المؤلفون > يوسف السباعي > اقتباسات يوسف السباعي

اقتباسات يوسف السباعي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات يوسف السباعي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • ❞ أنا رجل لا أخشى الموت، وليس في قولي شيء من الغرور أو الفخر لأنه في الواقع ليس به ما يستدعي التفاخر، لأن عدم خشيتي للموت ليس مبعثه إحدى المزايا والفضائل التي يفخر بها الإنسان؛ بل مبعثه حبي للنوم.

    ⁠‫فأنا لا ❝

    مشاركة من Mona ALfares ، من كتاب

    أرض النفاق

  • بلاهة العشاق تتغلب غالبًا على حكمتهم.. وهل ترك العشق للعشاق حكمة؟

    مشاركة من خلود مزهر ، من كتاب

    اثنتا عشرة امرأة

  • دائمًا نلوم الأيام ونتهم الحياة ونحن أحق باللوم والاتهام «نعيب زماننا والعيب فينا»

    مشاركة من خلود مزهر ، من كتاب

    اثنتا عشرة امرأة

  • دائمًا نلوم الأيام ونتهم الحياة ونحن أحق باللوم والاتهام «نعيب زماننا والعيب فينا»

    مشاركة من خلود مزهر ، من كتاب

    اثنتا عشرة امرأة

  • الحب لا خيرة فيه.. بل هو من الأشياء التي يضطر إليها الإنسان اضطرارًا، وإن المرء ليصاب به كما يصاب بمرض من الأمراض.

    مشاركة من خلود مزهر ، من كتاب

    اثنتا عشرة امرأة

  • الإنسان في هذه الحياة أربعة أنواع: واحد يبدأ حياته شيئًا فينتهي إلى لا شيء، وواحد يبدأ حياته شيئًا فيستمر شيئًا، وثالث يبدؤها لا شيء ولا يزيد في النهاية عن لا شيء، والأخير يبدؤها وهو لا شيء فيصبح في النهاية شيئًا كثيرًا

    مشاركة من خلود مزهر ، من كتاب

    اثنتا عشرة امرأة

  • الإنسان في هذه الحياة أربعة أنواع: واحد يبدأ حياته شيئًا فينتهي إلى لا شيء، وواحد يبدأ حياته شيئًا فيستمر شيئًا، وثالث يبدؤها لا شيء ولا يزيد في النهاية عن لا شيء، والأخير يبدؤها وهو لا شيء فيصبح في النهاية شيئًا كثيرًا

    مشاركة من خلود مزهر ، من كتاب

    اثنتا عشرة امرأة

  • فلشد ما أخشى ألا يكرمني الناس.. إلا بعد الوفاة.. ونحن شعب يحب الموتى.. ولا يرى مزايا الأحياء حتى يستقروا في باطن الأرض.

    مشاركة من Ad Ad ، من كتاب

    أرض النفاق

  • ‫ – لا فائدة.. يجب أن نفترق.. من الحمق أن نحكم شد أنفسنا برباط سيودي بنا معًا إلى الهاوية.. لا أمل لأحدنا في الآخر.. فيجب أن نفترق وأن ننسى ونستعين بالصبر.. إن الحياة لا تستطيع أن يفعل الإنسان فيها كل ما يحب.. ولا أن يحب كل ما يفعل.

    مشاركة من Mohammed ، من كتاب

    إني راحلة

  • ‫ كنت أتمنى أن يطول التجهيز للزفاف إلى الأبد.. فقد كنت ما زلت آمل في الخلاص.. وكان إيماني في رحمة السماء لم يتبدد بعد.. وكنت أجد في فترة التجهيز فسحة للأمل.. وكانت رغبتي في أن تطول تلك الفترة أشبه برغبة إنسان يشيع عزيزًا لديه فهو لا يود قط أن تنتهي الجنازة حتى لا يصل إلى القبر بل يود أن يطول به السير إلى ما لا نهاية.

    مشاركة من Mohammed ، من كتاب

    إني راحلة

  • كيف جسرت على أن أقول كل هذا.. أنا الجامدة الباردة، الحيية الخجول.. الساخرة من الحب.. الملحدة به.

    ‫ يا للظروف التي تبدّل النفوس، وتغير الأحوال، وتجبرنا على أن نركل مبادئنا، ونسخر من أقوالنا. ويا للقلب الراقص النشوان، الثمل العربيد، لقد أخذ يهفو مترنحًا ويصفق طربًا.

    ‫ كيف لا؟ وقد انتصر عليَّ.. وهزمني –في أول جولة– شر هزيمة.

    مشاركة من Mohammed ، من كتاب

    إني راحلة

  • ‫ ولست أدرى.. من أين كان يأتينا كل هذا الحديث الذي لا ينضب له معين؟ إني لم أكُ قط ثرثارة.. بل كان أكثر ما تعيبه عليّ «جدتي» هو ميلي إلى الصمت وعجزي عن مسامرتها والحديث معها، ولكني كنت معه طَلِقَة اللسان، أستمرئ الحديث معه وأستعذب الإنصات إليه.

    مشاركة من Mohammed ، من كتاب

    إني راحلة

  • ‫ لم يكن ما أصابني تلك الليلة حبًّا. ولكنه كان مبادئ استيقاظ للقلب.. تمامًا كما يفتح المرء عينيه في الصباح أول مرة ثم يتثاءب ويتقلب في الفراش. ثم يغمضهما مرة أخرى ويروح في غفلة قصيرة يستيقظ بعدها لينهض من الفراش، ويبدأ عمله.

    مشاركة من Mohammed ، من كتاب

    إني راحلة

  • ‫ – لا أعتقد في الصداقة بين رجل وامرأة.

    ‫ – ولِمَ؟

    ‫ – ليس في هذا الجيل. وليس في هذا البلد.. نحن لم نتعود بَعد أن يصادق الفتى فتاة صداقة بريئة لا تثير الأقاويل.. إن طبيعتنا الرجعية لا تهضم تلك الصداقة.

    ‫ – إنما الأعمال بالنيات، وما دمت واثقًا أن صداقتي بريئة.. فلا يهمني ما يقوله الناس.

    مشاركة من Mohammed ، من كتاب

    إني راحلة

  • – لطيف ركوب الخيل.. كم أود لو تعلمته، ولكني أخشى الاقتراب من الحصان.

    ‫ – أستطيع أن أعلمك إذا شئت.. المسألة لا تستدعي إلا كثرة مران.. وليس هناك ما يخيف في الحصان.. إنه مخلوق مهذَّب ما لم نسئ معاملته..

    ‫ – كل مخلوق مهذّب ما لم تسئ معاملته.

    ‫ – ابن آدم.. لا.. ألم تسمعي قول الشاعر:

    ‫ «إذا أنت أكرمت اللئيم تمرَّدا».

    مشاركة من Mohammed ، من كتاب

    إني راحلة

  • ‫ مَن منا لم يعشق؟ مَن منا لم يذُق طعم الهوى.. حلوه وصبابته؟ مَن منا لم تنشيه متعته ويضنه عذابه؟ مَن منا لم يسكره نسيمه ويغرقه عبابه؟

    مشاركة من Mohammed ، من كتاب

    إني راحلة

  • «كنت أشيعها في كل جنازة أسير أمامها.. وكنت أراها في كل ميت أواريه الثرى، إني أحس بمتعة من تشييع الجنازات.. فهي تقربني إليها وتمتعني برفقتها وذكراها وتهون على نفسي مسألة الموت. وتعدني لاستقباله غير وجل ولا هياب.. وعندما تهون على الإنسان النهاية.. تهون الحياة».

    مشاركة من Abdallah Ayoub ، من كتاب

    السقا مات

  • إن هؤلاء البشر كلاب مسعورة، وأفاع رقط.. فإذا دفعتك مروءتك إلى أن تعطيهم إحسانًا فاقذف به إليهم ثم اجرِ من أمامهم.. أعطهم الفضل وفر منهم.. لا تنتظر حتى مجرد الشكر.. انجُ بنفسك.. واذكر المثل.. اتقِ شر مَن أحسنت إليه..

    مشاركة من Doaa Mohamed ، من كتاب

    أرض النفاق

  • إن متعة المروءة لا تعادلها متعة، ولذة الإحسان ومعاونة الغير لا تساويها لذة.. بشرط أن يكون الإنسان واثقًا بأنه قد وضع الفضل في موضعه.

    مشاركة من Doaa Mohamed ، من كتاب

    أرض النفاق

  • وتلك هي العلة في هذا البلد.. إن الذي يحس بالمصاب لا يملك منعه.. والذي يملك منعه.. لا يكاد يحس وجوده.

    مشاركة من Doaa Mohamed ، من كتاب

    أرض النفاق