كلّ الذين ظننتَهم رمادًا، يكمُنون في اللاوعي، كجمرةٍ يغشاها الرماد. يظهرون فجأة، كأسماء فوق بطاقات الورد، بطاقات تعزية بعضها يلدغ بخبث.
المؤلفون > جليلة السيد > اقتباسات جليلة السيد
اقتباسات جليلة السيد
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات جليلة السيد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz ، من كتاب
مدن الحليب والثلج
-
بابٌ يُغلق بيني وبين ابنتي، بيني وبين حقي في أمومتي.
مشاركة من Donia Ehab ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
وأنا صامتة، لا لأنني بخير، بل لأنّ الوجع حين يفيض، يُخرس اللسان. والقلوب التي ذاقت أكثر مما تحتمل، تتعلّم ألا تُظهر نزيفها، يصبح الدم جزءًا من النبض، يمرّ خفيًا، كما تمرّ الخيبات.
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
سَيُقَاضِيكُمُ التَّأْرِيخُ وَأَنَا
مشاركة من Donia Ehab ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
سَيُقَاضِيكُمُ التَّأْرِيخُ وَأَنَا
مشاركة من Donia Ehab ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
سَيُقَاضِيكُمُ التَّأْرِيخُ وَأَنَا
مشاركة من Donia Ehab ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
وآمنتُ أنّ بعض الفقد يشبه ثقبًا لا يُردم، مهما حاولنا، تهزمنا هشاشته.
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
ظننتُ أنني أعرف معنى الخسارة حين جربتُ موت أمي؛ كيف أشرح لها الآن أنّ فقد الضنى لا يكسر القلب فحسب، هو يلتفُّ كأفعى حول الرغبة في الحياة، يعتصرها حتى تبهت، ثم تتلاشى.
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
يبدو أنّ الفقد حين يبلغ ذروته، لا يكسرنا فقط؛ بل ينحتنا من وجعٍ آخر.
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
أي عزاءٍ يمكن أن يخفف من ثقل صندوق أحمله الآن في قلبي؟
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
ما يلي الموت أكثر قسوة، حين يتحول من كان يومًا ضوءًا في حياتك إلى مجرد إجراء رسمي، إلى جثمانٍ في صندوقٍ معدني، إلى شحنةٍ يجب أن تصل في موعدها المحدد، بلا تأخير.
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
وكأن القدر يهمس في أذني: كلّ الطرق التي هربتَ منها ستجدها بانتظارك في الجهة الأخرى.
مشاركة من Psychiatrist ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
أنهض من تحت الرماد، امرأةً أحرقتها خيباتها، ثم عادت من الحريق بعيون لا تنخدع، وبقلبٍ لا يُراوغ، وبغضبٍ لا يرضى إلا بالتحرر.
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
أنهض من تحت الرماد، امرأةً أحرقتها خيباتها، ثم عادت من الحريق بعيون لا تنخدع، وبقلبٍ لا يُراوغ، وبغضبٍ لا يرضى إلا بالتحرر.
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
أنهض من تحت الرماد، امرأةً أحرقتها خيباتها، ثم عادت من الحريق بعيون لا تنخدع، وبقلبٍ لا يُراوغ، وبغضبٍ لا يرضى إلا بالتحرر.
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
السقوط يحدث حين نكتشف أنّ من ظنناه رفيق الرحلة لم يكن سوى عابرٍ اختار مخرجًا طارئًا، تاركًا لنا كلّ الدمار، والأشواك التي زرعها ورحل.
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
الغربةُ ليست مدينة، أو لغة، أو مسافات بعيدة. الغربة ألّا يكون لك مقام تنتمي إليه.
مشاركة من Achaimaa Adel ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
الحب الحقيقي لا يحتاج إلى شاشات، لا يُقاس بعدد قصصٍ تُعرَض أو تُخفى؛ هو يقاس بمقدار ما يظل منقوشًا في الروح، ثابتًا كنبضٍ لا يتوقف، مهما ابتعد الجسد.
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
❞ أنا لستُ ورقةً يعود لها إذا بقي مقعدٌ شاغر. أنا اليقين الذي لا يُؤجل.
أنا في حياته قَدَر، ولا رجعة في القدر. ❝
مشاركة من Loreen Na ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
❞ خليطٌ مربكٌ من اللوم والعتب، ظننّا أننا تجاوزناه؛ لكنّه ينتظرنا هنا في هذا المساء البارد ليعيد فتح أبوابٍ.. لم تفتح حتى تغلق. ❝
مشاركة من Loreen Na ، من كتابمدن الحليب والثلج