من الصدق لا يتطرق إليه التزعزع.

  • أن كل انتصارات العالم وُزِّعَتْ من فوق جثث رجال ماتوا في سبيلها

  • إنني أبكي لشيء آخر، إنه سبت حقيقي، ولكن لم يعد ثمة جمعة حقيقية هنا، ولا أحد حقيقي.

    مشاركة من SABREEN BOOKS ، من كتاب

    عائد إلى حيفا

  • إنني أبكي لشيء آخر، إنه سبت حقيقي، ولكن لم يعد ثمة جمعة حقيقية هنا، ولا أحد حقيقي.

    مشاركة من SABREEN BOOKS ، من كتاب

    عائد إلى حيفا

  • الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات!

    مشاركة من SABREEN BOOKS ، من كتاب

    عائد إلى حيفا

  • اسمع ماذا جرى لهذا المحارب المهذب.. لقد كان سائقاً لسيارة عمومية، وشاهد امرأة يهودية تعدو هاربة أمام مجموعة من الأطفال كانوا يرجمونها بالحجارة.. كانت الحوادث في بدء توترها، فما كان منه إلا أن نهر الأطفال، وأمسك المرأة من يدها، وقادها إلى حيث أوقف سيارته، وذهب بها إلى أهلها في تل أبيب، هل تعرف ماذا حدث هناك؟ لقد سرقوا سيارته، وقتلوه. مزقوه ورموا بجثته مقابل جامع الشيخ حسن.. فكيف يريدوننا أن نحارب أناساً من ذلك النوع؟ بالورود؟

    مشاركة من Taghrid ، من كتاب

    أرض البرتقال الحزين

  • وشاهد امرأة يهودية تعدو هاربة أمام مجموعة من الأطفال كانوا يرجمونها بالحجارة.. كانت الحوادث في بدء توترها، فما كان منه إلا أن نهر الأطفال، وأمسك المرأة من يدها، وقادها إلى حيث أوقف سيارته، وذهب بها إلى أهلها في تل أبيب، هل تعرف ماذا حدث هناك؟ لقد سرقوا سيارته، وقتلوه. مزقوه ورموا بجثته مقابل جامع الشيخ حسن.. فكيف يريدوننا أن نحارب أناساً من ذلك النوع؟ بالورود؟

    مشاركة من Taghrid ، من كتاب

    أرض البرتقال الحزين

  • وشاهد امرأة يهودية تعدو هاربة أمام مجموعة من الأطفال كانوا يرجمونها بالحجارة.. كانت الحوادث في بدء توترها، فما كان منه إلا أن نهر الأطفال، وأمسك المرأة من يدها، وقادها إلى حيث أوقف سيارته، وذهب بها إلى أهلها في تل أبيب، هل تعرف ماذا حدث هناك؟ لقد سرقوا سيارته، وقتلوه. مزقوه ورموا بجثته مقابل جامع الشيخ حسن.. فكيف يريدوننا أن نحارب أناساً من ذلك النوع؟ بالورود؟

    مشاركة من Taghrid ، من كتاب

    أرض البرتقال الحزين

  • لقد كنت كل عمري أضحك على أولئك العجائز الذين لم يكونوا يجدون غير ذكريات قتالهم في السفر برلك يسمعوننا إياها، ولكن الذي أريد أن أقوله، إنني حاربت، أكثر مما يستطيع الشخص الواحد أن يفعل، ولكن الخطأ لم يكن مني أنا، كان من فوق، من هؤلاء الذين يقرأون ويكتبون ويرسمون خطوطاً ملتوية ينظرون إليها باهتمام.. أما أنا.. فماذا أستطيع أن أفعل غير أن أحمل بارودتي وأن أهجم، وأن أنظر إلى حيث يشير رئيسي، ثم أركض في ذلك الاتجاه وسلاحي في يدي؟

    مشاركة من Taghrid ، من كتاب

    أرض البرتقال الحزين

  • وأي نوع من المحاربين يريدون؟ محاربون يلبسون المعاطف البيضاء ويردّون على الجرائم اليهودية بابتسامات عذاب؟ أم يريدوننا أن نحارب بمحاضر جلسات جامعة الدول العربية؟

    مشاركة من Taghrid ، من كتاب

    أرض البرتقال الحزين

  • مرة تقولون إن أخطاءنا تبرر أخطاءكم، ومرة تقولون إن الظلم لا يصحح بظلم آخر.. تستخدمون المنطق الأول لتبرير وجودكم هنا، وتستخدمون المنطق الثاني لتتجنبوا العقاب الذي تستحقونه،

    مشاركة من Faisal Al-Mubarak ، من كتاب

    عائد إلى حيفا

  • خطأ زائد خطأ لا يساويان صحاً

    مشاركة من Faisal Al-Mubarak ، من كتاب

    عائد إلى حيفا

  • لا تقل لي إنكم أمضيتم عشرين سنة تبكون! الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات! كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقاً صغيراً يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود..

    مشاركة من Faisal Al-Mubarak ، من كتاب

    عائد إلى حيفا

  • لا تقل لي إنكم أمضيتم عشرين سنة تبكون! الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات! كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقاً صغيراً يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود..

    مشاركة من Faisal Al-Mubarak ، من كتاب

    عائد إلى حيفا

  • ففي نهاية المطاف هذا الرجل لنا نحن. عشنا معه وعاش معنا وصار جزءاً منا. وفي الليل قلت لزوجتي إنه كان يتعين عليكم، إن أردتم استرداده، أن تستردوا البيت، ويافا، ونحن… الصورة لا تحل مشكلتكم، ولكنها بالنسبة لنا جسركم إلينا وجسرنا إليكم.

    مشاركة من Faisal Al-Mubarak ، من كتاب

    عائد إلى حيفا