اقتباسات أحمد خالد توفيق

❞ بصراحة هى لا تذكر متى رأت أى فيلم محترم سوى فيلم ( الهروب الكبير ) لأن كل ممثليه رجال بلا امرأة واحدة ، لكنها متأكدة من أن الأفلام كانت محترمة . ❝

❞ ثم الصوت … لا تنسَ الصوت !

‫هـذا الصوت الببرى المؤثر الـذى يذكرك بنمر شبعان يسترخى تحت شجرة فى سيلان .. لا بد أن تسمع منه المزيد .. ❝

❞ هـذه أرض الرسـالات فعلًا .. فـى كـل خطـوة تقابـل أثـرًا دينيًّا مهمًّا أو ذكـر موضع جاء فى التوراة أو القرآن .. لكنه لم يكن مسرورًا لأن ( إسرائيل ) استولت على كل هذا ، برغم أنه يهودى .. ❝

❞ ما يبقى من المرء هو ذكره وكتاب أضافه وسفينة نجت من الإعصار بفضل تعليماته… فيما عدا ذلك لا قيمة لشيء دنيوي ❝

❞ إن من صنع السيف قد تسبب في إراقة دماء غزيرة لكننا لا نلومه بل نلوم من يقتل بالسيف ❝

❞ أَلستَ نادمًا على الجميل الذي قدمته ل«دي جاما»؟… يقولون إنك أخبرت النمر بمكان الحملان ❝

«بدوت لي للحظة كأنك طفل يستمع بأن يخيف الفتيات بسحلية اصطادها!»

هي ترحب دائمًا بجنون الرجل لأنها تعتبر الرجال مجانين أصلاً :

بصراحة أفضل أن أكون مع حية ذات أجراس على أن أكون مع ناديه لمدة أسبوع..

"من تأمل قليلاً وجد أن الشرح والإسهاب في خفايا الرذائل التي يندر حدوثها ويقل وقوعها كان من الأسباب في انتشارها"

الذكي بين الرجال صار وغدًا، أما باقي الرجال فلا خير يرجى منهم ومن الأفضل تجاهلهم أو إشعارهم بعدم الراحة..

تذكر أنهم يبتلعون البكتريا ابتلاعًا في العالم المتقدم حتى يقللوا من سرطان الجهاز الهضمي.. لقد اكتشفوا أن قنواتهم الهضمية معقمة أكثر من اللازم، وهذا – ويا للعجب – أخل بتوازن الخلايا وجعلها مستعدة للإصابة بالسرطان.. لابد من بعض التلوث الصحي…

وعلى كل حال تنجح الأنثى الشجاعة دومًا في أن تجعل الرجل شجاعًا.

بالتأكيد كانت في وضع أفضل عندما كانت عزباء تملي شروطها، كقائد يستعرض صفوف الجنود من الخطاب…

عندما وضعت (نانسي) قريبته يدها على يد (هيام) شعرت بأنها باردة كالثلج.. قاسية.. صلبة.. يمكنها ان تنتزع قلب أسد من ضلوعه بلا جهد يذكر

قد أقبل الجهلة إذا كانوا أذكياء

أنا سفاح لكن هذا يتم برغم إرادتي!!

‫***

فلما رأتني تقلص وجهها وبدا لي أنها ترى ضبعًا متعفنًا مات وهو يأكل خنزيرًا.

لم أحب كثيرًا هذا العالم من نظرات الكراهية. مهما بلغ استغناؤنا عن الآخرين فنحن أطفال نحتاج للقبول الاجتماعي،

«لكن جهلت مقالتي فعذلتني.. وعرفت أنك جاهل فعذرتكا!»