المؤلفون > يوسف السباعي > اقتباسات يوسف السباعي

اقتباسات يوسف السباعي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات يوسف السباعي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • الجهل البسيط هو أسهل أنواع الجهل و اخفها ضررا ، و هو جهل لا يتجاوز ضرره صاحبه و لا يتعداه إلا الى نطاق ضيق حوله..هو جهل أولئك السذج البسطاء..جهل يسهل ازالته و التخلص منه

    مشاركة من soumia bg ، من كتاب

    يا أمة ضحكت

  • إن الإنسان... هو الإنسان... غشاش مخادع كذاب منافق.. في كل أمة، وفي كل جيل.

    مشاركة من Lujain ~<3 ، من كتاب

    أرض النفاق

  • ما حاجتي إلى تقدير الأحياء... وأنا بين الأموات ؟.. ما حاجتي أن يذكروني في الدنيا وأنا في الآخرة!! ويمجدوني في الأرض وأنا في السماء!

    مشاركة من Lujain ~<3 ، من كتاب

    أرض النفاق

  • عين الرضا عن كل عيب كليلة .

    مشاركة من Gőőď Mőőď ، من كتاب

    إني راحلة

  • انه ارادني لاني لا اريده ، ولو اردته لابته علي الظروف . وهكذا الظروف تأبى الا ان تهب لنا ما لا نريده .

    مشاركة من Gőőď Mőőď ، من كتاب

    إني راحلة

  • لا تكثري من الآمال،فإن وظيفة القدر هي أن يخيب آمالنا،فلا تعطيه فرصة للشماتة بك

    مشاركة من Lujain ~<3 ، من كتاب

    إني راحلة

  • ككل الاغبياء الذين يقولون ما فائدة الجيش العاطل الذي لا يحارب؟ هل يظنون انه مفروض على الجيش أن يخلق الحرب لكي لا يبقى عاطلا؟ واذا ما طال به السلم يجب ان يحمل مهماته واسلحته ويقول لهم (سلام عليكم انا رايح احارب).

    مشاركة من Lujain ~<3 ، من كتاب

    إني راحلة

  • وأكد لي أن المسألة ليست سهلة كما أظن.. بل أنه يستطيع أن يجزم أن التسول هو الشيء الوحيد الذي يقوم في مصر على أساس متين لا ارتجال فيه.. وأنه من أنجح المشروعات المصرية كافة.

    مشاركة من آمنة ، من كتاب

    أرض النفاق

  • حتى السراب الذي نخدع به أنفسنا ..لا نملك نحن صنعه ،وإنما يفرض علينا

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    نادية - الجزء الثاني

  • “دع كل امرئ يدبر أمره من وجهة نظره هو، إنه أدرى بمطالبه ومشاعره، وهو مسؤول عن حياته، وعن نتائج أعماله، وإذا كان لا بد لك من أن تدبّر أمره، فافهم نفسيته، وقدّر مشاعره، وليكن تدبيرك ما أمكن من جهة نظره، وبطريقة تفكيره

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    فديتك يا ليلى

  • إن الإنسان .. هو الإنسان .. غشاش .. مخادع .. كذاب منافق .. في كل أمة .. في كل جيل. لا تقولوا: رحم الله آباءنا وأجدادنا .. لأنهم كانوا خيراً منا، وأفضل خلقاً .. لا تقولوا ذلك .. فما كانوا يقلون عنا رداءة وسفالة.

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    أرض النفاق

  • ❞ والموت أخو النوم، أو قُل أبو النوم.. فهو النومة الكبرى، أو هو الانطلاق النهائي من أغلال الحياة، والفرار الأبدي من كل ما يثقل علينا فيها من متاعب ومشاغل، وهو راحة دائمة من عناء العمل والتفكير. ❝

    مشاركة من Amany Ibrahim ، من كتاب

    أرض النفاق

  • ❞ ا أغبانا وأسخفنا.. نجلس مستريحين هانئين، ناعمي البال، قريري الأعين، ونتخذ من أنفسنا قضاة على غيرنا، الغارقين في العباب، المحروقين بالشواظ.. لنقول ببساطة: هذا أذنب، وهذا أجرم.. ما كان يجب أن يفعل ذاك، وما كان يجب عليه أن يغرق أو ❝

    مشاركة من Kareem ، من كتاب

    إني راحلة

  • يا رب حمدك أن تركت للبشر حرية الشعور والتفكير.. تلك هي الحرية التي لا يستطيع أن يسلبها إياها مخلوق.

    مشاركة من خلود مزهر ، من كتاب

    بين الأطلال

  • لقد أدركت أن أكثر ما يشقي الإنسان في حياته هو رغباته.. حقيقةً إنها قد تمتعه قليلًا.. ولكنها تحمل وراء تلك المتعة كل مسببات الشقاء.. شقاء السعي، وشقاء الخيبة وشقاء الحرمان.. وحتى بعد الحصول عليها.. تحمل شقاء الملل.

    ‫ فلو أمكن للإنسان أن يحد من رغباته.. من شتى الأنواع.. وأن يعيش بلا رغبات.. فقد سيطر على حياته وملك زمامها.

    مشاركة من خلود مزهر ، من كتاب

    بين الأطلال

  • هي بالذات.. كانت بلا جدال شاذة بين البشر.. بحسها المفرط في الإرهاف، ونفسها المفرطة في الهيام والوله والشاعرية والرقة.

    مشاركة من خلود مزهر ، من كتاب

    بين الأطلال

  • هي بالذات.. كانت بلا جدال شاذة بين البشر.. بحسها المفرط في الإرهاف، ونفسها المفرطة في الهيام والوله والشاعرية والرقة.

    مشاركة من خلود مزهر ، من كتاب

    بين الأطلال

  • إن الإنسان يظل على رأي، حتى يطرأ ما يغيره.

    مشاركة من خلود مزهر ، من كتاب

    بين الأطلال

  • إن حجتها دائمًا في كل ما أقدمت عليه، هي أنها سليمة القصد.. وبسلامة قصدها كانت تدحض كل إشاعة سوء تلحقها. إنها كانت تُقْدِم بشجاعة على كل ما توحي به نفسها. لم تكُن تأبه كثيرًا بأقوال الناس، ما دام غرضًا صائبًا.. وكان الناس يحترمونها دائمًا في النهاية، ويندمون على ما قد ظنوه بها من سوء.

    مشاركة من خلود مزهر ، من كتاب

    بين الأطلال

  • إن حجتها دائمًا في كل ما أقدمت عليه، هي أنها سليمة القصد.. وبسلامة قصدها كانت تدحض كل إشاعة سوء تلحقها. إنها كانت تُقْدِم بشجاعة على كل ما توحي به نفسها. لم تكُن تأبه كثيرًا بأقوال الناس، ما دام غرضًا صائبًا.. وكان الناس يحترمونها دائمًا في النهاية، ويندمون على ما قد ظنوه بها من سوء.

    مشاركة من خلود مزهر ، من كتاب

    بين الأطلال