قلتها فجأة، ودون أن اقدر على إيقافها أو تأجيلها أو طليها بدهان آخر، ولكن ما إن قفزتْ من شفتيّ حتى تقطعت خيوط المطاط، وانفتحت النافذة، ولم أعد أبالي.. وحينما نظرت إليه كان قد صار رجلاً آخر، يقف هناك، لا يهمني، واحداً كالآخرين ليس له مقعد في رأسي أو على كتفيّ..
موت سرير رقم 12 > اقتباسات من رواية موت سرير رقم 12 > اقتباس
مشاركة من Taghrid
، من كتاب